يبدأ غداً السبت صرف أوراق طلاب الشهادات العربية المعادلة من مكاتب التنسيق المنتشرة في مختلف الجامعات.
وعن قائمة المكاتب فهي:
١- المكتب الرئيسي بالقاهرة - بمقر المدينة الجامعية لطلاب جامعة القاهرة بمنطقة بين السرايات - الجيزة.
٢-جامعة الإسكندرية بالمدينة الجامعية للبنات - عزبة سعد - بسموحة. لخدمة أبناء الإسكندرية والوجه البحري بصفة عامة.
٣- جامعة أسيوط. مبني إدارة جامعة أسيوط القديم بالوليدية لخدمة أبناء محافظة أسيوط والوجه القبلي بصفة عامة.
وبالنسبة للطلاب الحاصلين علي الشهادة الثانوية السودانية والثانوية الليبية، يتم صرف وقبول الأوراق بالنسبة لهم بمقر المكتب الرئيسي بالقاهرة فقط.
ويقوم الطالب بالدخول علي الموقع باستخدام أحد العناوين الموضحين سابقا.. ويستخدم كود الدخول والرقم السري لتسجيل بياناته "الاسم والعنوان.. إلخ" ودرجاته ورغباته.
ويجب علي الطالب طباعة رغباته ودرجاته وبيان المواد التي درسها بالشهادة الحاصل عليها والتي قام بتسجيلها علي شبكة الإنترنت. حيث يجب عليه تقديم نسخة منها ضمن ملف أوراقه، الحفاظ علي كود الدخول والرقم السري حيث يمثل هذان الرقمان ضمان سرية البيانات الخاصة به ويضمن عدم السماح لأي شخص بتعديل رغباته وللطالب الدخول عدة مرات لتعديل رغباته.
وعن قائمة المكاتب فهي:
١- المكتب الرئيسي بالقاهرة - بمقر المدينة الجامعية لطلاب جامعة القاهرة بمنطقة بين السرايات - الجيزة.
٢-جامعة الإسكندرية بالمدينة الجامعية للبنات - عزبة سعد - بسموحة. لخدمة أبناء الإسكندرية والوجه البحري بصفة عامة.
٣- جامعة أسيوط. مبني إدارة جامعة أسيوط القديم بالوليدية لخدمة أبناء محافظة أسيوط والوجه القبلي بصفة عامة.
وبالنسبة للطلاب الحاصلين علي الشهادة الثانوية السودانية والثانوية الليبية، يتم صرف وقبول الأوراق بالنسبة لهم بمقر المكتب الرئيسي بالقاهرة فقط.
ويقوم الطالب بالدخول علي الموقع باستخدام أحد العناوين الموضحين سابقا.. ويستخدم كود الدخول والرقم السري لتسجيل بياناته "الاسم والعنوان.. إلخ" ودرجاته ورغباته.
ويجب علي الطالب طباعة رغباته ودرجاته وبيان المواد التي درسها بالشهادة الحاصل عليها والتي قام بتسجيلها علي شبكة الإنترنت. حيث يجب عليه تقديم نسخة منها ضمن ملف أوراقه، الحفاظ علي كود الدخول والرقم السري حيث يمثل هذان الرقمان ضمان سرية البيانات الخاصة به ويضمن عدم السماح لأي شخص بتعديل رغباته وللطالب الدخول عدة مرات لتعديل رغباته.
