الأحد 20 أبريل 2025
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس التحرير
داليا عبدالرحيم

آراء حرة

حذاء لكل عكاشة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
عكاشة ضرب بالحذاء على أم رأسه، لمقابلته سفير الكيان الصهيونى. ترى ما حكم مواطن عربى اجتمع بوزيرة خارجية سابقة لهذا الكيان؟ هل نذهب بهذا المواطن إلى محلات «باتا»؟ يجب أن يعرف كل من يفكر فى مقابلة «تسيبى ليفنى» أنه سيطبق عليه قانون «ضرب الحذاء لمن ابتلى بالداء».
مصر هبة التوأم
الرأىَ بأن حسام حسن أهم لاعب مصرى لكنه وغيره لم يتفضلوا على مصر لأن مصر هى من تفضلت عليهم بالشهرة والمال. مصر غير مدينة لأحد منا بل الكل مدين لهذا الوطن. حسام خطأه كان قاتلا لكن لديه عذره فهو يرى مثلنا أحد الأشخاص يسب الجميع ويهدد الجميع ولا أحد يحاسبه، بل الظاهر لنا أن هناك من يحميه، مما سبب حالة سخط واضحة. وكلنا يعلم أن هذا السبَاب بكى مثل فتاة صغيرة عندما نفذ القانون عليه منذ أعوام، نفذوا القانون على حسام وغيره، نفذوه على من طالب بتعطيله، افتحوا ملفات من سبّ وهدد واشتهر بالبلطجة. كلمة أخيرة لمن خرج يتظاهر فى بورسعيد: إذا ضربت أو أهنت إياك أن تشكو ما دمت تظاهرت دفاعًا عن جريمة.
بوش وبلير... وتابعهما قفة
إلى من أعجبهم اعتذار تونى بلير (صديق البطل) عن خراب العراق والمنطقة... إلى من روج لاعتذار بلير على أنه فضيلة وأنه تمدين وسر حضارة الغرب. هل اعتذاره يعيد أرواح الملايين التى قتلت؟ هل يعيد الشعوب التى شردت من بلادها؟ هل يعيد أطفال العراق الذين ماتوا تحت الحصار؟ هل يعيد الدول التى هدمت؟ هل يعيد ثروات العرب التى نهبت؟ هل يخفف آلام المصابين الذين بترت أطرافهم؟ هل لدى أحد شك أن البرادعى أدى دوره فى هذا الخراب لحساب سادته؟ البرادعى لعب دور المحلل للغزو، استمعوا إلى شهادة كولن باول، وشهادة الخبير النرويجى هانز بلكس، تذكروا تصريحات البرادعى قبل الغزو وهو يدفع الأمور إلى ما وصلت إليه. الحقيقة واضحة لكن مدمنى العمالة للغرب، ألا يستحون؟!
عميل لعميل
أحد الأسماء التى اشتهر عنها أنها مجرد كلب صيد للبرادعى، اعتاد الهجوم بشراسة على كل من يختلف معه أو مع سيده بأبشع الكلمات، هذا الرجل (صفته فى الرقم القومى) يظن أن من يختلف معه هو مدفوع من أحد، ولأنه تربى على العمالة فظنه أن الكل مثله، هو يتوهم أنه شيء مختلف، وهو فعلا مختلف فى ملبسه وجهله وغروره ووهمه، إنه (هيكل) الجديد.
Mohsenhosny22@gmail.com