قال وليد الشيخ، نقيب البقالين: إن منظومة صرف التموين خلال الفترة الحالية تتعرض للسقوط المتكررة وهو ما يؤدى لحدوث ازدحام أمام محال البقالة التموينية، مشيرا إلى كل أعضاء النقابة بالمحافظات أرسلوا شكاوى تفيد بتعرض ماكينات صرف التموين للتعطل.
وأضاف الشيخ، في تصريحات صحفية له، اليوم الأحد، أن تعطل السيستم يؤدى لثورة المواطنين ضد البقالين واتهامهم بأن يريدون الامتناع عن صرف الحصص الشهرية وهذا مخالف للحقيقة، مؤكد أن سقوط السيستم ناتج عن الأخطاء المتكررة لشركات الكروت الذكية سواء في ضبط ماكينات الصرف أو تحديث "سيستم التموين".
وفى سياق متصل، قال ماجد نادي المتحدث باسم النقابة: إن سيستم صرف التموين سواء في منظومتى فارق نقاط الخبز والتموين في حالة انهيار منذ فتح باب صرف الحصص الشهرية للمواطنين، مشيرا إلى أن السيستم يسقط من على ماكينات الصرف منذ فتح باب الصرف أي منذ 5 أيام.
وأشار نادي، إلى أن كل البقالين في المحافظات مستاءون من سقوط السيستم الذي يحدث ازدحاما أمام محال البقالة التموينية، هو ما قد يؤدى بالبقالين إلى إغلاق المحال لحين عودة منظومة الصرف.
وأوضح أن الماكينات يحدث بها أعطال بشكل شبه يومي، وينتج عنها سقوط السيستم الخاص بصرف نقاط الخبز والسلع التموينية، لافتًا أنه رغم تُحصل الشركة ملايين الجنيهات شهريًا كنظير الخدمة التي تقدمها فإن المحصلة النهائية "صفر" لافتا إلى أن هناك نحو 20 مليون بطاقة تموينية، ونحو 25 ألفا و200 ماكينة على مستوى الجمهورية.
وأضاف أن عدد البطاقات التموينية يفوق عدد البطاقات المعلن عنها، مشيرًا إلى أن العقد المبرم بين وزارة "التموين"ووزارة "التنمية الإدارية" وشركة "سمارت" يتضمن أنه في حالة حدوث عطل في الماكينات يتوجه مندوب من الشركة إلى تاجر التموين لإصلاحها.
وطالب ماجد الوزارة بضرورة بزيادة أعداد ماكينات الصرف في محال البقالة التموينية حتى لا تتعرض منظومة صرف التموين للسقوط وحدوث تكدس من جانب المواطنين أمام المحال.
وأضاف الشيخ، في تصريحات صحفية له، اليوم الأحد، أن تعطل السيستم يؤدى لثورة المواطنين ضد البقالين واتهامهم بأن يريدون الامتناع عن صرف الحصص الشهرية وهذا مخالف للحقيقة، مؤكد أن سقوط السيستم ناتج عن الأخطاء المتكررة لشركات الكروت الذكية سواء في ضبط ماكينات الصرف أو تحديث "سيستم التموين".
وفى سياق متصل، قال ماجد نادي المتحدث باسم النقابة: إن سيستم صرف التموين سواء في منظومتى فارق نقاط الخبز والتموين في حالة انهيار منذ فتح باب صرف الحصص الشهرية للمواطنين، مشيرا إلى أن السيستم يسقط من على ماكينات الصرف منذ فتح باب الصرف أي منذ 5 أيام.
وأشار نادي، إلى أن كل البقالين في المحافظات مستاءون من سقوط السيستم الذي يحدث ازدحاما أمام محال البقالة التموينية، هو ما قد يؤدى بالبقالين إلى إغلاق المحال لحين عودة منظومة الصرف.
وأوضح أن الماكينات يحدث بها أعطال بشكل شبه يومي، وينتج عنها سقوط السيستم الخاص بصرف نقاط الخبز والسلع التموينية، لافتًا أنه رغم تُحصل الشركة ملايين الجنيهات شهريًا كنظير الخدمة التي تقدمها فإن المحصلة النهائية "صفر" لافتا إلى أن هناك نحو 20 مليون بطاقة تموينية، ونحو 25 ألفا و200 ماكينة على مستوى الجمهورية.
وأضاف أن عدد البطاقات التموينية يفوق عدد البطاقات المعلن عنها، مشيرًا إلى أن العقد المبرم بين وزارة "التموين"ووزارة "التنمية الإدارية" وشركة "سمارت" يتضمن أنه في حالة حدوث عطل في الماكينات يتوجه مندوب من الشركة إلى تاجر التموين لإصلاحها.
وطالب ماجد الوزارة بضرورة بزيادة أعداد ماكينات الصرف في محال البقالة التموينية حتى لا تتعرض منظومة صرف التموين للسقوط وحدوث تكدس من جانب المواطنين أمام المحال.
