تعتبر حاملة الطائرات تلك بمثابة جيش متنقل، حيث تستخدم كحاملة طائرات وسفينة إنزال ومنظومة دفاع جوى متكامل، إضافة إلى قدرتها الأساسية فى السيطرة على السماء من خلال طائرات الهليكوبتر المقاتلة، كما أنها قادرة على حمل ونقل طائرات حربية نفاثة من طرازات مختلفة من بينها «رافال» الفرنسية التى اشترتها مصر من فرنسا أيضا، لكن لا يمكنها الإقلاع من على متنها.
ويمكن للحاملة نقل معدات قتال متعددة منها مدرعات ودبابات وعربات نقل جنود ومظليين وقوات خاصة، وجميع أنواع الأسلحة، ويمكنها حمل حتى ألف جندى، بالإضافة إلى طاقم تشغيلها والذى يصل إلى ٧٠٠ جندي، بينهم ١٧٠ بحارا لقيادتها وتوجيهها، ويعمل البقية فى تشغيل الأسلحة والمعدات وتقديم الخدمة للطائرات وأطقم من القوات الجوية المصرية.
وتستطيع تلك الحاملة شن حرب بمفردها جوية وبرية وبحرية والدفاع ضد أى هجوم سواء كان جويا أو بحريا، وكذلك الاشتباك فى قتال برى مع قوات على الشاطئ، وفقا لصحيفة «أوكرانيا تايمز» الأوكرانية.
وتبلغ حمولة ميسترال ٢٢ ألف طن، وطولها يبلغ ١٩٩ مترا وعرضها ٣٢ مترا، وتصل سرعتها القصوى ٣٥ كم/الساعة وتسير بسرعة ٢٨كم/الساعة. وتتسلح بمنظومة صاروخية للدفاع الجوى SIMBAD ورشاش ١٢.٧ملم، وتتكون من سطح السفينة ومساحته ٥٢٠٠ متر مربع، يضم ٦ أماكن يمكنها استيعاب جميع أنواع المروحيات، كما تمتلك ٣ رادارات، الأول ملاحى والثانى جو ـ أرض وآخر للهبوط على سطح السفينة. وتتمكن من حمل ١٦ طائرة هليكوبتر، وما يصل إلى ٥٠ عربة مدرعة و٤٠ دبابة، كما أنها مجهزة بمستشفى داخلى يضم ٦٩ سريرا للمصابين وتبلغ مساحته ٧٥٠ مترا مربعا.
ومن المفاجآت التى تم الكشف عنها مؤخرا أيضا أن تلك السفينة العملاقة لا تحمل فقط طائرات هليكوبتر، لكنها تحمل أيضا طائرات نفاثة مقاتلة من طرازات متطورة سواء لنقلها إلى ميادين القتال أو حتى السماح بإقلاع وهبوط بعض الطرازات التى تعمل بنظام «فيتول»، أى الإقلاع والهبوط العمودي.
ومن أشهر تلك الطائرات المقاتلة «هاريير» البريطانية FA٢ وإف-٣٥ الأمريكية وطائرات أوسبرى الأمريكية أيضا، لكن المفاجأة التى كشفت عنها الصحيفة أن طائرات «ميج -٢٩» التى من المقرر أن تشتريها مصر من روسيا يمكنها الهبوط والإقلاع عموديا، مما سيجعل مصر قادرة على تشغيلها وإدارتها، وبالتالى ستتحول من حاملة طائرات هليكوبتر إلى حاملة طائرات مقاتلة.
وتمكنت طائرات ميج ٢٩ من الإقلاع بشكل عمودى كامل بعد مسافة قصيرة للغاية قطعتها على مدرج إقلاع بأحد المطارات الروسية.
ويمكن للحاملة نقل معدات قتال متعددة منها مدرعات ودبابات وعربات نقل جنود ومظليين وقوات خاصة، وجميع أنواع الأسلحة، ويمكنها حمل حتى ألف جندى، بالإضافة إلى طاقم تشغيلها والذى يصل إلى ٧٠٠ جندي، بينهم ١٧٠ بحارا لقيادتها وتوجيهها، ويعمل البقية فى تشغيل الأسلحة والمعدات وتقديم الخدمة للطائرات وأطقم من القوات الجوية المصرية.
وتستطيع تلك الحاملة شن حرب بمفردها جوية وبرية وبحرية والدفاع ضد أى هجوم سواء كان جويا أو بحريا، وكذلك الاشتباك فى قتال برى مع قوات على الشاطئ، وفقا لصحيفة «أوكرانيا تايمز» الأوكرانية.
وتبلغ حمولة ميسترال ٢٢ ألف طن، وطولها يبلغ ١٩٩ مترا وعرضها ٣٢ مترا، وتصل سرعتها القصوى ٣٥ كم/الساعة وتسير بسرعة ٢٨كم/الساعة. وتتسلح بمنظومة صاروخية للدفاع الجوى SIMBAD ورشاش ١٢.٧ملم، وتتكون من سطح السفينة ومساحته ٥٢٠٠ متر مربع، يضم ٦ أماكن يمكنها استيعاب جميع أنواع المروحيات، كما تمتلك ٣ رادارات، الأول ملاحى والثانى جو ـ أرض وآخر للهبوط على سطح السفينة. وتتمكن من حمل ١٦ طائرة هليكوبتر، وما يصل إلى ٥٠ عربة مدرعة و٤٠ دبابة، كما أنها مجهزة بمستشفى داخلى يضم ٦٩ سريرا للمصابين وتبلغ مساحته ٧٥٠ مترا مربعا.
ومن المفاجآت التى تم الكشف عنها مؤخرا أيضا أن تلك السفينة العملاقة لا تحمل فقط طائرات هليكوبتر، لكنها تحمل أيضا طائرات نفاثة مقاتلة من طرازات متطورة سواء لنقلها إلى ميادين القتال أو حتى السماح بإقلاع وهبوط بعض الطرازات التى تعمل بنظام «فيتول»، أى الإقلاع والهبوط العمودي.
ومن أشهر تلك الطائرات المقاتلة «هاريير» البريطانية FA٢ وإف-٣٥ الأمريكية وطائرات أوسبرى الأمريكية أيضا، لكن المفاجأة التى كشفت عنها الصحيفة أن طائرات «ميج -٢٩» التى من المقرر أن تشتريها مصر من روسيا يمكنها الهبوط والإقلاع عموديا، مما سيجعل مصر قادرة على تشغيلها وإدارتها، وبالتالى ستتحول من حاملة طائرات هليكوبتر إلى حاملة طائرات مقاتلة.
وتمكنت طائرات ميج ٢٩ من الإقلاع بشكل عمودى كامل بعد مسافة قصيرة للغاية قطعتها على مدرج إقلاع بأحد المطارات الروسية.
