نظمت مؤسسة "آدم" للتنمية الإنسانية، حدثا تفاعليا له طابع الترفيه لإسعاد ذوي الإعاقة، وكان تحت مسمى "مهرجان جبنة وبطيخ" الذي يقام للسنة الثالثة على التوالي وتميز الحدث هذا العام بمشاركة عدد من فنانات الفن التشكيلي لتنفيذ ورش عمل زينة رمضان من الورق والتي قامت بها الفنانة التشكيلية ابتسام حلمي.
كما شارك الأطفال من ذوي الإعاقة في ورشة النحت على قشر البطيخ التي قامت بها الفنانة التشكيلية ريهام السنباطي وكانت ورشة النحت صاحبة الريادة لرغبة المشاركين في تجربة النحت لأسمائهم أو تهنئة لشهر رمضان الكريم على البطيخ كما قدمت التشكيلية ريهام السنباطي، رسائل توعوية عن مرض سرطان الثدي عن طريق نحتها على قشر البطيخ وذلك محاولة منها لـرفع الوعي والحد من خطر الإصابة بمرض سرطان الثدي وصرحت ريهام بأن هذه التوعية المقدمة بشكل جديد ومختلف سوف تؤدى إلى زيادة المعرفة والذي يؤدي بدوره إلى الكشف المبكر عن سرطان الثدي، الذي يرتبط بمعدلات أعلى للبقاء على قيد الحياة على المدى الطويل وقد اختارت "البطيخ" لتقديم التوعية من خلاله عن المرض لأن تناول البطيخ يخفف من خطر الإصابة بسرطان الثدي وذلك وفقا لما أثبتته الأبحاث والدراسات الحديثة.
وقال رئيس مؤسسة آدم للتنمية الإنسانية عماد حسن أنور أن الحدث ورد فعله الإيجابي جعلنا نفكر في تكراره مرة أخرى لما لمسناه من سعادة كل الحضور من أطفال وذوي إعاقة وكبار وكل الحضور كانت لديهم سعادة غامرة مما يدفعنا لتكرار فعاليات المهرجان مرة أخرى وبشكل أكثر تطويرًا لما له من دور تعليمي وترفيهي في ذات الوقت.
كما شارك الأطفال من ذوي الإعاقة في ورشة النحت على قشر البطيخ التي قامت بها الفنانة التشكيلية ريهام السنباطي وكانت ورشة النحت صاحبة الريادة لرغبة المشاركين في تجربة النحت لأسمائهم أو تهنئة لشهر رمضان الكريم على البطيخ كما قدمت التشكيلية ريهام السنباطي، رسائل توعوية عن مرض سرطان الثدي عن طريق نحتها على قشر البطيخ وذلك محاولة منها لـرفع الوعي والحد من خطر الإصابة بمرض سرطان الثدي وصرحت ريهام بأن هذه التوعية المقدمة بشكل جديد ومختلف سوف تؤدى إلى زيادة المعرفة والذي يؤدي بدوره إلى الكشف المبكر عن سرطان الثدي، الذي يرتبط بمعدلات أعلى للبقاء على قيد الحياة على المدى الطويل وقد اختارت "البطيخ" لتقديم التوعية من خلاله عن المرض لأن تناول البطيخ يخفف من خطر الإصابة بسرطان الثدي وذلك وفقا لما أثبتته الأبحاث والدراسات الحديثة.
وقال رئيس مؤسسة آدم للتنمية الإنسانية عماد حسن أنور أن الحدث ورد فعله الإيجابي جعلنا نفكر في تكراره مرة أخرى لما لمسناه من سعادة كل الحضور من أطفال وذوي إعاقة وكبار وكل الحضور كانت لديهم سعادة غامرة مما يدفعنا لتكرار فعاليات المهرجان مرة أخرى وبشكل أكثر تطويرًا لما له من دور تعليمي وترفيهي في ذات الوقت.
