وجهت مشيخة الأزهر الشريف، صفعة قوية لحزب النور بتكذيب الحزب وقياداته، بشأن ما أثاروه حول مناقشتهم قضايا تجديد الخطاب الديني، وتغيير المناهج مع الدكتور أحمد الطيب داخل المشيخة.
ورد الأزهر، على ما تداولته المواقع التابعة للحزب وصفحاته فى بيان أمس، «أن بعض أعضاء الحزب استغل استقبال فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، لعدد من قيادات ونواب «حزب النور» بناء على طلبهم، وأطلقوا تصريحات غير دقيقة عن تجديد الخطاب الديني، والأزهر الشريف لا علم له بما أعلنه بعض أعضاء الحزب عن إعداد مشروع بقانون حول تجديد الخطاب الديني».
وأكدت المشيخة، خطأ ما يقوله بعض منتسبى حزب «النور» من أن فضيلة الإمام الأكبر استقبلهم من أجل مناقشة تجديد الخطاب الدينى أو أن استقبال فضيلته لهم يعنى رضاه عن منهجهم ورأيهم فى بعض القضايا الشرعية؛ فمنهج الأزهر الوسطى يعرفه الجميع ورؤيته الشرعية ثابتة ناصعة للجميع.
ورد الأزهر، على ما تداولته المواقع التابعة للحزب وصفحاته فى بيان أمس، «أن بعض أعضاء الحزب استغل استقبال فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، لعدد من قيادات ونواب «حزب النور» بناء على طلبهم، وأطلقوا تصريحات غير دقيقة عن تجديد الخطاب الديني، والأزهر الشريف لا علم له بما أعلنه بعض أعضاء الحزب عن إعداد مشروع بقانون حول تجديد الخطاب الديني».
وأكدت المشيخة، خطأ ما يقوله بعض منتسبى حزب «النور» من أن فضيلة الإمام الأكبر استقبلهم من أجل مناقشة تجديد الخطاب الدينى أو أن استقبال فضيلته لهم يعنى رضاه عن منهجهم ورأيهم فى بعض القضايا الشرعية؛ فمنهج الأزهر الوسطى يعرفه الجميع ورؤيته الشرعية ثابتة ناصعة للجميع.
