احتفال الشعب المصرى بعيد تحرير سيناء فى القاهرة وكل محافظات مصر المحروسة هو صفعة وانتصار جديد لمصر ضد أعدائها فى الداخل والخارج، فبالتأكيد المخطط الصهيو أمريكى كان يتمنى أن تخرج فى هذه المناسبة الوطنية لطمس هويتنا وتاريخنا، مظاهرات بالملايين ضد الدولة والرئيس بتحريض جماعة الشر، وبتمويل المنظمات الحقوقية والمجتمع المدنى والحركات الثورية المأجورة، بالإضافة لأصحاب الأجندات الخاصة من عملاء أمريكا من بعض رجال الأعمال وبعض القنوات والصحف الخاصة المشبوهة والداعمة لمخطط هدم مؤسسات الدولة السيادية، وفى القلب منها وزارة الداخلية التى تحمى الجبهة الداخلية وتواجه مع المؤسسة العسكرية الإرهاب، ويسقط منهم الشهداء والمصابون.
والخارج دائما ما يرهن التمويل الأجنبى لهؤلاء الخونة بالمؤامرات والمظاهرات والافتراءات وتشويه الإنجازات، وإرسال التقارير الكاذبة والمزينة للمنظمات الحقوقية الدولية فى الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبى، من أوضاع حقوق الإنسان فى مصر والاختفاء القسرى والتعذيب فى السجون وتضييق الحريات، وغيرها من المصطلحات والأوراق الشيطانية التى يستخدمها هؤلاء الخونة فى حربهم ضد مصر من أجل هدم المؤسسة الأمنية، لإشاعة الفوضى فى البلاد، تماما مثلما فعل تنظيم الإخوان الإرهابى فى جمعة الغضب يوم ٢٨ يناير ٢٠١١ عندما اقتحموا السجون وحرقوا مقرات الأمن الوطنية وأقسام الشرطة فى المحافظات، واقتحموا مبنى أمن الدولة فى مدينة نصر، وهو الجهاز الذى يعد بمثابة عقل ومعلومات أمن مصر القومى، وأتساءل: أين حقوق الإنسان فى المنظمة المشبوهة وثلاثى التمويل فيها من مقتل وحرق الشاب المصرى عادل ميخائيل فى إحدى ضواحى لندن منذ أيام؟!.. طبعا ممنوع على المنظمة المطالبة بحقوق الإنسان فى بريطانيا، لأنها إحدى الدول الداعمة للإرهاب والتمويل الأجنبى.
احتفالات المصريين فى الشوارع والميادين بعيد تحرير سيناء دليل دامغ على ثقة الشعب فى القائد الذى اختاروه بعد ثورة ٣٠ يونيو وفى قواته المسلحة والشرطة، وتؤكد بحق أن الشعب هو الظهير الحقيقى لمصر ضد المؤامرات والتنظيمات من أصحاب التمويلات الأجنبية.
احتفالات المصريين بتحرير سيناء تؤكد أيضا أن مصر شعبًا ورئيسًا وجيشًا وشرطة وقضاء على قلب رجل واحد، وكل الأحداث التى تعرضت لها مصر بدءًا من قصة اغتيال الشاب الإيطالى ريجينى ومؤامرة الطائرة الروسية لضرب السياحة واختلاق أزمة فى قضية الجزيرتين السعوديتين «تيران وصنافير» وأزمة الدولار، كلها محاولات للوقيعة بين مصر والسعودية وروسيا وإيطاليا، وفى نفس الوقت ضمن مخطط هدم الاقتصاد المصرى.
أما أعداء مصر فى الخارج، فتأتى على رأسهم إسرائيل وأمريكا وتركيا وقطر وحماس، وفى القلب منهم الرئيس الأمريكى أوباما الداعم للإرهاب الذى تحالف مع الجماعة الإرهابية فى صفقة خاسرة ضد مصر وشعبها، وعندما خرج العشرات من بتوع الحركات الثورية صاحبة التمويلات من المخابرات الأمريكية فى وقفة احتجاجية أمام نقابة الصحفيين خرج علينا البيت الأبيض ببيان هزيل: «البيت الأبيض يتابع عن كثب ما يحدث فى مصر»، مع أنه لم يصدر مثل هذا البيان عندما خرج أكثر من ٣٠ مليون مواطن يتظاهرون لإسقاط حكم المرشد فى ٣٠ يونيو ٢٠١٣.
نعم الأمريكان يستهدفون مصر وشعبها وقائدها الذى تحدى الدنيا كلها ووقف مع الجيش والشرطة لمساندة إرادة الشعب العظيم الذى أفشل المخطط الصهيو أمريكى لهدم وتقسيم مصر.
الخونة من أعداء مصر فى الداخل والخارج أزعجتهم وأربكت حساباتهم الإنجازات والمشروعات التى تتم على أرض المحروسة، ومساندة الأشقاء: السعودية والإمارات والكويت والبحرين لمصر سياسيًا واقتصاديًا، لكنهم لم يعرفوا أن فى مصر مارد لا يعرف المستحيل أو اليأس أو الهزيمة، هذا المارد قد تجده فى شخصية قائد مصر العسكرى الجسور الذى كان على أهبة الاستعداد للتضحية بنفسه من أجل مصر وشعبها، وقد تجد هذا المارد فى الشعب المصرى الظهير الحقيقى والسند القوى للوطن، وقد نجد هذا المارد فى خير أجناد الأرض من رجال الجيش والشرطة الذين يحققون عبورًا جديدًا، ويسطرون أروع البطولات، ويقدمون التضحيات والشهداء لتحيا مصر وشعبها الأبى، وكل قائد وضابط وجندى فى الجيش والشرطة هم مشروع شهيد لتحيا مصر، وعقيدتهم دوما: النصر أو الشهادة، وإن شاء الله النصر لمصر مادام أولاد مصر هم حماة الوطن.
أما الخونة وبائعو الأوطان فحسابهم مع الشعب عسير، ولن ننسى جرائمهم وخيانتهم لمصر من أجل الأجندة الصهيو أمريكية أو أصحاب التمويل بملايين الدولارات، فالشعب لن ينسى مؤامرات الأمريكان والإخوان وثلاثى المجلس القومى لحقوق الإنسان أصحاب التمويلات والتقارير المزورة: المحامى نجاد البرعى، والمحامى جمال عيد، والمحامى ناصر أمين، ورجال أمريكا الخونة: «البرادعى، ونجيب ساويرس، وإبراهيم المعلم، ووائل غنيم، وعلاء الأسوانى، وحسن نافعة، وعبدالمنعم سعيد، ومصطفى حجازى، وحمدين صباحى، وبهاء زياد الدين، ومجدى الجلاد، ووائل الإبراشى، وإبراهيم عيسى، ومحمود سعد، ويسرى فودة، ويوسف الحسينى، وأحمد المسلمانى، وعصام حجى، وسعد الدين إبراهيم، وأيمن نور، وجميلة إسماعيل»، وأصحاب الحركات الثورية من أجل التمويل: «أحمد ماهر، ومحمد عادل، وأسماء عبدالفتاح»، سوف يسحقهم الشعب هم وتحالف الشيطان أو التيار الديمقراطى وأحزابه المأجورة: الكرامة والدستور والتحالف الشعبى والتيار الشعبى والعدل... إلخ.
والخارج دائما ما يرهن التمويل الأجنبى لهؤلاء الخونة بالمؤامرات والمظاهرات والافتراءات وتشويه الإنجازات، وإرسال التقارير الكاذبة والمزينة للمنظمات الحقوقية الدولية فى الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبى، من أوضاع حقوق الإنسان فى مصر والاختفاء القسرى والتعذيب فى السجون وتضييق الحريات، وغيرها من المصطلحات والأوراق الشيطانية التى يستخدمها هؤلاء الخونة فى حربهم ضد مصر من أجل هدم المؤسسة الأمنية، لإشاعة الفوضى فى البلاد، تماما مثلما فعل تنظيم الإخوان الإرهابى فى جمعة الغضب يوم ٢٨ يناير ٢٠١١ عندما اقتحموا السجون وحرقوا مقرات الأمن الوطنية وأقسام الشرطة فى المحافظات، واقتحموا مبنى أمن الدولة فى مدينة نصر، وهو الجهاز الذى يعد بمثابة عقل ومعلومات أمن مصر القومى، وأتساءل: أين حقوق الإنسان فى المنظمة المشبوهة وثلاثى التمويل فيها من مقتل وحرق الشاب المصرى عادل ميخائيل فى إحدى ضواحى لندن منذ أيام؟!.. طبعا ممنوع على المنظمة المطالبة بحقوق الإنسان فى بريطانيا، لأنها إحدى الدول الداعمة للإرهاب والتمويل الأجنبى.
احتفالات المصريين فى الشوارع والميادين بعيد تحرير سيناء دليل دامغ على ثقة الشعب فى القائد الذى اختاروه بعد ثورة ٣٠ يونيو وفى قواته المسلحة والشرطة، وتؤكد بحق أن الشعب هو الظهير الحقيقى لمصر ضد المؤامرات والتنظيمات من أصحاب التمويلات الأجنبية.
احتفالات المصريين بتحرير سيناء تؤكد أيضا أن مصر شعبًا ورئيسًا وجيشًا وشرطة وقضاء على قلب رجل واحد، وكل الأحداث التى تعرضت لها مصر بدءًا من قصة اغتيال الشاب الإيطالى ريجينى ومؤامرة الطائرة الروسية لضرب السياحة واختلاق أزمة فى قضية الجزيرتين السعوديتين «تيران وصنافير» وأزمة الدولار، كلها محاولات للوقيعة بين مصر والسعودية وروسيا وإيطاليا، وفى نفس الوقت ضمن مخطط هدم الاقتصاد المصرى.
أما أعداء مصر فى الخارج، فتأتى على رأسهم إسرائيل وأمريكا وتركيا وقطر وحماس، وفى القلب منهم الرئيس الأمريكى أوباما الداعم للإرهاب الذى تحالف مع الجماعة الإرهابية فى صفقة خاسرة ضد مصر وشعبها، وعندما خرج العشرات من بتوع الحركات الثورية صاحبة التمويلات من المخابرات الأمريكية فى وقفة احتجاجية أمام نقابة الصحفيين خرج علينا البيت الأبيض ببيان هزيل: «البيت الأبيض يتابع عن كثب ما يحدث فى مصر»، مع أنه لم يصدر مثل هذا البيان عندما خرج أكثر من ٣٠ مليون مواطن يتظاهرون لإسقاط حكم المرشد فى ٣٠ يونيو ٢٠١٣.
نعم الأمريكان يستهدفون مصر وشعبها وقائدها الذى تحدى الدنيا كلها ووقف مع الجيش والشرطة لمساندة إرادة الشعب العظيم الذى أفشل المخطط الصهيو أمريكى لهدم وتقسيم مصر.
الخونة من أعداء مصر فى الداخل والخارج أزعجتهم وأربكت حساباتهم الإنجازات والمشروعات التى تتم على أرض المحروسة، ومساندة الأشقاء: السعودية والإمارات والكويت والبحرين لمصر سياسيًا واقتصاديًا، لكنهم لم يعرفوا أن فى مصر مارد لا يعرف المستحيل أو اليأس أو الهزيمة، هذا المارد قد تجده فى شخصية قائد مصر العسكرى الجسور الذى كان على أهبة الاستعداد للتضحية بنفسه من أجل مصر وشعبها، وقد تجد هذا المارد فى الشعب المصرى الظهير الحقيقى والسند القوى للوطن، وقد نجد هذا المارد فى خير أجناد الأرض من رجال الجيش والشرطة الذين يحققون عبورًا جديدًا، ويسطرون أروع البطولات، ويقدمون التضحيات والشهداء لتحيا مصر وشعبها الأبى، وكل قائد وضابط وجندى فى الجيش والشرطة هم مشروع شهيد لتحيا مصر، وعقيدتهم دوما: النصر أو الشهادة، وإن شاء الله النصر لمصر مادام أولاد مصر هم حماة الوطن.
أما الخونة وبائعو الأوطان فحسابهم مع الشعب عسير، ولن ننسى جرائمهم وخيانتهم لمصر من أجل الأجندة الصهيو أمريكية أو أصحاب التمويل بملايين الدولارات، فالشعب لن ينسى مؤامرات الأمريكان والإخوان وثلاثى المجلس القومى لحقوق الإنسان أصحاب التمويلات والتقارير المزورة: المحامى نجاد البرعى، والمحامى جمال عيد، والمحامى ناصر أمين، ورجال أمريكا الخونة: «البرادعى، ونجيب ساويرس، وإبراهيم المعلم، ووائل غنيم، وعلاء الأسوانى، وحسن نافعة، وعبدالمنعم سعيد، ومصطفى حجازى، وحمدين صباحى، وبهاء زياد الدين، ومجدى الجلاد، ووائل الإبراشى، وإبراهيم عيسى، ومحمود سعد، ويسرى فودة، ويوسف الحسينى، وأحمد المسلمانى، وعصام حجى، وسعد الدين إبراهيم، وأيمن نور، وجميلة إسماعيل»، وأصحاب الحركات الثورية من أجل التمويل: «أحمد ماهر، ومحمد عادل، وأسماء عبدالفتاح»، سوف يسحقهم الشعب هم وتحالف الشيطان أو التيار الديمقراطى وأحزابه المأجورة: الكرامة والدستور والتحالف الشعبى والتيار الشعبى والعدل... إلخ.