الرفيق بوتين
ما كانش العشم يا (زميل).
التيار الشعبى
بِصِدق «تيار البرد» مؤثر عنكم.
سفير بريطانيا التي (كانت) عظمى
أنت سفير في دولة ذات سيادة ولست مندوبا ساميا لمملكة بريطانيا، فلماذا تتدخل في شئوننا (تذهب لحضور محاكمات وتبارك للنادي الأهلي وتعقب على كل المواضيع في مجتمعنا)، على فكرة أنت لست خفيف الدم، تعامل كسفير وليس (كصاحب حانة) يلاغى الزبائن.
إعلام الـ«سى أي إيه»
دور قناة الجزيرة في تدمير الشعوب العربية انتهى، وتسلمت الراية هيئة الإذاعة البريطانية والقنوات الغربية الناطقة بالعربية، ووكالات الأنباء العالمية. وسيقدم المساعدة لهذا الدمار بعض الصحف التي أنشئت مع بداية الألفية، والفضائيات المدعومة من جهات أجنبية، لأن فكرة تسخير وسائل إعلامية لصالح الغرب قائمة منذ فترة.
تماما مثلما حدث في أربعينيات القرن الماضي من خلال إنشاء مجلة (المختار)، وصحف أصبحت فيما بعد قومية، ثم في الستينيات أصبح الراديو وسيلة تستخدمها أجهزة مخابرات الغرب، فأنشئ راديو صوت أمريكا، ومونت كارلو، وراديو مصر الحرة، لكن الآن هذا عصر الفضاء، وزمن الإعلانات لشركات مياه غازية عالمية تؤدى دورا لحساب الغرب (هيشربونا حاجة ساقعة).
النائب نجل شقيق السادات
كلنا نعرف أنك ابن لرجل بسيط مثل أغلب الناس، فهل توضح لنا مصدر ثروتك أنت وإخوتك؟ وتوضح لنا لماذا ألقى القبض على والدك وإخوتك بعد موت عمك أنور السادات؟ وهل ثراؤكم هو إرث (عائلى)؟ حقيقة نحن بلد العجائب، فعند الحديث عن تجاوز شخص قريب لرئيس أو مسئول كبير.
يبدأ الكلام عن العيب، وأن هذه سمعة مصر، هذا كلام غير مفهوم ولا مقبول، فلا أحد له فضل على هذا البلد، لكن مصر لها فضل على الجميع، لذا يجب أن تفتح ملفات أبناء وأقارب كل رئيس ومسئول وقائد ممن تربح من دمنا منذ عام ٥٢، هذا أقل ما يمكن أن يهدئ الشارع، لكن أن ينظر لهذا الأمر على أنه أمن قومى فهذه كارثة.
المصريون تحملوا ويمكن أن يتحملوا أكثر إذا شعروا أن الجميع سواسية، أخيرا يجب أن تعلم أن من كان سببا لثرائكم هو صاحب السياسات التي تؤلم مصر والمنطقة الآن.
وزارة الداخلية
كشف الداخلية عن ضباطها الفاسدين في واقعة الدكش فعل طيب جدا. أرجو إظهار الضباط الفاسدين مكبلين في برنامج تليفزيونى، لو تم هذا الأمر فسيكون له فعل السحر عند المواطنين.. لا تراعوا حرمة للفاسدين، فهم قتلة ويضرون الوطن بقدر ما يفعل الخونة.