قال طارق أبو السعد القيادي الإخواني المنشق: إن هجوم قيادات الإخوان الإرهابية، على أمريكا وفرنسا، بعد زيارة الرئيس الفرنسي هولاند، ووزير الخارجية الأمريكي جون كيري، إلى القاهرة، هي بمثابة ندب الحظ والنصيب من الجماعة، لأنها كانت تعتقد أن الاتحاد الأوروبي هو الأمل لإعادتهم للمشهد السياسي مرة أخرى.
وأضاف أبو السعد في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز"، أن الجسد الإخواني الموجود في مصر، لا يستطيع أن يتصل بالدول الخارجية، فهذا الدور المنوط بالقيادات الموجودة في الخارج، مضيفًا أن "السياسة القادمة للولايات المتحدة الأمريكية وخاصة مع قرب الانتخابات الرئاسية سيكون هناك تغيير كبير في التعامل مع هذه الجماعة الإرهابية".
وعن تداول أنباء عن تصنيف الإخوان منظمة إرهابية، قال أبو السعد: إن من المحتمل أن يحدث هذا بعد حالة الإرهاب التي تذوق منه عدد الدول الأوروبية التي كانت تدعم مثل هذه الجماعات في الماضي، لافتًا إلى أن هذه الدول ستنقلب آجلًا أم عاجلًا على هذه الجماعة.
وأضاف أبو السعد في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز"، أن الجسد الإخواني الموجود في مصر، لا يستطيع أن يتصل بالدول الخارجية، فهذا الدور المنوط بالقيادات الموجودة في الخارج، مضيفًا أن "السياسة القادمة للولايات المتحدة الأمريكية وخاصة مع قرب الانتخابات الرئاسية سيكون هناك تغيير كبير في التعامل مع هذه الجماعة الإرهابية".
وعن تداول أنباء عن تصنيف الإخوان منظمة إرهابية، قال أبو السعد: إن من المحتمل أن يحدث هذا بعد حالة الإرهاب التي تذوق منه عدد الدول الأوروبية التي كانت تدعم مثل هذه الجماعات في الماضي، لافتًا إلى أن هذه الدول ستنقلب آجلًا أم عاجلًا على هذه الجماعة.