تجولت كاميرا "البوابة نيوز" داخل حرم جامعة القاهرة، وطرحت سؤاﻻً على طلاب وطالبات القاهرة بشأن قرار تطبيق التربية العسكرية على الطالبات بداية من عام 2016-2017.
وأعرب العديد من الطلاب والطالبات من ناحية بإعجابهم بالقرار، ﻷنه يساوى بين البنت والولد، كما اعترض جانب آخر منهم على هذا القرار مفسرين ذلك بأن البنت لها مهام أخرى غير التربية العسكرية، وذلك ﻷنها ﻻ تستطيع تحمل ذلك مثل الولد.
وكانت آراء الطلاب والطالبات كالآتي، حيث قالت إحدى الطالبات: "موافقة على القرار ده وكفاية إننا هنتعلم إزاي ندافع عن نفسنا"، وقالت أخرى: "موافقة على تطبيق القرار لكن يفهمونا هنعمل إيه في التدريب ﻷن في طالبات كتير ما تعرفش عنها حاجة"، وقال طالب أيضًا: "ﻷ طبعًا ما ينفعش يعملوا كده مع البنات ﻷن قدرات البنت غير قدرات الولد".
وقال آخر: "ما ينفعش تطبق على البنات علشان في تمارين البنات ما تقدرش تعملها زي الولد"، وأعرب آخر عن رأيه قائلاً: "يطبقوها ليه وهي مالهاش لازمة يعني إيه الاستفادة منها وهي ما تخصش البنات بحاجة، ممكن الولد علشان لو هيدخل جيش لكن البنت لأ".
وأعرب العديد من الطلاب والطالبات من ناحية بإعجابهم بالقرار، ﻷنه يساوى بين البنت والولد، كما اعترض جانب آخر منهم على هذا القرار مفسرين ذلك بأن البنت لها مهام أخرى غير التربية العسكرية، وذلك ﻷنها ﻻ تستطيع تحمل ذلك مثل الولد.
وكانت آراء الطلاب والطالبات كالآتي، حيث قالت إحدى الطالبات: "موافقة على القرار ده وكفاية إننا هنتعلم إزاي ندافع عن نفسنا"، وقالت أخرى: "موافقة على تطبيق القرار لكن يفهمونا هنعمل إيه في التدريب ﻷن في طالبات كتير ما تعرفش عنها حاجة"، وقال طالب أيضًا: "ﻷ طبعًا ما ينفعش يعملوا كده مع البنات ﻷن قدرات البنت غير قدرات الولد".
وقال آخر: "ما ينفعش تطبق على البنات علشان في تمارين البنات ما تقدرش تعملها زي الولد"، وأعرب آخر عن رأيه قائلاً: "يطبقوها ليه وهي مالهاش لازمة يعني إيه الاستفادة منها وهي ما تخصش البنات بحاجة، ممكن الولد علشان لو هيدخل جيش لكن البنت لأ".
