هاجم علاء أبو بكر، أحد شباب جماعة الإخوان الإرهابية، الدكتور محمود عزت، القائم بأعمال المرشد، بعد اختفائه منذ ثورة 30 يونيو 2013م.
وقال أبو بكر، في مقالًا لأحد المواقع الإخوانية: "محمود عزت ليس هو محمد بن الحسن العسكري، الإمام الذي ينتظره الشيعة، بعد دخوله السرداب مختبئا كما يعتقدون، بل هو اقتباس صغير من تلك الفكرة الوهمية التي مرجعها التقديس عند الشيعة واعتماد الإمام المعصوم عن الخطأ مرجعية ملهمة حتى وإن كان مختبئًا لا يظهر".
وأضاف:"هذه الحالة من الغلو في الاحترام إلى حد التقديس هي التي يسوقها الآن جناح د. محمود عزت عنه.. إنه القائد التاريخي الذي لا نعلم عنه شيئا منذ أكثر من سنتين غير أنه الملهم الذي يمنح الشرعية لمؤسسات ويمنعها عن أخرى.. بتوقيعه الخارق القادر على فعل ذلك".
وقال أبو بكر، في مقالًا لأحد المواقع الإخوانية: "محمود عزت ليس هو محمد بن الحسن العسكري، الإمام الذي ينتظره الشيعة، بعد دخوله السرداب مختبئا كما يعتقدون، بل هو اقتباس صغير من تلك الفكرة الوهمية التي مرجعها التقديس عند الشيعة واعتماد الإمام المعصوم عن الخطأ مرجعية ملهمة حتى وإن كان مختبئًا لا يظهر".
وأضاف:"هذه الحالة من الغلو في الاحترام إلى حد التقديس هي التي يسوقها الآن جناح د. محمود عزت عنه.. إنه القائد التاريخي الذي لا نعلم عنه شيئا منذ أكثر من سنتين غير أنه الملهم الذي يمنح الشرعية لمؤسسات ويمنعها عن أخرى.. بتوقيعه الخارق القادر على فعل ذلك".