عندما يسير الإنسان وراء شهواته ويصبح همه الأول شهوته الحيوانية ويقوده شيطانه إلى طريق الرذيلة، فلا بد أن يكون جزاؤه من جنس عمله ليقع في أيدى النصابين والمحتالين ليكون مصيره إما فقدان حياته أو أمواله أو تفكك أسرته.
"البوابة نيوز" ترصد أبرز الجرائم التي شهدتها أقسام الشرطة مؤخرًا وكان أبطالها نساء استدرجوا رجالًا لممارسة الحب الحرام ليقعوا في أيدى مجموعة من النصابين:
ساقطة تستدرج موظفًا لممارسة الرذيلة معها وتسلمه لأصدقائها بدار السلام:
تعود الواقعة عندما تلقى المقدم أحمد هدية، رئيس مباحث دار السلام، بلاغًا من موظف بشركة غاز يتهم فيه سيدة و3 أشخاص بسرقة 20 ألف جنيه منه وبعمل التحريات دلت أن المتهمة على علاقة آثمة بالمُبلغ، وسبق أن مارس معها الرذيلة واتفقت مع 3 من أصدقائها على استدراجه بحجة ممارسة الرذيلة معه لسرقته وبمجرد دخوله الشقة فوجئ بـ 3 أشخاص يدعون أنهم أشقاء المتهمة وأقاربها وقاموا بتصويره عاريًا واستولوا منه على 20 ألف جنيه وساوموه بعدها على مبالغ أخرى وبإعداد الكمائن اللازمة تمكن المقدم أحمد هدية، رئيس المباحث والقوة المرافقة من ضبطهم وبمواجهتهم اعترفوا بارتكاب الواقعة، وبمضمون التحريات وتحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة للتحقيق.
ربة منزل تستدرج موظفًا عبر "فيس بوك" وتجبره على توقيع إيصالات بمليون جنيه:
قامت ربة منزل باستدراج مشرف مواقع بإحدى شركات الاستثمار العقارى، واتفقت معه على مقابلتها بمنزلها بمنطقة العمرانية وأجبرته على توقيع 10 إيصالات أمانة وابتزازه بمساعدة والدها لتسديده مليون جنيه مقابل تسليمه إيصالات الأمانة، وتمكنت القوات من ضبط المتهمين واعترفا أمام اللواء أحمد حجازى مساعد الوزير لأمن الجيزة بارتكابهما الواقعة وأحالهما للنيابة للتحقيق.
تلقى اللواء خالد شلبى مدير مباحث الجيزة، بلاغًا من موظف بشركة استثمار عقارى بتضرره من ربة منزل ووالدها لقيامها باستدارجه من خلال شبكة التواصل الاجتماعى لمقابلتها بشقتها بمنطقة العمرانية وقيامها بالاشتراك مع والدها على إجباره على توقيع 10 إيصالات أمانة على بياض وابتزازه لتسديد مليون جنيه مقابل تسليمه الإيصالات.
تم تشكيل فريق بحث بإشراف اللواء علاء عزمى نائب مدير مباحث الجيزة، لكشف ملابسات الواقعة وبأحد الكمائن تمكنت القوات من ضبط المتهمين وبحوزتهما الإيصالات.
طالب الطب استدرج زميلته لشقته بالقطامية فقتلته دفاعًا عن شرفها:
كشفت مباحث القاهرة سر غموض العثور على جثة طالب داخل شقته بمنطقة القطامية.. تبين أن طالبة جامعية وراء ارتكاب الواقعة.. حيث استدرجها المجنى عليه بحجة التعرف على أهليته، وحاول اغتصابها فقتلته بقطعة زجاج.. تم ضبطها وأحالها اللواء خالد عبدالعال مساعد الوزير لقطاع أمن القاهرة للنيابه التي تولت التحقيق.
كان اللواء هشام العراقي مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة، قد تلقى إخطارًا من العميد هشام عامر رئيس مباحث قطاع القاهرة الجديدة، باكتشاف "أ. ع. أ" 21 سنة، طالب بكلية طب أسنان بجامعة المستقبل، مقتل صديقه "ا. أ. ا" 21 سنة، طالب بذات الجامعة داخل مسكنه.. بالانتقال والفحص بإشراف اللواء عبدالعزيز خضر مدير المباحث الجنائية عُثر على جثة المجني عليه مسجاة على ظهرها بصالة الشقة "عارية" وبها إصابات عبارة عن (جروح طعنية بالبطن والصدر) وتبين سلامة جميع منافذ الشقة وعدم وجود بعثرة في محتوياتها وتبين سرقة جهاز كمبيوتر "لاب توب"، هاتف محمول حافظة نقود بداخلها متعلقاته الشخصية، وبسؤاله قرر بأنه حال تواجده بالجامعة صحبة المجني عليه اتفقا على التقابل بشقته مساءً لاستقبال إحدى الفتيات الساقطات، إلا أنه لم يقم بالاتصال به فاتصل به هاتفيًا أكثر من مرة ولم يتجاوب معه، فحضر للاطمئنان عليه خشية أن يكون تعرض لغيبوبة سكر، حيث إنه كان يعانى من مرض السكر، وقام بكسر باب الشقة واكتشف مقتله.. تبين أن مرتكبة الواقعة المدعوة "إ. م. م" 21 سنة، طالبة بكلية الطب البيطري بجامعة قناة السويس، وبإعداد الكمائن اللازمة أمكن ضبطها.. وبمواجهتها اعترفت بارتكاب الواقعة، وأضافت بأنها تعرفت على المجني عليه من خلال موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، وفى يوم الحادث قام المجني عليه باستدراجها لمسكنه بحجة التعرف على أهليته وحال وصولها فوجئت بعدم تواجد أحد وطلب منها ممارسة الرذيلة معها فرفضت فقام بتهديدها بسلاح أبيض "سكين"، إلا أنها قامت بمسايرته، وأثناء ذلك غافلته ووجهت له عدة طعنات بالصدر والبطن أودت بحياته، واستولت على المسروقات للإيهام بأن القصد من الحادث السرقة وفرت هاربة.
"البوابة نيوز" ترصد أبرز الجرائم التي شهدتها أقسام الشرطة مؤخرًا وكان أبطالها نساء استدرجوا رجالًا لممارسة الحب الحرام ليقعوا في أيدى مجموعة من النصابين:
ساقطة تستدرج موظفًا لممارسة الرذيلة معها وتسلمه لأصدقائها بدار السلام:
تعود الواقعة عندما تلقى المقدم أحمد هدية، رئيس مباحث دار السلام، بلاغًا من موظف بشركة غاز يتهم فيه سيدة و3 أشخاص بسرقة 20 ألف جنيه منه وبعمل التحريات دلت أن المتهمة على علاقة آثمة بالمُبلغ، وسبق أن مارس معها الرذيلة واتفقت مع 3 من أصدقائها على استدراجه بحجة ممارسة الرذيلة معه لسرقته وبمجرد دخوله الشقة فوجئ بـ 3 أشخاص يدعون أنهم أشقاء المتهمة وأقاربها وقاموا بتصويره عاريًا واستولوا منه على 20 ألف جنيه وساوموه بعدها على مبالغ أخرى وبإعداد الكمائن اللازمة تمكن المقدم أحمد هدية، رئيس المباحث والقوة المرافقة من ضبطهم وبمواجهتهم اعترفوا بارتكاب الواقعة، وبمضمون التحريات وتحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة للتحقيق.
ربة منزل تستدرج موظفًا عبر "فيس بوك" وتجبره على توقيع إيصالات بمليون جنيه:
قامت ربة منزل باستدراج مشرف مواقع بإحدى شركات الاستثمار العقارى، واتفقت معه على مقابلتها بمنزلها بمنطقة العمرانية وأجبرته على توقيع 10 إيصالات أمانة وابتزازه بمساعدة والدها لتسديده مليون جنيه مقابل تسليمه إيصالات الأمانة، وتمكنت القوات من ضبط المتهمين واعترفا أمام اللواء أحمد حجازى مساعد الوزير لأمن الجيزة بارتكابهما الواقعة وأحالهما للنيابة للتحقيق.
تلقى اللواء خالد شلبى مدير مباحث الجيزة، بلاغًا من موظف بشركة استثمار عقارى بتضرره من ربة منزل ووالدها لقيامها باستدارجه من خلال شبكة التواصل الاجتماعى لمقابلتها بشقتها بمنطقة العمرانية وقيامها بالاشتراك مع والدها على إجباره على توقيع 10 إيصالات أمانة على بياض وابتزازه لتسديد مليون جنيه مقابل تسليمه الإيصالات.
تم تشكيل فريق بحث بإشراف اللواء علاء عزمى نائب مدير مباحث الجيزة، لكشف ملابسات الواقعة وبأحد الكمائن تمكنت القوات من ضبط المتهمين وبحوزتهما الإيصالات.
طالب الطب استدرج زميلته لشقته بالقطامية فقتلته دفاعًا عن شرفها:
كشفت مباحث القاهرة سر غموض العثور على جثة طالب داخل شقته بمنطقة القطامية.. تبين أن طالبة جامعية وراء ارتكاب الواقعة.. حيث استدرجها المجنى عليه بحجة التعرف على أهليته، وحاول اغتصابها فقتلته بقطعة زجاج.. تم ضبطها وأحالها اللواء خالد عبدالعال مساعد الوزير لقطاع أمن القاهرة للنيابه التي تولت التحقيق.
كان اللواء هشام العراقي مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة، قد تلقى إخطارًا من العميد هشام عامر رئيس مباحث قطاع القاهرة الجديدة، باكتشاف "أ. ع. أ" 21 سنة، طالب بكلية طب أسنان بجامعة المستقبل، مقتل صديقه "ا. أ. ا" 21 سنة، طالب بذات الجامعة داخل مسكنه.. بالانتقال والفحص بإشراف اللواء عبدالعزيز خضر مدير المباحث الجنائية عُثر على جثة المجني عليه مسجاة على ظهرها بصالة الشقة "عارية" وبها إصابات عبارة عن (جروح طعنية بالبطن والصدر) وتبين سلامة جميع منافذ الشقة وعدم وجود بعثرة في محتوياتها وتبين سرقة جهاز كمبيوتر "لاب توب"، هاتف محمول حافظة نقود بداخلها متعلقاته الشخصية، وبسؤاله قرر بأنه حال تواجده بالجامعة صحبة المجني عليه اتفقا على التقابل بشقته مساءً لاستقبال إحدى الفتيات الساقطات، إلا أنه لم يقم بالاتصال به فاتصل به هاتفيًا أكثر من مرة ولم يتجاوب معه، فحضر للاطمئنان عليه خشية أن يكون تعرض لغيبوبة سكر، حيث إنه كان يعانى من مرض السكر، وقام بكسر باب الشقة واكتشف مقتله.. تبين أن مرتكبة الواقعة المدعوة "إ. م. م" 21 سنة، طالبة بكلية الطب البيطري بجامعة قناة السويس، وبإعداد الكمائن اللازمة أمكن ضبطها.. وبمواجهتها اعترفت بارتكاب الواقعة، وأضافت بأنها تعرفت على المجني عليه من خلال موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، وفى يوم الحادث قام المجني عليه باستدراجها لمسكنه بحجة التعرف على أهليته وحال وصولها فوجئت بعدم تواجد أحد وطلب منها ممارسة الرذيلة معها فرفضت فقام بتهديدها بسلاح أبيض "سكين"، إلا أنها قامت بمسايرته، وأثناء ذلك غافلته ووجهت له عدة طعنات بالصدر والبطن أودت بحياته، واستولت على المسروقات للإيهام بأن القصد من الحادث السرقة وفرت هاربة.
عجوز كرداسة تقتله مراهقته مع جارته
خططت ربة منزل بكرداسة، للتخلص من عشيقها المُسن طمعًا في ثروته، حيث قررت خطفه بمعاونة صديقين لها وطلب فدية من أسرته وقتله وعدم إعادته لهم حتى لا ينتقم منهم، فقاموا بخنقه وإلقاء جثته بمقابر 15 مايو وأشعلوا النيران بها ثم حصلوا على فدية 50 ألف جنيه لإيهامهم بإعادته، حتى كشفت مباحث الجيزة غموض الجريمة، وألقت القبض على المتهمين الذين اعترفوا بتفاصيل الجريمة وأرشدوا عن مكان الجثة، فتم تحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
تلقى اللواء خالد شلبي مدير الإدارة العامة للمباحث، بلاغًا من شاب بتغيب والده "سمان. ا" 75 سنة، وتلقيه اتصالًا هاتفيًا من مجهولين بطلب فدية مقابل إعادته، وأنه قام بدفع مبلغ 50 ألفًا، إلا أنه والده لم يعد فتم تشكيل فريق بحث ضخم ترأسه العميد محيي سلامة رئيس مباحث قطاع أكتوبر والعميد رشدي همام مفتش مباحث قطاع شمال أكتوبر، وتبين من التحريات أن ربة منزل وراء اختفاء العجوز، حيث كانت جارته وترتبط به بعلاقة عاطفية خاصة أنه ثري وطمعت في أمواله.
وأضافت التحريات التي أجريت برئاسة اللواء علاء عزمي نائب مدير الإدارة العامة للمباحث، أن المتهمة خططت بمعاونة شابين ترتبط بهما بعلاقة آثمة لخطف العجوز وطلب فدية من أسرته وقتله لأنه في حالة عودته سيفضح أمرها ويقتلها، وبدأت المتهمة في تنفيذ خطتهم واستدرجت العجوز من منطقة المعتمدية بكرداسة إلى الدقي، حيث استقل المترو وتوجه إلى حلوان والتقته في شقة صديقيها، ثم قاموا بتخدير المجني عليه حيث وضعوا له 5 شرائط من مخدر الأباتريل في العصير بهدف قتله بالمخدرات، إلا أنه ظل على قيد الحياة فقامت المتهمة بوضع "مخدة" على وجهه وكتمت أنفاسه حتى لفظ أنفاسه الأخيرة.
وشرحت التحريات أن المتهمين حملوا الجثة في سيارة مُبلغ بسرقتها من العمرانية وتوجهوا إلى مقابر 15 مايو بحلوان وأحرقوا الجثة ثم اتصلوا بنجل القتيل وطلبوا منه فدية وتقاضوا منه مبلغ 50 ألف جنيه وعندما لم يعد أبلغ ابنه الشرطة التي حلت لغز الجريمة.
وتحركت قوة ترأسها العقيد وليد شلتوت وكيل فرقة مباحث قطاع شمال أكتوبر، والمقدم محمد الصغير رئيس مباحث كرداسة، وتم إلقاء القبض على المتهمين "آمال.م" 48 سنة، ربة منزل، و"أحمد.س" 50 سنة سائق، و"محمد.ع" 38 سنة سمكرى، وأرشدوا عن مكان الجثة، وتم تحرير محضر بالواقعة وأحاله اللواء أحمد حجازي مساعد وزير الداخلية لأمن الجيزة للنيابة العامة للتحقيق.
خططت ربة منزل بكرداسة، للتخلص من عشيقها المُسن طمعًا في ثروته، حيث قررت خطفه بمعاونة صديقين لها وطلب فدية من أسرته وقتله وعدم إعادته لهم حتى لا ينتقم منهم، فقاموا بخنقه وإلقاء جثته بمقابر 15 مايو وأشعلوا النيران بها ثم حصلوا على فدية 50 ألف جنيه لإيهامهم بإعادته، حتى كشفت مباحث الجيزة غموض الجريمة، وألقت القبض على المتهمين الذين اعترفوا بتفاصيل الجريمة وأرشدوا عن مكان الجثة، فتم تحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
تلقى اللواء خالد شلبي مدير الإدارة العامة للمباحث، بلاغًا من شاب بتغيب والده "سمان. ا" 75 سنة، وتلقيه اتصالًا هاتفيًا من مجهولين بطلب فدية مقابل إعادته، وأنه قام بدفع مبلغ 50 ألفًا، إلا أنه والده لم يعد فتم تشكيل فريق بحث ضخم ترأسه العميد محيي سلامة رئيس مباحث قطاع أكتوبر والعميد رشدي همام مفتش مباحث قطاع شمال أكتوبر، وتبين من التحريات أن ربة منزل وراء اختفاء العجوز، حيث كانت جارته وترتبط به بعلاقة عاطفية خاصة أنه ثري وطمعت في أمواله.
وأضافت التحريات التي أجريت برئاسة اللواء علاء عزمي نائب مدير الإدارة العامة للمباحث، أن المتهمة خططت بمعاونة شابين ترتبط بهما بعلاقة آثمة لخطف العجوز وطلب فدية من أسرته وقتله لأنه في حالة عودته سيفضح أمرها ويقتلها، وبدأت المتهمة في تنفيذ خطتهم واستدرجت العجوز من منطقة المعتمدية بكرداسة إلى الدقي، حيث استقل المترو وتوجه إلى حلوان والتقته في شقة صديقيها، ثم قاموا بتخدير المجني عليه حيث وضعوا له 5 شرائط من مخدر الأباتريل في العصير بهدف قتله بالمخدرات، إلا أنه ظل على قيد الحياة فقامت المتهمة بوضع "مخدة" على وجهه وكتمت أنفاسه حتى لفظ أنفاسه الأخيرة.
وشرحت التحريات أن المتهمين حملوا الجثة في سيارة مُبلغ بسرقتها من العمرانية وتوجهوا إلى مقابر 15 مايو بحلوان وأحرقوا الجثة ثم اتصلوا بنجل القتيل وطلبوا منه فدية وتقاضوا منه مبلغ 50 ألف جنيه وعندما لم يعد أبلغ ابنه الشرطة التي حلت لغز الجريمة.
وتحركت قوة ترأسها العقيد وليد شلتوت وكيل فرقة مباحث قطاع شمال أكتوبر، والمقدم محمد الصغير رئيس مباحث كرداسة، وتم إلقاء القبض على المتهمين "آمال.م" 48 سنة، ربة منزل، و"أحمد.س" 50 سنة سائق، و"محمد.ع" 38 سنة سمكرى، وأرشدوا عن مكان الجثة، وتم تحرير محضر بالواقعة وأحاله اللواء أحمد حجازي مساعد وزير الداخلية لأمن الجيزة للنيابة العامة للتحقيق.
