أكد الدكتور توفيق بن أحمد خوجة المدير العام للمكتب التنفيذي لمجلس وزراء الصحة لدول مجلس التعاون، أن منظمة الصحة العالمية تتوقع بازدياد العبء الكبير على تكاليف الرعاية الصحية بحلول عام 2030م ما سيلتهم نحو 40 في المئة من الميزانيات الصحية الضخمة للدول حينذاك.
وأشار إلى أن داء السكري من الأمراض التي بلغت حد الخطورة حيث يصيب حاليًا أكثر من 382 مليون نسمة في جميع أنحاء العالم، وإنه بحلول عام 2035 سيكون هنالك نحو 592 مليون مصاب بهذا المرض وذلك حسب الإحصائيات الصادرة عن الاتحاد الدولي للسكري وأن على النظم الصحية والحكومات دور كبير نحو زيادة الوعي العام حول داء السكري.
وتابع خوجة:"تم تناول وضع السمنة وزيادة الوزن لدى البالغين والمراهقين والأطفال في دول الخليج خلال الاجتماع الأخير للجنة الخليجية للغذاء والتغذية بدول مجلس التعاون التي عقدت في قطر، وتضمن مقترح الخطة التغذوية الخليجية للحد من انتشار السمنة إنشاء نظام ترصد تغذوي مستمر لمختلف الفئات العمرية من الأطفال والمراهقين والبالغين وكبار السن حسب متطلبات كل دولة".
وأشار إلى أن داء السكري من الأمراض التي بلغت حد الخطورة حيث يصيب حاليًا أكثر من 382 مليون نسمة في جميع أنحاء العالم، وإنه بحلول عام 2035 سيكون هنالك نحو 592 مليون مصاب بهذا المرض وذلك حسب الإحصائيات الصادرة عن الاتحاد الدولي للسكري وأن على النظم الصحية والحكومات دور كبير نحو زيادة الوعي العام حول داء السكري.
وتابع خوجة:"تم تناول وضع السمنة وزيادة الوزن لدى البالغين والمراهقين والأطفال في دول الخليج خلال الاجتماع الأخير للجنة الخليجية للغذاء والتغذية بدول مجلس التعاون التي عقدت في قطر، وتضمن مقترح الخطة التغذوية الخليجية للحد من انتشار السمنة إنشاء نظام ترصد تغذوي مستمر لمختلف الفئات العمرية من الأطفال والمراهقين والبالغين وكبار السن حسب متطلبات كل دولة".