غادر مطار القاهرة الدولي، اليوم الإثنين، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، متوجهًا إلى العاصمة التركية أنقرة في ختام زيارته الرسمية الأولى لمصر منذ توليه العرش، والتي استغرقت 5 أيام شهد خلالها توقيع العديد من الاتفاقيات والمذكرات كان أبرزها اتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين البلدين، والتي تم توقيعها بين الحكومتين المصرية والسعودية.
ومن أبرز الاتفاقيات ومذكرات التفاهم الاقتصادية التي تم توقيعها بين مصر والسعودية خلال الزيارة اتفاق إنشاء صندوق استثمار مشترك بقيمة 60 مليار ريـال "16 مليار دولار"، وإنشاء منطقة اقتصادية حرة ومشروعات إسكان وكهرباء وطرق وزراعة في سيناء من أجل تنميتها.
وأعلن العاهل السعودي الذي قلده الرئيس عبدالفتاح السيسي، الجمعة الماضية، قلادة النيل وهي أرفع وسام مصري، عن إنشاء جسر بري يربط البلدين عبر البحر الأحمر ليكون منفذًا دوليًا للمشاريع بين البلدين.
ويربط الجسر الدول العربية شرقًا وغربًا بطول 10 كيلو مترات، من شرم الشيخ وصولًا إلى "رأس حميد" في تبوك شمال السعودية.
ومن أبرز الاتفاقيات ومذكرات التفاهم الاقتصادية التي تم توقيعها بين مصر والسعودية خلال الزيارة اتفاق إنشاء صندوق استثمار مشترك بقيمة 60 مليار ريـال "16 مليار دولار"، وإنشاء منطقة اقتصادية حرة ومشروعات إسكان وكهرباء وطرق وزراعة في سيناء من أجل تنميتها.
وأعلن العاهل السعودي الذي قلده الرئيس عبدالفتاح السيسي، الجمعة الماضية، قلادة النيل وهي أرفع وسام مصري، عن إنشاء جسر بري يربط البلدين عبر البحر الأحمر ليكون منفذًا دوليًا للمشاريع بين البلدين.
ويربط الجسر الدول العربية شرقًا وغربًا بطول 10 كيلو مترات، من شرم الشيخ وصولًا إلى "رأس حميد" في تبوك شمال السعودية.