بعد انتهاء أزمة استمرت أكثر من ٦ سنوات، حول رواية «تراب الماس» بين شركة شادوز للإنتاج الفنى لمالكها الفنان أحمد حلمى، وبين مؤلف الرواية أحمد مراد، أعلن الأخير التعاقد على إنتاجها مع شركة «نيوسينشرى» للإنتاج الفنى مع مديرها أحمد بدوى.
وقال أحمد مراد لـ«البوابة»، إن المحكمة حسمت الخلاف الدائر بينه وبين «شادوز» وحكمت لصالحه، لافتًا إلى أن الأمر لم ينته ولكن فى يد المحامى الخاص به حسام لطفى المسئول عن القضية.
وعن إعلان محاميه فى السابق عن رفع قضية تعويض مادى ضد «شادوز» نظراً للأضرار المالية والمعنوية التى وقعت على موكله، قال مراد، إن قضية التعويض ما زالت فى طور التباحث ولكن لم نأخذ قرارا نهائيا.
وأكد مراد، أنه لا يسعى لتصعيد الخلاف بينه وبين حلمى، وأنه لا يريد الوصول لتلك المرحلة معه، لافتا إلى أنه إن كان رد فعله أكثر مرونة من ذلك ما وصلنا لمرحلة المحاكم.
وعن تعاقده مع «نيوسينشرى» على إنتاج «تراب الماس»، قال مراد، إنه بالفعل تعاقد معهم على إنتاج الرواية، لافتا إلى أنها شركة محترمة ووجد لديها نية قوية لإنتاج الرواية، ولكن لم يتفقا على موعد محدد لبدأ التصوير حتى الآن، وذلك لأن الرواية ستتكلف ميزانية ضخمة للديكورات وملابس الشخصيات، مضيفًا أن مروان حامد هو مخرج الفيلم، وحتى الآن لم يتم الاستقرار على باقى فريق العمل.
جدير بالذكر أن أحمد مراد وحلمى دخلا فى مشكلات كبرى حول إنتاج «تراب الماس» أوصلتهما لساحات المحاكم، بعد رفض «شادوز» كل السبل الودية لحل الأمر، وما زاد الأمر سوءا إعلان حلمى أن الرواية مملوكة للشركة وأن مراد لا يحق له سحب الرواية، ما دفع مراد، لرفع قضية ضد شادوز يطالب فيها باسترداد حقه فى روايته وأن الحقوق الفكرية لا يتم التنازل عنها ولا تباع، وأن مدة التعاقد بينهما انتهت ما يجعل له الحق فى استرداد حقه بالتعاقد مع شركة أخرى لإنتاج «تراب الماس»، لينتهى الأمر لصالح مراد بعد حكم المحكمة بحقه فى استرداد الرواية وأنه مالكها الوحيد.
وقال أحمد مراد لـ«البوابة»، إن المحكمة حسمت الخلاف الدائر بينه وبين «شادوز» وحكمت لصالحه، لافتًا إلى أن الأمر لم ينته ولكن فى يد المحامى الخاص به حسام لطفى المسئول عن القضية.
وعن إعلان محاميه فى السابق عن رفع قضية تعويض مادى ضد «شادوز» نظراً للأضرار المالية والمعنوية التى وقعت على موكله، قال مراد، إن قضية التعويض ما زالت فى طور التباحث ولكن لم نأخذ قرارا نهائيا.
وأكد مراد، أنه لا يسعى لتصعيد الخلاف بينه وبين حلمى، وأنه لا يريد الوصول لتلك المرحلة معه، لافتا إلى أنه إن كان رد فعله أكثر مرونة من ذلك ما وصلنا لمرحلة المحاكم.
وعن تعاقده مع «نيوسينشرى» على إنتاج «تراب الماس»، قال مراد، إنه بالفعل تعاقد معهم على إنتاج الرواية، لافتا إلى أنها شركة محترمة ووجد لديها نية قوية لإنتاج الرواية، ولكن لم يتفقا على موعد محدد لبدأ التصوير حتى الآن، وذلك لأن الرواية ستتكلف ميزانية ضخمة للديكورات وملابس الشخصيات، مضيفًا أن مروان حامد هو مخرج الفيلم، وحتى الآن لم يتم الاستقرار على باقى فريق العمل.
جدير بالذكر أن أحمد مراد وحلمى دخلا فى مشكلات كبرى حول إنتاج «تراب الماس» أوصلتهما لساحات المحاكم، بعد رفض «شادوز» كل السبل الودية لحل الأمر، وما زاد الأمر سوءا إعلان حلمى أن الرواية مملوكة للشركة وأن مراد لا يحق له سحب الرواية، ما دفع مراد، لرفع قضية ضد شادوز يطالب فيها باسترداد حقه فى روايته وأن الحقوق الفكرية لا يتم التنازل عنها ولا تباع، وأن مدة التعاقد بينهما انتهت ما يجعل له الحق فى استرداد حقه بالتعاقد مع شركة أخرى لإنتاج «تراب الماس»، لينتهى الأمر لصالح مراد بعد حكم المحكمة بحقه فى استرداد الرواية وأنه مالكها الوحيد.
