تابع أحدث الأخبار
عبر تطبيق
نجحت شركة سيتي سايتس للتسويق العقاري في أن تفرض نفسها في السوق العقارية المصرية وتحقق إنجازات غير مسبوقة في عامها الأول خاصة بعدما تعاقدت مع أكثر من 16 شركة عقارية في مصر؛ لتسويق منتجعاتها وهي من أكبر الشركات العقارية ليس في مصر فقط وإنما في الشرق الأوسط أمثال: بالم هيلز وإعمار وعامر جروب وسودك وسامكريت وتطوير مصر ومصر إيطاليا ومطاوع جروب وانتريا وهايد بارك وماونتين فيو ورؤية وأماروس ووايت باى ودرة جروب والضو هايتس، وذلك دون فرض أية أعباء إضافية علي العملاء بل وتقديم ضمانات مميزة وتسهيلات في السداد.
وقد أكدت سارة مصباح رئيس مجلس إدارة الشركة، أنهم نجحوا في تثبيت أركان شركة "سيتي سايتس" في السوق المحلية استعدادا للاشتراك في المعارض الدولية لضمان المزيد من النجاحات التسويقية خاصة وأن ثقة كبري الشركات العقارية في مصر أعطتنا دفعة قوية ووضعت علي كاهلنا أعباء كبيرة ومسئولية أكبر .
وأستكملت سارة مصباح، قائلة إن الشركة تستهدف تحقيق مبيعات لصالح الغير بقيمة 200 مليون جنيه خلال العام الأول من نشاطها خاصة أننا نعمل علي تسويق 40 مشروعا لـ 16 شركة، وتم الاتفاق علي زيادة عدد المشروعات المراد تسويقها لنضاعفها خلال الأيام القليلة القادمة.
واعتبرت رئيس مجلس إدارة شركة "سيتي سايتس"، أن الإشتراك في معرض "سيتي سكيب" هذا العام يعتبر بداية حقيقية لتحقيق انجاز غير مسبوق خاصة وان الشركة تسير بسرعة الصاروخ نحو العالمية، وأنه فرصة كبيرة للتأكيد علي أن شركات التسويق العقاري قادرة علي ان تساعد عملاؤها على اختيار أفضل الفرص بين إختيارات متنوعة
كما أن عمل الشركة لا يقتصر على الحملات البيعية وتصريف الوحدات، بل يتمد ليشمل إعداد دراسات السوق كاملة متضمنة حجم المنافسة ونوعيتها إلى جانب التسعير للوحدات ونظم السداد وموعد الطرح ونوعية ومساحات الوحدات وتقسيم المراحل.
أوضحت أن الشركة تخطط للتعاقد حصرياً لتسويق مشروعات على المدى البعيد كونها تسعى فى الوقت الراهن؛ لتوفير أكبر عدد من البدائل أمام العميل عبر التعاقد على عدد كبير من المشروعات المتنوعة فى أماكن متعددة، وتوسع قاعدة عملائها من الشركات
أضافت أن الشركة أسست إدارة متخصصة لإعادة البيع "الريسيل" للوحدات وتوفر من خلالها خدمة للعملاء الذين يسعون لبيع وحداتهم فى مراحل الإنشاء أو بعد الاستيلام سواء بسبب تحقيق هامش ربح سريع أو حالات التعثر، وبالتالى تساهم فى حل أزمات العملاء المتعثرين والذين يمثلون عبئا على شركات التطوير.