تخطط وزارة الدفاع البريطانية، لتطوير الترسانة النووية من صواريخ "ترايدنت" في غواصات فانجارد بقاعدة فاسلين في اسكتلندا لمواجهة الهجمات الإلكترونية من القراصنة.
وأوضحت صحيفة "التليجراف"، أن نظام صواريخ ترايدنت التي بنتها الولايات المتحدة ستحصل على مزيد من الحماية من التهديدات التي تشكلها بعض الدول مثل "كوريا الشمالية" والإرهابيين بمن فيهم تنظيم داعش.
وتخطط الوزارة لانفاق نحو ملياري استرليني على الأمن السيبراني خلال السنوات الخمس القادمة، ومن بينها برنامج لتحسين أمن الرءوس النووية لصواريخ ترايدنت بالاشتراك مع البحرية الأمريكية.
وقال الجيش الأمريكي أنه مستعد لمنح عقد لوزارة الدفاع البريطانية "بي ايه أي سيستمز" لتطوير الحماية لترايدنت من الهجمات السيبرانية.
وقال متحدث باسم وزارة الدفاع اليوم الأربعاء "لا يزال الرادع النووي آمن ونحن نأخذ على عاتقنا مسئولية الحفاظ على أمنه على محمل الجد. ونقيم باستمرار أمن البرنامج كله وفعالية تشغيله، بما في ذلك ضد التهديدات السيبرانية".
كان وزير الدفاع البريطانى مايكل فالون صرح في وقت سابق /أن على الحكومة مسئولية أخلاقية لحماية المملكة المتحدة/ كما سلط الضوء على دلائل تشير إلى أن روسيا تزيد قدراتها النووية.
وتتكون الترسانة النووية للمملكة المتحدة من نحو 225 رأسا نوويا.
كان وزير الدفاع العمالي الأسبق اللورد براون قد حذر العام الماضي من أن الأسلحة النووية في المملكة المتحدة "يمكن أن يتم اختراقها من قبل قراصنة الإنترنت"، داعيا لعملية تقييم المخاطر.
وتخطط الوزارة لانفاق نحو ملياري استرليني على الأمن السيبراني خلال السنوات الخمس القادمة، ومن بينها برنامج لتحسين أمن الرءوس النووية لصواريخ ترايدنت بالاشتراك مع البحرية الأمريكية.
وقال الجيش الأمريكي أنه مستعد لمنح عقد لوزارة الدفاع البريطانية "بي ايه أي سيستمز" لتطوير الحماية لترايدنت من الهجمات السيبرانية.
وقال متحدث باسم وزارة الدفاع اليوم الأربعاء "لا يزال الرادع النووي آمن ونحن نأخذ على عاتقنا مسئولية الحفاظ على أمنه على محمل الجد. ونقيم باستمرار أمن البرنامج كله وفعالية تشغيله، بما في ذلك ضد التهديدات السيبرانية".
كان وزير الدفاع البريطانى مايكل فالون صرح في وقت سابق /أن على الحكومة مسئولية أخلاقية لحماية المملكة المتحدة/ كما سلط الضوء على دلائل تشير إلى أن روسيا تزيد قدراتها النووية.
وتتكون الترسانة النووية للمملكة المتحدة من نحو 225 رأسا نوويا.
كان وزير الدفاع العمالي الأسبق اللورد براون قد حذر العام الماضي من أن الأسلحة النووية في المملكة المتحدة "يمكن أن يتم اختراقها من قبل قراصنة الإنترنت"، داعيا لعملية تقييم المخاطر.
