أكد الدكتور أحمد عماد الدين راضى وزير الصحة والسكان اهتمام الوزارة بالأمراض الصدرية ضمن استراتيجيتها لرفع المستوى الصحى للمواطن المصري من خلال 34 مستشفى صدر، و 123 مستوصفًا للأمراض الصدرية منتشرة في جميع المحافظات.
جاء ذلك خلال مشاركة وزير الصحة والسكان في المؤتمر السنوي السابع والخمسين للأمراض الصدرية الذي نظمته الجمعية المصرية لأمراض الصدر والتدرن وبمشاركة الدكتور محمد عوض تاج الدين وزير الصحة الأسبق رئيس الجمعية المصرية لأمراض الصدر والتدرن.
يتناول المؤتمر الذي ينعقد على مدى أربعة أيام كل ماهو جديد في الأمراض الصدرية والربو والدرن والالتهابات الفيروسية للجهاز التنفسى والمناظير والارتشاح الرئوى والبلورى.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد المتحدث الرسمى لوزارة الصحة والسكان أن مرض الدرن هو أحد التحديات الصحية التي تواجه القطاع الصحى في مصر لما له من أبعاد اجتماعية واقتصادية هامة بجانب البعد الصحي،لذا فإنه يمثل مشكلة صحية هامة مشيرًا إلى أن الوزارة تقوم بتوعية المجتمع لحجم مشكلة مرض الدرن محليًا وعالميًا، وأعراضه، والتشخيص، والعلاج، وأهمية تكاتف الجهود مع الهيئات والمنظمات المختلفة لمكافحة المرض بين كل قطاعات المجتمع.
وأضاف " مجاهد " إلى ضرورة حماية المجتمع من مرض الدرن، والحد من انتشاره من خلال الاكتشاف المبكر ومعالجة حالات الدرن لكى نحمى المخالطين من انتقال العدوى إليهم وإصابتهم بالمرض، مؤكدا على أهمية التعاون من أجل القضاء على مرض الدرن بحلول عام 2030.
جاء ذلك خلال مشاركة وزير الصحة والسكان في المؤتمر السنوي السابع والخمسين للأمراض الصدرية الذي نظمته الجمعية المصرية لأمراض الصدر والتدرن وبمشاركة الدكتور محمد عوض تاج الدين وزير الصحة الأسبق رئيس الجمعية المصرية لأمراض الصدر والتدرن.
يتناول المؤتمر الذي ينعقد على مدى أربعة أيام كل ماهو جديد في الأمراض الصدرية والربو والدرن والالتهابات الفيروسية للجهاز التنفسى والمناظير والارتشاح الرئوى والبلورى.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد المتحدث الرسمى لوزارة الصحة والسكان أن مرض الدرن هو أحد التحديات الصحية التي تواجه القطاع الصحى في مصر لما له من أبعاد اجتماعية واقتصادية هامة بجانب البعد الصحي،لذا فإنه يمثل مشكلة صحية هامة مشيرًا إلى أن الوزارة تقوم بتوعية المجتمع لحجم مشكلة مرض الدرن محليًا وعالميًا، وأعراضه، والتشخيص، والعلاج، وأهمية تكاتف الجهود مع الهيئات والمنظمات المختلفة لمكافحة المرض بين كل قطاعات المجتمع.
وأضاف " مجاهد " إلى ضرورة حماية المجتمع من مرض الدرن، والحد من انتشاره من خلال الاكتشاف المبكر ومعالجة حالات الدرن لكى نحمى المخالطين من انتقال العدوى إليهم وإصابتهم بالمرض، مؤكدا على أهمية التعاون من أجل القضاء على مرض الدرن بحلول عام 2030.