قالت القوات المسلحة التركية اليوم الخميس إن طائرة حربية تركية قصفت ودمرت 11 هدفا لحزب العمال الكردستاني في شمال العراق الليلة الماضية.
وأضاف بيان الجيش أن طائرات من طراز إف-16 وإف-14 نفذت العملية الساعة التاسعة مساء أمس بالتوقيت المحلي (1900 بتوقيت جرينتش) وأنها استهدفت معسكرات في مناطق هاكورك وهافتانين وافاسين وباسيان ودمرت 11 هدفا بينها مخازن ذخرة ومخابئ.
وضربت الطائرات الحربية أمس الثلاثاء مخابئ وكهوفا ومستودعات ذخيرة يستخدمها حزب العمال الكردستاني بشمال العراق وفي مناطق ريفية قرب بلدة شمدينلي بجنوب شرق تركيا.
وقال الجيش إن قوات الأمن قتلت أيضا عشرة من مقاتلي حزب العمال الكردستاني اليوم الأربعاء في اشتباكات في بلدتي نصيبين قرب الحدود السورية وشرناق قرب الحدود العراقية.
ويقول الجيش إن أكثر من ألف مسلح قتلوا في جنوب شرق البلاد الذي تقطنه أغلبية كردية منذ انهيار وقف لإطلاق النار استمر عامين ونصف العام في يوليو الماضي مما أثار أعنف اشتباكات في المنطقة منذ تسعينات القرن الماضي.
وقال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان إن أكثر من 300 من أفراد الأمن قتلوا في حين تقول المعارضة الموالية للأكراد إن مئات المدنيين قتلوا كذلك.
من ناحية أخرى قال الجيش إن جنديين قتلا وأصيب ثلاثة بجروح بعد تفجير قنبلة بدائية الصنع بجهاز تحكم عن بعد في نصيبين. ويفرض على البلدة حظر تجول منذ 14 مارس آذار عندما شنت قوات الأمن عمليات ضد مسلحين هناك.
وأضاف بيان الجيش أن طائرات من طراز إف-16 وإف-14 نفذت العملية الساعة التاسعة مساء أمس بالتوقيت المحلي (1900 بتوقيت جرينتش) وأنها استهدفت معسكرات في مناطق هاكورك وهافتانين وافاسين وباسيان ودمرت 11 هدفا بينها مخازن ذخرة ومخابئ.
وضربت الطائرات الحربية أمس الثلاثاء مخابئ وكهوفا ومستودعات ذخيرة يستخدمها حزب العمال الكردستاني بشمال العراق وفي مناطق ريفية قرب بلدة شمدينلي بجنوب شرق تركيا.
وقال الجيش إن قوات الأمن قتلت أيضا عشرة من مقاتلي حزب العمال الكردستاني اليوم الأربعاء في اشتباكات في بلدتي نصيبين قرب الحدود السورية وشرناق قرب الحدود العراقية.
ويقول الجيش إن أكثر من ألف مسلح قتلوا في جنوب شرق البلاد الذي تقطنه أغلبية كردية منذ انهيار وقف لإطلاق النار استمر عامين ونصف العام في يوليو الماضي مما أثار أعنف اشتباكات في المنطقة منذ تسعينات القرن الماضي.
وقال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان إن أكثر من 300 من أفراد الأمن قتلوا في حين تقول المعارضة الموالية للأكراد إن مئات المدنيين قتلوا كذلك.
من ناحية أخرى قال الجيش إن جنديين قتلا وأصيب ثلاثة بجروح بعد تفجير قنبلة بدائية الصنع بجهاز تحكم عن بعد في نصيبين. ويفرض على البلدة حظر تجول منذ 14 مارس آذار عندما شنت قوات الأمن عمليات ضد مسلحين هناك.