الكثير من اعتقادت المصريين القدماء يكتشفها الباحثون الأثريون منها عالم الوفيات ووجود الأثاث الجنائزى في المقابر المصرية.
تقول الباحثة الاثرية ايمان المصرى المتخصصة في علوم الموت في أنه في المصرى القديم كان يعتقدون بعالم ما بعد الموت واحتياج المتوفى إلى ما يلزمه للمعيشة في العالم الآخــر، ووجد الاثاث الجنائزى في المقابرمنذ عصر ما قبل الأسرات، ومنها مجموعة من الأوانى توضع فيها اللحوم والخضر والحبوب خاصة الشعير والأشربة مع أدوات الحرب كالرماح والأسنة والسهام ومجموعة من أدوات الزينة كالعقود والأساور والأمشاط ليتواصل حضور الأثاث الجنائزى في المقابر.
لكن دلّ تاريخها على عظمة المصريين القدماءوالحاشية وعلى فقر بقية القوم ولا أدلّ على ذلك قبر توت خنع آمون وما احتواه من كنوز ذهبية، تماثيل الملك والمجوهرات الذهبية والأثاثات السحرية والمحاريب الذهبية والأوانى المصنوعة من المرمر ومن الخزف هي الآن متواجدة بالمتحف المصرى وقد احتلت مكانة هامّة في التوزيع العام لثروات المتحف الأثرية.
كما احتوت مقبرة الأميرات على أنواع الحلى وأدوات الزينة كما في مقبرة الأميرة "خنومت " حيث وجد الأثريون وريدات من الذهب ذات رسوم مفرغة متصلة بعضها ببعض بواسطة سلاسل صغيرة يتدلى منها قفل صغير مستدير يحتوى على صورة ملونة لعجل راقد وهى مغطاة بطبقة رقيقة من الكوارتز وجزء من عقد مؤلف من إشارات هيروغليفية يرمز بها للحياة والثبات والصحة وتاج بأسلاك من ذهب وغيرها من الأدوات بباقى مقابر الأميرات.
كما نجد بمقابر العساكر والمحاربين الكبار النشاب، الحراب، خوذ أو عدة أدوات كالتي وجدت بقبر رمسيس الثالث لكونه محاربا عظيما لتتعداها إلى الموائد المعدّة للقرابين، مخازن توضع فيها القرابين والنعال ومسند للرأس وعلى صدر الميت سبح من خرز وفصول من كتاب الموتى كما تحف الميت التماثيل الصغيرة الخزفيّة والتي تسمى بالمساخيط وهم بمثابة الوكلاء والنائبين فهم يجيبون عن الميت عندما يطلب للحساب والعقاب وتؤدى بدلا عنه أشغال السخرة التي يطلبها أوزيريس وتحفه بأجنحتها لتقيه من الشرّ وتكون بأعداد معتبرة ويطلونها بالزجاج الأزرق، الرخام، المرمر.
وكشفت بعض الحجر الجنائزية على الخبز، اللحم، الملابس وعدّة تحف أخرى تزخر بها مقابر وأماكن دفن موتى المصريين القدامى من ملوك وعامّة الناس.
تقول الباحثة الاثرية ايمان المصرى المتخصصة في علوم الموت في أنه في المصرى القديم كان يعتقدون بعالم ما بعد الموت واحتياج المتوفى إلى ما يلزمه للمعيشة في العالم الآخــر، ووجد الاثاث الجنائزى في المقابرمنذ عصر ما قبل الأسرات، ومنها مجموعة من الأوانى توضع فيها اللحوم والخضر والحبوب خاصة الشعير والأشربة مع أدوات الحرب كالرماح والأسنة والسهام ومجموعة من أدوات الزينة كالعقود والأساور والأمشاط ليتواصل حضور الأثاث الجنائزى في المقابر.
لكن دلّ تاريخها على عظمة المصريين القدماءوالحاشية وعلى فقر بقية القوم ولا أدلّ على ذلك قبر توت خنع آمون وما احتواه من كنوز ذهبية، تماثيل الملك والمجوهرات الذهبية والأثاثات السحرية والمحاريب الذهبية والأوانى المصنوعة من المرمر ومن الخزف هي الآن متواجدة بالمتحف المصرى وقد احتلت مكانة هامّة في التوزيع العام لثروات المتحف الأثرية.
كما احتوت مقبرة الأميرات على أنواع الحلى وأدوات الزينة كما في مقبرة الأميرة "خنومت " حيث وجد الأثريون وريدات من الذهب ذات رسوم مفرغة متصلة بعضها ببعض بواسطة سلاسل صغيرة يتدلى منها قفل صغير مستدير يحتوى على صورة ملونة لعجل راقد وهى مغطاة بطبقة رقيقة من الكوارتز وجزء من عقد مؤلف من إشارات هيروغليفية يرمز بها للحياة والثبات والصحة وتاج بأسلاك من ذهب وغيرها من الأدوات بباقى مقابر الأميرات.
كما نجد بمقابر العساكر والمحاربين الكبار النشاب، الحراب، خوذ أو عدة أدوات كالتي وجدت بقبر رمسيس الثالث لكونه محاربا عظيما لتتعداها إلى الموائد المعدّة للقرابين، مخازن توضع فيها القرابين والنعال ومسند للرأس وعلى صدر الميت سبح من خرز وفصول من كتاب الموتى كما تحف الميت التماثيل الصغيرة الخزفيّة والتي تسمى بالمساخيط وهم بمثابة الوكلاء والنائبين فهم يجيبون عن الميت عندما يطلب للحساب والعقاب وتؤدى بدلا عنه أشغال السخرة التي يطلبها أوزيريس وتحفه بأجنحتها لتقيه من الشرّ وتكون بأعداد معتبرة ويطلونها بالزجاج الأزرق، الرخام، المرمر.
وكشفت بعض الحجر الجنائزية على الخبز، اللحم، الملابس وعدّة تحف أخرى تزخر بها مقابر وأماكن دفن موتى المصريين القدامى من ملوك وعامّة الناس.