كشف تقرير رسمي، صادر عن الإدارة المركزية لشئون المديريات الزراعية بوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، اليوم الإثنين، عن المساحات المنزرعة بالمحاصيل الشتوية حتى الآن، والتي بلغت 5 ملايين و369 ألفًا و403 أفدنة.
ولفت التقرير إلى أن المساحات المنزرعة بمحصول القمح بلغت 3 ملايين و417 ألفًا و52 فدانًا، والفول البلدي 92 ألفًا و755 فدانًا، والشعير 159 ألفًا و436 فدانًا، والبرسيم مليون و509 آلاف و900 فدان، والكتان 12 ألفًا و276 فدانًا، والعدس 1817 فدان، والثوم 27 ألفًا و934 فدانًا، والبصل 146 ألفًا و199 فدانًا، ومشاتل البصل 2034 فدانًا.
وأكد الدكتور عصام فايد وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، أنه حتى الآن لم يشهد الموسم الشتوي الحالي أي أزمات أو اختناقات فيما يخص الأسمدة، مؤكدًا أن الوزارة تسعى إلى الاهتمام بزراعة المحاصيل الإستراتيجية، لتقليل الفجوة الغذائية بزيادة المساحات المزروعة، من خلال المتابعة الميدانية لتذليل العقبات التي تواجه الفلاحين مع توفير التقاوي والأسمدة اللازمة لخدمة الفلاح للنهوض بالزراعة.
وأضاف فايد إن الوزارة تتابع المساحات المزروعة للوصول إلى أعلى معدلات الإنتاجية، من خلال ندوات تثقيفية وتطبيقية على أرض الواقع، إضافة إلى متابعة اللجان آلية توزيع الأسمدة والرقابة على الجمعيات، وحث المزارعين على زيادة المساحات المنزرعة لسد الفجوة الاستهلاكية.
ولفت التقرير إلى أن المساحات المنزرعة بمحصول القمح بلغت 3 ملايين و417 ألفًا و52 فدانًا، والفول البلدي 92 ألفًا و755 فدانًا، والشعير 159 ألفًا و436 فدانًا، والبرسيم مليون و509 آلاف و900 فدان، والكتان 12 ألفًا و276 فدانًا، والعدس 1817 فدان، والثوم 27 ألفًا و934 فدانًا، والبصل 146 ألفًا و199 فدانًا، ومشاتل البصل 2034 فدانًا.
وأكد الدكتور عصام فايد وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، أنه حتى الآن لم يشهد الموسم الشتوي الحالي أي أزمات أو اختناقات فيما يخص الأسمدة، مؤكدًا أن الوزارة تسعى إلى الاهتمام بزراعة المحاصيل الإستراتيجية، لتقليل الفجوة الغذائية بزيادة المساحات المزروعة، من خلال المتابعة الميدانية لتذليل العقبات التي تواجه الفلاحين مع توفير التقاوي والأسمدة اللازمة لخدمة الفلاح للنهوض بالزراعة.
وأضاف فايد إن الوزارة تتابع المساحات المزروعة للوصول إلى أعلى معدلات الإنتاجية، من خلال ندوات تثقيفية وتطبيقية على أرض الواقع، إضافة إلى متابعة اللجان آلية توزيع الأسمدة والرقابة على الجمعيات، وحث المزارعين على زيادة المساحات المنزرعة لسد الفجوة الاستهلاكية.
