أكد الدكتور أشرف الشيحي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن للشيخ سلطان القاسمى، حاكم إمارة الشارقة، غزير عطاء في دعم الثقافة في العالم العربى.
وأضاف الشيحي، في كلمته خلال افتتاح المؤتمر السنوى لمجمع اللغة العربية، في دورته 82 تحت عنوان:"واقع اللغة العربية في المجتمعات الغربية"، اليوم الإثنين، بحضور الشيخ الدكتور سلطان القاسمي، حاكم إمارة الشارقة، أن البعض يتهم اللغة العربية ظلمًا أنها أحد أسباب تراجع الأمة العربية، قائلا: "نؤكد أن إهمال اللغة العربية أحد أسباب التراجع وعلينا تصحيح هذه النظرة المغلوطة وخاصة بين النشئ والشباب ممن أصبح تعاملهم مع اللغة محدودا فهى لغة زادت شرفا بالقرآن الكريم ويتكلم بها 400 مليون مواطن حول العالم، وهناك فجوة تفصل بين العربى ولغته الأم في الشارع وبين الصفوة".
وأشار إلى أن مؤتمر المجمع العلمي للغة العربية، يسهم بما يقدم فيه من أوراق عمل لتعزيز لغتنا العربية في العالم أجمع، ويعكس عنوان المؤتمر إحساس مرهف بمسئولية المجمع نحو اللغة العربية، والسعي للارتقاء باللغة، كاشفًا أن اللغة العربية تعاني من المشكلات خلال المراحل المختلفة التي يتم فيها إعداد الشباب في مرحلة الطفولة، وغيرها من المراحل، وكذلك طغيان المجتمع، واستخدامه للغات الأجنبية على حساب اللغة العربية، ولا بد من المزيد من التكامل بين المجامع المختلفة للغة العربية.
وأضاف الشيحي، في كلمته خلال افتتاح المؤتمر السنوى لمجمع اللغة العربية، في دورته 82 تحت عنوان:"واقع اللغة العربية في المجتمعات الغربية"، اليوم الإثنين، بحضور الشيخ الدكتور سلطان القاسمي، حاكم إمارة الشارقة، أن البعض يتهم اللغة العربية ظلمًا أنها أحد أسباب تراجع الأمة العربية، قائلا: "نؤكد أن إهمال اللغة العربية أحد أسباب التراجع وعلينا تصحيح هذه النظرة المغلوطة وخاصة بين النشئ والشباب ممن أصبح تعاملهم مع اللغة محدودا فهى لغة زادت شرفا بالقرآن الكريم ويتكلم بها 400 مليون مواطن حول العالم، وهناك فجوة تفصل بين العربى ولغته الأم في الشارع وبين الصفوة".
وأشار إلى أن مؤتمر المجمع العلمي للغة العربية، يسهم بما يقدم فيه من أوراق عمل لتعزيز لغتنا العربية في العالم أجمع، ويعكس عنوان المؤتمر إحساس مرهف بمسئولية المجمع نحو اللغة العربية، والسعي للارتقاء باللغة، كاشفًا أن اللغة العربية تعاني من المشكلات خلال المراحل المختلفة التي يتم فيها إعداد الشباب في مرحلة الطفولة، وغيرها من المراحل، وكذلك طغيان المجتمع، واستخدامه للغات الأجنبية على حساب اللغة العربية، ولا بد من المزيد من التكامل بين المجامع المختلفة للغة العربية.