نفى محمد حجازى المستشار الإعلامي لوزير التعليم العالى الدكتور أشرف الشيحى، ما تردد في الساعات الماضية عن تقليل سنوات الدراسة بكلية الهندسة من 5 سنوات إلى 4، مشيرًا إلى أن الوزير لم يصرح إطلاقا بهذا التصريح وتم تأويل حديثه.
وأضاف حجازى أن الدكتور أشرف الشيحى وزير التعليم العالى عندما تم توجيه سؤال له حول سنوات الدراسة بكلية الهندسة لماذا 5 سنوات في مصر والدول الغربية 4 سنوات؟، كان رد الوزير أن دراسة الهندسة كانت قديما في مصر 4 سنوات فقط، وأنه جاء خبير سويسري منذ 100 عام وبعد تقييمه للتعليم في مصر، أكد أن الطالب الذي انتقل إلى كلية الهندسة لم يكن مؤهلا من مرحلة الثانوية العامة لدخول هذه الكلية، وتحتاج إلى اعداد قوي في الدراساتًالهندسية، ولذا كان لابد من وجود سنة اعدادية يتم من خلالها إعداد وإمداد الطالب للعلوم الأساسية منها "الفيزياء والرياضة" وتعويضه بما لم يتم دراسته في فترة ما قبل التعليم الجامعى ويأتى ذلك كتمهيد للطالب.
وشدد حجازى في تصريحات صحفيه اليوم السبت على أنه لانية إطلاقا وغير وارد في الفترة الحالية، إعادة النظر في سنوات الدراسة في كليات الهندسة، وذلك وفقا لما أكد عليه الدكتور أشرف الشيحى وزير التعليم العالى والبحث العلمى، وأنه في حالة وجود مقترح في هذا الشأن فسوف يتم النظر فيه بشكل علمى ومن خلال لجان القطاع الهندسى ونقابة المهندسين وكل الجهات.
وأضاف حجازى أن الدكتور أشرف الشيحى وزير التعليم العالى عندما تم توجيه سؤال له حول سنوات الدراسة بكلية الهندسة لماذا 5 سنوات في مصر والدول الغربية 4 سنوات؟، كان رد الوزير أن دراسة الهندسة كانت قديما في مصر 4 سنوات فقط، وأنه جاء خبير سويسري منذ 100 عام وبعد تقييمه للتعليم في مصر، أكد أن الطالب الذي انتقل إلى كلية الهندسة لم يكن مؤهلا من مرحلة الثانوية العامة لدخول هذه الكلية، وتحتاج إلى اعداد قوي في الدراساتًالهندسية، ولذا كان لابد من وجود سنة اعدادية يتم من خلالها إعداد وإمداد الطالب للعلوم الأساسية منها "الفيزياء والرياضة" وتعويضه بما لم يتم دراسته في فترة ما قبل التعليم الجامعى ويأتى ذلك كتمهيد للطالب.
وشدد حجازى في تصريحات صحفيه اليوم السبت على أنه لانية إطلاقا وغير وارد في الفترة الحالية، إعادة النظر في سنوات الدراسة في كليات الهندسة، وذلك وفقا لما أكد عليه الدكتور أشرف الشيحى وزير التعليم العالى والبحث العلمى، وأنه في حالة وجود مقترح في هذا الشأن فسوف يتم النظر فيه بشكل علمى ومن خلال لجان القطاع الهندسى ونقابة المهندسين وكل الجهات.
