أكدت الدكتورة هالة أبو على، أمين عام المجلس القومي للطفولة والأمومة، أن الهدف من تدريب الأمهات هو تمكينهن من القيام بدورهن، للمساهمة في تربية النشء تربية جيدة، لضمان مستقبل أفضل لهم، وحمايتهم من المخاطر التي يتعرضون لها، من عنف وإهمال، موضحةً أنه يتم التركيز على الأمهات المعيلات، وأمهات الأطفال ذوى الإعاقة.
وأضافت هالة، اليوم الثلاثاء، في لقاء مع سيدات قرية بني أحمد الشرقية بمحافظة المنيا، أنه في إطار مكون التمكين الاجتماعي والاقتصادي للأمهات ببرنامج حقوق الأسرة والطفل، الذي ينفذه المجلس بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي، تم تدريب 25 سيدة على كيفية تربية الأطفال، ونبذ العنف ضدهم بصوره المختلفة، من ضرب وإهمال والتمييز بين الولد والبنت، والتوعية بخطورة الزواج المبكر، وختان الإناث، كما تم التدريب على المشاركة في الحياة العامة، ومهارات التخطيط الجيد، والإصغاء، والإقناع، والتفاوض، واتخاذ القرار، والتحديات، والعوامل التي تساعدهم على حلها، ومهارات الاتصال والتواصل الاجتماعي، ودراسة الجدوى لإدارة المشروعات الصغيرة والتسويق لها.
وأشارت إلى أنه تم تدريب الأمهات على بعض الصناعات الزراعية، من أجل تنفيذ مشروعات تدر الدخل للأسر، لتشجيعهم على إبقاء أطفالهم في التعليم، والحد من مشكلة الزواج المبكر، وعمالة الأطفال.
وأضافت هالة، اليوم الثلاثاء، في لقاء مع سيدات قرية بني أحمد الشرقية بمحافظة المنيا، أنه في إطار مكون التمكين الاجتماعي والاقتصادي للأمهات ببرنامج حقوق الأسرة والطفل، الذي ينفذه المجلس بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي، تم تدريب 25 سيدة على كيفية تربية الأطفال، ونبذ العنف ضدهم بصوره المختلفة، من ضرب وإهمال والتمييز بين الولد والبنت، والتوعية بخطورة الزواج المبكر، وختان الإناث، كما تم التدريب على المشاركة في الحياة العامة، ومهارات التخطيط الجيد، والإصغاء، والإقناع، والتفاوض، واتخاذ القرار، والتحديات، والعوامل التي تساعدهم على حلها، ومهارات الاتصال والتواصل الاجتماعي، ودراسة الجدوى لإدارة المشروعات الصغيرة والتسويق لها.
وأشارت إلى أنه تم تدريب الأمهات على بعض الصناعات الزراعية، من أجل تنفيذ مشروعات تدر الدخل للأسر، لتشجيعهم على إبقاء أطفالهم في التعليم، والحد من مشكلة الزواج المبكر، وعمالة الأطفال.