أكد فريق الخبراء الدوليين المعني بليبيا والتابع لمجلس الأمن الدولي، على أن المقاتلين الأجانب المنضوين تحت لواء تنظيم الدولة الإرهابي "داعش" فرع ليبيا استخدموا دولاً مثل تركيا والسودان وتونس للعبور الى الأراضي الليبية.
وقال التقرير الذي قدمه فريق الخبراء الى مجلس الأمن الدولي بدايات الشهر الجاري: إن المقاتلين الأجانب استخدموا تركيا وتونس والسودان عند قدومهم الى ليبيا منذ العام 2014.
وأضاف تقرير الخبراء الدوليين المعنيين بليبيا -وفقًا لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 1973 لسنة 2011- أن شخصيات بارزة في طرابلس ومصراتة بينهم مسئولون قد ساعدوا المقاتلين المتطرفين الأجانب من الوصول الى ليبيا وقد قاموا باستضافتهم داخل مزارع ومخيمات في مناطق عين زارة والقرة بوللي من ضواحي طرابلس وكذلك في مدن أخرى كما أرسل بعضهم للقتال في بنغازي.
وذكر التقرير: أن تنامي تنظيم الدولة الإرهابي "داعش" في ليبيا سيزيد من التدخل الدولي والإقليمي وهو ما من شأنه أن يفاقم الاستقطاب إن لم يكن منسقا.. وتحسبا لذلك فإن تنظيم الدولة الإرهابي يقوم بالتسويق لخطاب قومي يظهره بمظهر الحصن المنيع ضد التدخل الأجنبي.
وقال التقرير الذي قدمه فريق الخبراء الى مجلس الأمن الدولي بدايات الشهر الجاري: إن المقاتلين الأجانب استخدموا تركيا وتونس والسودان عند قدومهم الى ليبيا منذ العام 2014.
وأضاف تقرير الخبراء الدوليين المعنيين بليبيا -وفقًا لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 1973 لسنة 2011- أن شخصيات بارزة في طرابلس ومصراتة بينهم مسئولون قد ساعدوا المقاتلين المتطرفين الأجانب من الوصول الى ليبيا وقد قاموا باستضافتهم داخل مزارع ومخيمات في مناطق عين زارة والقرة بوللي من ضواحي طرابلس وكذلك في مدن أخرى كما أرسل بعضهم للقتال في بنغازي.
وذكر التقرير: أن تنامي تنظيم الدولة الإرهابي "داعش" في ليبيا سيزيد من التدخل الدولي والإقليمي وهو ما من شأنه أن يفاقم الاستقطاب إن لم يكن منسقا.. وتحسبا لذلك فإن تنظيم الدولة الإرهابي يقوم بالتسويق لخطاب قومي يظهره بمظهر الحصن المنيع ضد التدخل الأجنبي.
