عقد الدكتور هشام زعزوع وزير السياحة إجتماعًا مع Georg Stillfried سفير النمسا بالقاهرة للتباحث حول سبل تعزيز الحركة السياحية الوافدة من النمسا إلى مصر.
استعرض الطرفان ملامح التعاون المشترك بين البلدين وعمق العلاقات المصرية النمساوية والرغبة الصادقة في المزيد من المباحثات والتركيز على دفع الجهود باتجاه إستعادة حركة السياحة الوافدة.
وتطرق الاجتماع إلى أهمية قيام هيئة تنشيط السياحة بالتنسيق مع سفارة النمسا بالقاهرة بالاعداد لرحلة تعريفية لكبار منظمى الرحلات بالسوق النمساوى لزيارة مصر.
كما تناول الاجتماع أهمية الاستفادة من المصريين بالخارج في تصحيح الصورة الذهنية عن المقصد السياحى المصرى والاستعانة بهم في الدعاية السياحية باعتبارهم فئة مؤثرة في المجتمعات الاجنبية التي يندمجون بها.
كان الدكتور هشام زعزوع وزير السياحة قد تلقى خطاب شكر من سيباستيان كورتس وزير الخارجية والهجرة بالنمسا لدور الوزير الايجابى في تدعيم العلاقات الثنائية بين مصر والنمسا والوقوف بجانب السائحين النمساويين في مصر حال تعرضهم لاى طارئ.
وأثنى الوزير في خطابه على زيارة زعزوع للمصابين النمساويين في حادث فندق الغردقة الأخير وتعامل السلطات المصرية مع الحادث، والتصميم في المضى قدما في تطوير الإجراءات الأمنية لتوفير الحماية اللازمة للسائحين ومكافحة العنف بكافه اشكاله وهو الأمر الذي تدعمه النمسا أيضًا.
استعرض الطرفان ملامح التعاون المشترك بين البلدين وعمق العلاقات المصرية النمساوية والرغبة الصادقة في المزيد من المباحثات والتركيز على دفع الجهود باتجاه إستعادة حركة السياحة الوافدة.
وتطرق الاجتماع إلى أهمية قيام هيئة تنشيط السياحة بالتنسيق مع سفارة النمسا بالقاهرة بالاعداد لرحلة تعريفية لكبار منظمى الرحلات بالسوق النمساوى لزيارة مصر.
كما تناول الاجتماع أهمية الاستفادة من المصريين بالخارج في تصحيح الصورة الذهنية عن المقصد السياحى المصرى والاستعانة بهم في الدعاية السياحية باعتبارهم فئة مؤثرة في المجتمعات الاجنبية التي يندمجون بها.
كان الدكتور هشام زعزوع وزير السياحة قد تلقى خطاب شكر من سيباستيان كورتس وزير الخارجية والهجرة بالنمسا لدور الوزير الايجابى في تدعيم العلاقات الثنائية بين مصر والنمسا والوقوف بجانب السائحين النمساويين في مصر حال تعرضهم لاى طارئ.
وأثنى الوزير في خطابه على زيارة زعزوع للمصابين النمساويين في حادث فندق الغردقة الأخير وتعامل السلطات المصرية مع الحادث، والتصميم في المضى قدما في تطوير الإجراءات الأمنية لتوفير الحماية اللازمة للسائحين ومكافحة العنف بكافه اشكاله وهو الأمر الذي تدعمه النمسا أيضًا.
