تقدمت «دينا. ا- ٢٢ عاما»، المقيمة ببولاق الدكرور، بدعوى قضائية برقم ١٢١١ ضد زوجها «أحمد. م»، من الفيوم، صاحب عربة فول بالدقى، لإثبات نسب ابنها منه، بعد اكتشافها تزويره لوثيقة زواجهما بعد ٥ سنوات من إتمامه.
وتقول صاحبة دعوى الطلاق وإثبات النسب: «تزوجت على يد مأذون اسمه «الشيخ عيد أبو قتادة»، وعملنا فرح على حسابى أنا ووالدتى، وعاش معنا فى الشقة، وأنجبت محمد، ٥ سنين، وبعد ولادته بعام، فوجئت بشخص آخر غير الذى تزوجته، فمنع عنى مصروف البيت، وكل ما أطلب فلوس يضربنى، وكل يوم يطلب منى فلوس، حتى قررت الطلاق، فذهبت ورفعت دعوى قضائية، وفوجئت وقتها أن قسيمة الزواج مزورة، واتضح لى أنى متزوجة فى الحرام، ورفعت دعوى لإثبات نسب ابنى، وأنا الآن فى حيرة من أمرى، وكل يوم فى المحكمة لإثبات النسب لابني».
وتابعت: «اعتاد على سرقة ما تعطيه لى أمى من أموال، وأخذ كل ما أمتلكه حتى صيغتى، ولم أسلم من الإهانة والضرب، حتى إنه سبب لى نزيفا حادا فى إحدى المرات، ولم أتحمل، فغضبت ورجعت إلى بيت أمى، وتعاطفت والدتى معه ورجعت البيت، وبعدها بأسبوعين حبسنى فى المنزل، وسرق ممتلكاتى، واكتشفت كذلك خيانته لى، وأنه تزوجنى بقسيمة مزورة، وهو ما أحاول إثباته فى المحكمة».
وتقول صاحبة دعوى الطلاق وإثبات النسب: «تزوجت على يد مأذون اسمه «الشيخ عيد أبو قتادة»، وعملنا فرح على حسابى أنا ووالدتى، وعاش معنا فى الشقة، وأنجبت محمد، ٥ سنين، وبعد ولادته بعام، فوجئت بشخص آخر غير الذى تزوجته، فمنع عنى مصروف البيت، وكل ما أطلب فلوس يضربنى، وكل يوم يطلب منى فلوس، حتى قررت الطلاق، فذهبت ورفعت دعوى قضائية، وفوجئت وقتها أن قسيمة الزواج مزورة، واتضح لى أنى متزوجة فى الحرام، ورفعت دعوى لإثبات نسب ابنى، وأنا الآن فى حيرة من أمرى، وكل يوم فى المحكمة لإثبات النسب لابني».
وتابعت: «اعتاد على سرقة ما تعطيه لى أمى من أموال، وأخذ كل ما أمتلكه حتى صيغتى، ولم أسلم من الإهانة والضرب، حتى إنه سبب لى نزيفا حادا فى إحدى المرات، ولم أتحمل، فغضبت ورجعت إلى بيت أمى، وتعاطفت والدتى معه ورجعت البيت، وبعدها بأسبوعين حبسنى فى المنزل، وسرق ممتلكاتى، واكتشفت كذلك خيانته لى، وأنه تزوجنى بقسيمة مزورة، وهو ما أحاول إثباته فى المحكمة».