يُشيع جثمان الراحل بطرس بطرس غالى، الأمين العام الأسبق للأمم المتحدة، عصر اليوم من الكنيسة البطرسية المجاورة للكاتدرائية المرقسية بالعباسية، ويرأس صلاة الجنازة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، وعدد من الأساقفة، ويحضرها رجال الدولة والمسئولون والوزراء.
وتقرر أن يدفن الراحل، بمقر الكنيسة البطرسية بالكاتدرائية التى تضم مقابر عائلته.
وينتمى بطرس غالى إلى عائلة قبطية عريقة، تسمى بالعائلة البطرسية، وبدأ نجمها يلمع فى سماء السياسة المصرية، منذ القرن التاسع عشر، وهو ابن «بطرس باشا غالى»، الذى يعد واحدًا من أشهر رؤساء وزراء مصر على مر التاريخ وأكثرهم جدلًا، بحسب أحدث إصدارات دورية العائلات التى تصدرها مكتبة الإسكندرية، وتحمل عنوان: «العائلة البطرسية.. سيرة عائلة قبطية».
وأشارت الدورية إلى أن بطرس باشا لعب دورًا كبيرًا فى إنهاء الأزمات الحدودية بين مصر والدولة العثمانية فى الحدود الغربية والشرقية بإثبات مصرية طابا فى أكتوبر ١٩٠٦.
وتقرر أن يدفن الراحل، بمقر الكنيسة البطرسية بالكاتدرائية التى تضم مقابر عائلته.
وينتمى بطرس غالى إلى عائلة قبطية عريقة، تسمى بالعائلة البطرسية، وبدأ نجمها يلمع فى سماء السياسة المصرية، منذ القرن التاسع عشر، وهو ابن «بطرس باشا غالى»، الذى يعد واحدًا من أشهر رؤساء وزراء مصر على مر التاريخ وأكثرهم جدلًا، بحسب أحدث إصدارات دورية العائلات التى تصدرها مكتبة الإسكندرية، وتحمل عنوان: «العائلة البطرسية.. سيرة عائلة قبطية».
وأشارت الدورية إلى أن بطرس باشا لعب دورًا كبيرًا فى إنهاء الأزمات الحدودية بين مصر والدولة العثمانية فى الحدود الغربية والشرقية بإثبات مصرية طابا فى أكتوبر ١٩٠٦.