قال رئيس النقابة العامة لعمال الغزل والنسيج، اليوم الإثنين، إن مكتب ورانر الأمريكي الفائز بعقد تطوير وإعادة هيكلة شركات قطاع الأعمال في قطاع النسيج بدأ عمله فعليًا أول فبراير الجاري بشركة غزل المحلة.
وأضاف عبدالفتاح إبراهيم في تصريحات صحفية، أن المكتب سينتهي من شركة المحلة في شهر مايو المقبل، ثم يتم تحديد الشركة التالية بالاتفاق مع الشركة القابضة للغزل والنسيج.
وكان رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة للقطن والغزل والنسيج والملابس، قال في يناير الماضي، إنه تم التعاقد مع مكتب وارنر الأمريكي لإعداد دراسة هيكلة وتطوير شركات الغزل والنسيج.
وقال إبراهيم إن النقابة العامة وضعت جدول زيارات ميدانية بالتنسيق مع اللجان النقابية في هذه الشركات؛ وذلك لتوعية العمال وتعريفهم بالإجراءات المتخذه لإعادة الهيكلة والتطوير، وحثهم على التعاون مع الخبراء ومسئولي المكتب، ومدهم بأي معلومات يحتاجونها خلال الفترة التي سيقضيها الخبراء في كل شركة للوقوف على حالتها.
وأكد أن المكتب سيعمل على إعداد دراسة متكاملة للارتقاء بالشركات وفق حالة السوق وحالة الآلات فيها، فيما سيقوم وفد من الشركة القابضة بمد المكتب بكافة المعلومات حول الشركات من حيث الكفاءة البشرية والفنية، ووضع حالة الإنتاج والمصروفات والإيرادات بكل شفافية بما يضمن أن تكون الدراسة مبنية على أسس ومعلومات سليمة بما يمكننا من الوصول لنتائج مرضية وإيجابية.
وأضاف عبدالفتاح إبراهيم في تصريحات صحفية، أن المكتب سينتهي من شركة المحلة في شهر مايو المقبل، ثم يتم تحديد الشركة التالية بالاتفاق مع الشركة القابضة للغزل والنسيج.
وكان رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة للقطن والغزل والنسيج والملابس، قال في يناير الماضي، إنه تم التعاقد مع مكتب وارنر الأمريكي لإعداد دراسة هيكلة وتطوير شركات الغزل والنسيج.
وقال إبراهيم إن النقابة العامة وضعت جدول زيارات ميدانية بالتنسيق مع اللجان النقابية في هذه الشركات؛ وذلك لتوعية العمال وتعريفهم بالإجراءات المتخذه لإعادة الهيكلة والتطوير، وحثهم على التعاون مع الخبراء ومسئولي المكتب، ومدهم بأي معلومات يحتاجونها خلال الفترة التي سيقضيها الخبراء في كل شركة للوقوف على حالتها.
وأكد أن المكتب سيعمل على إعداد دراسة متكاملة للارتقاء بالشركات وفق حالة السوق وحالة الآلات فيها، فيما سيقوم وفد من الشركة القابضة بمد المكتب بكافة المعلومات حول الشركات من حيث الكفاءة البشرية والفنية، ووضع حالة الإنتاج والمصروفات والإيرادات بكل شفافية بما يضمن أن تكون الدراسة مبنية على أسس ومعلومات سليمة بما يمكننا من الوصول لنتائج مرضية وإيجابية.