من حق جماعة الإخوان الإرهابية أن تتباهى وتفتخر بأنها صاحبة الريادة فى مجال الإرهاب وهى أول جماعة تسجل فى سجلات الريادة الإرهابية على مستوى العالم بسبب نجاحها فى نشر الإرهاب على نطاق واسع من دول العالم بعد أن كان الإرهاب محصوراً ليس فى دول ولكن فى مناطق داخل بعض الدول، وبعد أن كان محصورا فى أفراد وعصابات أصبح متاحا لجيوش مثل تنظيم داعش.
فالريادة كما هو معروف تعنى قدرة الشخص على الإبداع والابتكار فى مجال من المجالات مثل الريادة فى العلوم الاجتماعية والإنسانية والريادة فى مجال المعمار والريادة فى مجال العلوم السياسية والريادة الثقافية والدينية ولكن لأن جماعة الإخوان ليس لديها كوادر فى هذه المجالات فقررت اللجوء إلى المجال الذى تجيد فيه وهو الريادة الإرهابية.
فمؤسس هذه الجماعة عام ١٩٢٨ حسن البنا سعى لأن يكون هو صاحب الريادة فى إنشاء أكبر مؤسسة دينية دعوية طبقا لظاهر التأسيس بينما باطن التأسيس كان الهدف منه هو أن تكون أكبر جماعة للإرهاب وصاحبة الريادة فى هذا المجال، وحاربت كثيرا لتحقيق هذا الهدف وأطاحت بكثير من الجماعات التى حاولت منافستها فى مجال الريادة الإرهابية حتى تنفرد وحدها دون أى جماعة أخرى بالريادة الإرهابية.
فمفهوم الريادة كما عرفها الاقتصادى النمساوى جوزيف شومبيتر هو قدرة الشخص الذى لديه الإرادة والقدرة على تحويل الفكر الجديد إلى اختراع وابتكار ناجح بشرط أن يستفيد منه الآخرون ويسجل هذا الاختراع باسم صاحبه وهو ما فعلته وتفعله جماعة الإخوان حاليا فى جميع ممارساتها الإجرامية والإرهابية سواء على أرض مصر وغيرها من دول العالم لأنها استطاعت تطوير الفكر الإرهابى التقليدى إلى ممارسات إرهابية غير مسبوقة ليهدد الإرهاب ليس البشر فقط بل النبات والجماد أيضا.
فريادة جماعة الإخوان الإرهابية والتى حازت عليها بجدارة جعلتها فوق قمة هرم الإرهاب الذى يهدد العالم الآن، خاصة أن هذه الريادة كلفت الجماعة أيضا الكثير من الأموال التى أهدرتها على تلك الريادة لخدمة أغراضها وتسببت فى سفك المزيد من دماء الضحايا الأبرياء بل وصل الأمر إلى محاولات إرهابية ضد الرضع والأطفال واستغلال لعب الأطفال كشراك خداعية وقنابل يدوية قتلت عددا من أطفال المدارس فى مصر.
وهناك ٧ شروط ومواصفات أساسية يفترض توافرها فى الرواد للأعمال الخيرية فى مقدمتها الثقة بالنفس والطموح والإصرار والقدرة على إقناع الآخرين بأفكاره والانضمام إليه وسرعة اتخاذ القرار المناسب، بينما الريادة الإرهابية تتطلب شروطا مغايرة تماما من خلال عملية التحليل النفسى لرواد الإرهاب الإخوانى ولعل من أبرزها كراهية الآخرين والرغبة فى الانتقام ومحاولة الانفراد بالقرار والرأى دون أى مشاركة.
والغريب أن رواد أعمال الخير وخاصة فى مجال التطوير التكنولوجى قدموا خدمات جليلة لرواد الأعمال الإرهابية وتوظيف تلك التكنولوجيا لأهدافهم الشيطانية وقتل الأبرياء كما هى الحال مع إساءة استخدام التليفون المحمول ليتحول بدلا من إدارة للتواصل بين الناس إلى أداة للقتل وتفجير العبوات الناسفة على أيدى رواد الإخوان.
وهناك صراع شديد يدور حاليا بين رواد العمل الإرهابى من ناحية ورواد أعمال الخير والمنفعة من ناحية أخرى، حيث يعكف رواد الخير والتطوير التكنولوجى لمواجهة رواد الإرهاب وإبطال مفعول إرهابهم بوسائل تكنولوجية أخرى والسباق بين الطرفين يجرى على قدم وساق حاليا ولا بد أن يتحرك المجتمع الدولى لمساعدة ودعم رواد الخير والمنفعة ومواجهة وضرب وإعلان الحرب على رواد الأعمال الإرهابية.
ولأن جماعة الإخوان الإرهابية صاحبة الريادة فى الإرهاب فهى أكثر الجماعات استخداما للمصطلح الدائر داخل هياكلها وتشكيلاتها التنظيمية بداية من رائد الأسرة الإخوانية وهو الشخص الذى يقود عددا بين ٥ و٧ أشخاص ويلقنهم من الصغر فنون الإرهاب وأيضا رائد الشعبة الإخوانية وهى كيان يضم ما بين ١٠ و١٥ عنصراً وتستند فى عملها إلى تلقى تكليفات إخوانية لجذب واستقطاب المزيد من الأعضاء.
فريادة جماعة الإخوان للإرهاب حافلة بالإنجازات الإرهابية التى حققتها وتفتخر بها لأن الجماعة لا تملك سجلا آخر يكون محل افتخار لها مثل باقى الجماعات والمنظمات التى قدمت خدمات للبشرية والعالم، ولا بد من ترسيخ هذا المفهوم لدى الجماعة وإلا نسعى لسحب هذه الريادة منها بل يجب أن نؤكد على ريادتها للإرهاب ونعلن حربا بلا هوادة على تلك الجماعة رائدة وراعية الإرهاب فى العالم.
فالريادة كما هو معروف تعنى قدرة الشخص على الإبداع والابتكار فى مجال من المجالات مثل الريادة فى العلوم الاجتماعية والإنسانية والريادة فى مجال المعمار والريادة فى مجال العلوم السياسية والريادة الثقافية والدينية ولكن لأن جماعة الإخوان ليس لديها كوادر فى هذه المجالات فقررت اللجوء إلى المجال الذى تجيد فيه وهو الريادة الإرهابية.
فمؤسس هذه الجماعة عام ١٩٢٨ حسن البنا سعى لأن يكون هو صاحب الريادة فى إنشاء أكبر مؤسسة دينية دعوية طبقا لظاهر التأسيس بينما باطن التأسيس كان الهدف منه هو أن تكون أكبر جماعة للإرهاب وصاحبة الريادة فى هذا المجال، وحاربت كثيرا لتحقيق هذا الهدف وأطاحت بكثير من الجماعات التى حاولت منافستها فى مجال الريادة الإرهابية حتى تنفرد وحدها دون أى جماعة أخرى بالريادة الإرهابية.
فمفهوم الريادة كما عرفها الاقتصادى النمساوى جوزيف شومبيتر هو قدرة الشخص الذى لديه الإرادة والقدرة على تحويل الفكر الجديد إلى اختراع وابتكار ناجح بشرط أن يستفيد منه الآخرون ويسجل هذا الاختراع باسم صاحبه وهو ما فعلته وتفعله جماعة الإخوان حاليا فى جميع ممارساتها الإجرامية والإرهابية سواء على أرض مصر وغيرها من دول العالم لأنها استطاعت تطوير الفكر الإرهابى التقليدى إلى ممارسات إرهابية غير مسبوقة ليهدد الإرهاب ليس البشر فقط بل النبات والجماد أيضا.
فريادة جماعة الإخوان الإرهابية والتى حازت عليها بجدارة جعلتها فوق قمة هرم الإرهاب الذى يهدد العالم الآن، خاصة أن هذه الريادة كلفت الجماعة أيضا الكثير من الأموال التى أهدرتها على تلك الريادة لخدمة أغراضها وتسببت فى سفك المزيد من دماء الضحايا الأبرياء بل وصل الأمر إلى محاولات إرهابية ضد الرضع والأطفال واستغلال لعب الأطفال كشراك خداعية وقنابل يدوية قتلت عددا من أطفال المدارس فى مصر.
وهناك ٧ شروط ومواصفات أساسية يفترض توافرها فى الرواد للأعمال الخيرية فى مقدمتها الثقة بالنفس والطموح والإصرار والقدرة على إقناع الآخرين بأفكاره والانضمام إليه وسرعة اتخاذ القرار المناسب، بينما الريادة الإرهابية تتطلب شروطا مغايرة تماما من خلال عملية التحليل النفسى لرواد الإرهاب الإخوانى ولعل من أبرزها كراهية الآخرين والرغبة فى الانتقام ومحاولة الانفراد بالقرار والرأى دون أى مشاركة.
والغريب أن رواد أعمال الخير وخاصة فى مجال التطوير التكنولوجى قدموا خدمات جليلة لرواد الأعمال الإرهابية وتوظيف تلك التكنولوجيا لأهدافهم الشيطانية وقتل الأبرياء كما هى الحال مع إساءة استخدام التليفون المحمول ليتحول بدلا من إدارة للتواصل بين الناس إلى أداة للقتل وتفجير العبوات الناسفة على أيدى رواد الإخوان.
وهناك صراع شديد يدور حاليا بين رواد العمل الإرهابى من ناحية ورواد أعمال الخير والمنفعة من ناحية أخرى، حيث يعكف رواد الخير والتطوير التكنولوجى لمواجهة رواد الإرهاب وإبطال مفعول إرهابهم بوسائل تكنولوجية أخرى والسباق بين الطرفين يجرى على قدم وساق حاليا ولا بد أن يتحرك المجتمع الدولى لمساعدة ودعم رواد الخير والمنفعة ومواجهة وضرب وإعلان الحرب على رواد الأعمال الإرهابية.
ولأن جماعة الإخوان الإرهابية صاحبة الريادة فى الإرهاب فهى أكثر الجماعات استخداما للمصطلح الدائر داخل هياكلها وتشكيلاتها التنظيمية بداية من رائد الأسرة الإخوانية وهو الشخص الذى يقود عددا بين ٥ و٧ أشخاص ويلقنهم من الصغر فنون الإرهاب وأيضا رائد الشعبة الإخوانية وهى كيان يضم ما بين ١٠ و١٥ عنصراً وتستند فى عملها إلى تلقى تكليفات إخوانية لجذب واستقطاب المزيد من الأعضاء.
فريادة جماعة الإخوان للإرهاب حافلة بالإنجازات الإرهابية التى حققتها وتفتخر بها لأن الجماعة لا تملك سجلا آخر يكون محل افتخار لها مثل باقى الجماعات والمنظمات التى قدمت خدمات للبشرية والعالم، ولا بد من ترسيخ هذا المفهوم لدى الجماعة وإلا نسعى لسحب هذه الريادة منها بل يجب أن نؤكد على ريادتها للإرهاب ونعلن حربا بلا هوادة على تلك الجماعة رائدة وراعية الإرهاب فى العالم.