كشف رئيس الأركان الإسرائيلي غادي ايزنكوت أن الجيش يقوم بنشاط واسع في محيط قطاع غزة بحثا عن الانفاق التي تقوم حماس بحفرها.
ونقلت وسائل إعلام عبرية عن ايزنكوت قوله - خلال مؤتمر عقد في مدينة هرتسيليا (شمال تل أبيب) اليوم (الثلاثاء) - إن ما يقارب من 100 معدة تابعة لوحدات الهندسة في الجيش الإسرائيلي تعمل اليوم على حدود قطاع غزة للبحث عن الانفاق الهجومية التي حفرتها حماس.
وكانت الإذاعة الإسرائيلية كشفت أن الجدل احتدم مؤخرا بين أعضاء المجلس الوزاري المصغر للشئون الأمنية والسياسية (الكابينت) الإسرائيلي حول قضية أنفاق حماس في قطاع غزة، بعد الكشف عن أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع موشيه يعالون رفضا اقتراح وزير التعليم ورئيس حزب "البيت اليهودي" اليميني نفتالي بينيت شن عملية عسكرية لهدم الانفاق.
وأشارت إلى أن مصدرا مقربا من وزير الدفاع حمل بشدة على بينيت دون أن يَذكر اسمه، قائلا "أن هذا الجنون يجب أن ينتهي، وان الحرب ليست لعبة أطفال، وان إسرائيل تقوم حاليا بنشاط واسع النطاق للتصدي لظاهرة حفر الانفاق بما فيه استخدام الوسائل التكنولوجية".
وتطرق ايزنكوت في كلمته خلال المؤتمر إلى تنظيم "داعش"، مشيرا إلى أن ما بين 50 إلى 70 فلسطينيا يحملون الجنسية الإسرائيلية انضموا لصفوف "داعش".
وحول الهبة الشعبية الحالية ضد الاحتلال في القدس والضفة، أقر رئيس الاركان الإسرائيلي بأن الوضع الحالي معقد نظرا لكون العمليات ضد الجنود والمستوطنين فردية وعدم وجود جهة معينة تقوم بتوجيهها.
واعتبر ايزنكوت أن من بين أسباب التصعيد الأمني الحالي تقلص قوة القيادة الفلسطينية، إضافة إلى الأوضاع الاقتصادية الصعبة (على حد تعبيره).
ونقلت وسائل إعلام عبرية عن ايزنكوت قوله - خلال مؤتمر عقد في مدينة هرتسيليا (شمال تل أبيب) اليوم (الثلاثاء) - إن ما يقارب من 100 معدة تابعة لوحدات الهندسة في الجيش الإسرائيلي تعمل اليوم على حدود قطاع غزة للبحث عن الانفاق الهجومية التي حفرتها حماس.
وكانت الإذاعة الإسرائيلية كشفت أن الجدل احتدم مؤخرا بين أعضاء المجلس الوزاري المصغر للشئون الأمنية والسياسية (الكابينت) الإسرائيلي حول قضية أنفاق حماس في قطاع غزة، بعد الكشف عن أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع موشيه يعالون رفضا اقتراح وزير التعليم ورئيس حزب "البيت اليهودي" اليميني نفتالي بينيت شن عملية عسكرية لهدم الانفاق.
وأشارت إلى أن مصدرا مقربا من وزير الدفاع حمل بشدة على بينيت دون أن يَذكر اسمه، قائلا "أن هذا الجنون يجب أن ينتهي، وان الحرب ليست لعبة أطفال، وان إسرائيل تقوم حاليا بنشاط واسع النطاق للتصدي لظاهرة حفر الانفاق بما فيه استخدام الوسائل التكنولوجية".
وتطرق ايزنكوت في كلمته خلال المؤتمر إلى تنظيم "داعش"، مشيرا إلى أن ما بين 50 إلى 70 فلسطينيا يحملون الجنسية الإسرائيلية انضموا لصفوف "داعش".
وحول الهبة الشعبية الحالية ضد الاحتلال في القدس والضفة، أقر رئيس الاركان الإسرائيلي بأن الوضع الحالي معقد نظرا لكون العمليات ضد الجنود والمستوطنين فردية وعدم وجود جهة معينة تقوم بتوجيهها.
واعتبر ايزنكوت أن من بين أسباب التصعيد الأمني الحالي تقلص قوة القيادة الفلسطينية، إضافة إلى الأوضاع الاقتصادية الصعبة (على حد تعبيره).
