استقبل محمد أنور السادات، عضو مجلس النواب ورئيس حزب الإصلاح والتنمية، عددًا من أولياء أمور مدارس النيل التي تأسست في إطار خطة تطوير التعليم التي تبناها صندوق تطوير التعليم التابع لمجلس الوزراء.
واستمع السادات، إلى شكواهم من تدهور وتدني مستوى الخدمة التعليمية التي أصابت هذا المشروع على الرغم من إيمانهم العميق بالخطة التي بنيت عليها مدارس النيل والتي هدفت إلى تطوير شامل لمنظومة التعليم في مصر من خلال تطبيق تجربة متكاملة على أحدث المناهج التعليمية في العالم، وبكل أسف وجد هؤلاء الآباء والأمهات الغموض والتخبط يحيط بمصير أبنائهم ومستقبلهم بعد التدهور المتواصل في مستوى الخدمة المقدمة وكذلك تأخر اعتماد الكثير من الإجراءات الخاصة باعتماد شهادات المدرسة محليًا وعالميًا.
وطمأن عضو مجلس النواب أولياء الأمور أن المجلس ولجانه المتخصصة هي الآن السبيل الوحيد لتفعيل إجراءات المحاسبة والمراقبة على أداء الحكومة والأجهزة التنفيذية والتي يؤدي تخبطها واستشراء الفساد فيها إلى ضياع موارد وثروات هذا البلد وإحباط قطاعات واسعة في المجتمع في إمكانية التغيير لحياة أفضل.
واستمع السادات، إلى شكواهم من تدهور وتدني مستوى الخدمة التعليمية التي أصابت هذا المشروع على الرغم من إيمانهم العميق بالخطة التي بنيت عليها مدارس النيل والتي هدفت إلى تطوير شامل لمنظومة التعليم في مصر من خلال تطبيق تجربة متكاملة على أحدث المناهج التعليمية في العالم، وبكل أسف وجد هؤلاء الآباء والأمهات الغموض والتخبط يحيط بمصير أبنائهم ومستقبلهم بعد التدهور المتواصل في مستوى الخدمة المقدمة وكذلك تأخر اعتماد الكثير من الإجراءات الخاصة باعتماد شهادات المدرسة محليًا وعالميًا.
وطمأن عضو مجلس النواب أولياء الأمور أن المجلس ولجانه المتخصصة هي الآن السبيل الوحيد لتفعيل إجراءات المحاسبة والمراقبة على أداء الحكومة والأجهزة التنفيذية والتي يؤدي تخبطها واستشراء الفساد فيها إلى ضياع موارد وثروات هذا البلد وإحباط قطاعات واسعة في المجتمع في إمكانية التغيير لحياة أفضل.
