بعد أن شهدت سينما «الكواكب» عرض أفلام الزمن الجميل والأبيض والأسود لفنانين عظماء أمثال "فريد شوقى، إسماعيل ياسين، فريد الأطرش وفؤاد المهندس "والأفلام الأجنبية مثل "زورو" تحولت في النهاية إلى مخزن لأحد المحال التجارية في المنطقة، حيث كانت تعتبر المتنزه الوحيد لأصحاب الطبقات الشعبية بمنطقة الدراسة وشارع المنصورية.
وقال محمد، أحد ساكني حي الدراسة، إنه عاصر هذه السينما هيث كانت التذكرة بمليم و"أرواح" أو حلوى إلى أن وصلت التذكره قبل إغلاقها إلى 25 قرشا، أما عن الأفلام التي شاهدها في السينما، قال: "شاهدت" إسماعيل ياسين في الجيش، وإسماعيل ياسين في الأسطول، وكانت هذه السينما تبدأ عملها في الساعة10 صباحا إلى 9 مساء، في ثلاثة أفلام ومنها واحد أجنبي، وأغلقت في الثمانينيات أي منذ أكثر من 25 عاما.
وقال محمد، أحد ساكني حي الدراسة، إنه عاصر هذه السينما هيث كانت التذكرة بمليم و"أرواح" أو حلوى إلى أن وصلت التذكره قبل إغلاقها إلى 25 قرشا، أما عن الأفلام التي شاهدها في السينما، قال: "شاهدت" إسماعيل ياسين في الجيش، وإسماعيل ياسين في الأسطول، وكانت هذه السينما تبدأ عملها في الساعة10 صباحا إلى 9 مساء، في ثلاثة أفلام ومنها واحد أجنبي، وأغلقت في الثمانينيات أي منذ أكثر من 25 عاما.