إبراهيم عيسى محلل ومراقب = تاجر وترزى
يصر إبراهيم عيسى الذى يظهر ٥ مرات أسبوعيًا على أن يصف نفسه فى أغلب حلقاته بمحلل ومراقب، وأظل أمنى نفسى أن يقدم لنا أى شيء يؤكد هذه الصفات فلا أجد شيئًا، لذا هذا يذكرنى بصاحب محل كان يضع على مكانه بشارع التجارة بالمنيا يافطة مكتوبًا عليها تاجر وترزى ولم يكن لديه قماش للبيع، ولم يكن يجيد التفصيل، لكن لو كان مصرًا على أن يكون محللًا ومراقبًا فيمكنه أن يجد هذا الأمر فى (استاد النيل).
ماسبيرو يكسب
أسامه كمال، عمرو خليل، شريف عامر، إيمان الحصرى، كلهم تربوا فى ماسبيرو لذلك هم محترمون ومهنيون ويعلمون قيمة الوطن والدولة، أتحدى لو سمعت لفظًا خادشًا منهم أو التطويل فى سؤال، أو تسول لجهة أجنبية عكس من أفسدوا صحفًا ورقية، وقدموا لإفساد الشاشات.
نقابة الصحفيين
مجموعة كبيرة من الصحفيين تعمل بالفضائيات بعقود مالية ضخمة ما المانع أن يتم خصم نسبة من العقود لصالح صغار الصحفيين تقدم لهم فى شكل زيادة البدل وعمل دورات تدريبية، أو دعم لهم فى المستشفيات بشرط أن يتم عمل العقود بمعرفة النقابة ولا يسمح لأحد بالعمل على الشاشات من أعضاء النقابة إلا بموافقة النقابة.
لم يُصنع فى مصر
اسأل على أى سلعة فى الأسواق، سيأتيك الرد من البائع.. عاوزها صينى ولا تركى؟ يا سلام طيب إحنا بنعمل إيه؟ يرد البائع: إحنا عملنا ثورتين وأخدنا كاس إفريقيا ٣ مرات. أيوه بس دا لا يقيم دولة.. لا ما إحنا أوباما قال عننا: الشباب المصرى ألهم العالم ..أنت صدقت؟ مش أنا بس اللى صدقت، دا حتى حمدين صباحى قال كده لوائل الإبراشى ..لا والله؟! هو إحنا جايين نبهر العالم فقط، طيب على البركة.
إبراهيم محلب وبيسيرو
أتى إبراهيم محلب لرئاسة الوزارة مصحوبًا بغضب إعلامى وليس شعبيا «لا مبرر له»، وبعد خروج الرجل من منصبه تباكى نفس الإعلام على محلب.
نفس الأمر تكرر مع جوزيه بيسيرو، مدرب النادى الأهلى، الذى أتى مصحوبًا بغضب إعلامى، وها هو الرجل يرحل عن الأهلى، وأنا واثق فى أن الإعلام الذى هاجمه سوف يبدأ فى تذكر محاسن الرجل، وتحديدًا لو تحمل حسام البدرى المهمة. إن الهجوم على الأشخاص دون مبرر آفة مصرية تمامًا مثل المعارضة دون دليل ودون فهم.
يصر إبراهيم عيسى الذى يظهر ٥ مرات أسبوعيًا على أن يصف نفسه فى أغلب حلقاته بمحلل ومراقب، وأظل أمنى نفسى أن يقدم لنا أى شيء يؤكد هذه الصفات فلا أجد شيئًا، لذا هذا يذكرنى بصاحب محل كان يضع على مكانه بشارع التجارة بالمنيا يافطة مكتوبًا عليها تاجر وترزى ولم يكن لديه قماش للبيع، ولم يكن يجيد التفصيل، لكن لو كان مصرًا على أن يكون محللًا ومراقبًا فيمكنه أن يجد هذا الأمر فى (استاد النيل).
ماسبيرو يكسب
أسامه كمال، عمرو خليل، شريف عامر، إيمان الحصرى، كلهم تربوا فى ماسبيرو لذلك هم محترمون ومهنيون ويعلمون قيمة الوطن والدولة، أتحدى لو سمعت لفظًا خادشًا منهم أو التطويل فى سؤال، أو تسول لجهة أجنبية عكس من أفسدوا صحفًا ورقية، وقدموا لإفساد الشاشات.
نقابة الصحفيين
مجموعة كبيرة من الصحفيين تعمل بالفضائيات بعقود مالية ضخمة ما المانع أن يتم خصم نسبة من العقود لصالح صغار الصحفيين تقدم لهم فى شكل زيادة البدل وعمل دورات تدريبية، أو دعم لهم فى المستشفيات بشرط أن يتم عمل العقود بمعرفة النقابة ولا يسمح لأحد بالعمل على الشاشات من أعضاء النقابة إلا بموافقة النقابة.
لم يُصنع فى مصر
اسأل على أى سلعة فى الأسواق، سيأتيك الرد من البائع.. عاوزها صينى ولا تركى؟ يا سلام طيب إحنا بنعمل إيه؟ يرد البائع: إحنا عملنا ثورتين وأخدنا كاس إفريقيا ٣ مرات. أيوه بس دا لا يقيم دولة.. لا ما إحنا أوباما قال عننا: الشباب المصرى ألهم العالم ..أنت صدقت؟ مش أنا بس اللى صدقت، دا حتى حمدين صباحى قال كده لوائل الإبراشى ..لا والله؟! هو إحنا جايين نبهر العالم فقط، طيب على البركة.
إبراهيم محلب وبيسيرو
أتى إبراهيم محلب لرئاسة الوزارة مصحوبًا بغضب إعلامى وليس شعبيا «لا مبرر له»، وبعد خروج الرجل من منصبه تباكى نفس الإعلام على محلب.
نفس الأمر تكرر مع جوزيه بيسيرو، مدرب النادى الأهلى، الذى أتى مصحوبًا بغضب إعلامى، وها هو الرجل يرحل عن الأهلى، وأنا واثق فى أن الإعلام الذى هاجمه سوف يبدأ فى تذكر محاسن الرجل، وتحديدًا لو تحمل حسام البدرى المهمة. إن الهجوم على الأشخاص دون مبرر آفة مصرية تمامًا مثل المعارضة دون دليل ودون فهم.