كشف استطلاعان جديدان للرأي، اليوم الأحد، عن زيادة دعم البريطانيين للخروج من الاتحاد الأوروبي في أعقاب الهجمات الإرهابية الأخيرة في أوروبا.
وطبقا لاستطلاع مؤسسة "سيرفيشن" لصالح صحيفة "ذي ميل أون صنداي"، فإن 53% من الناخبين يؤيدون الانسحاب من الاتحاد الأوروبي، مقابل 74% يريدون البقاء.
واستثنى استطلاع مؤسسة "سيرفيشن" لصالح الصحيفة المؤيدة للخروج والمقربة من المتشككين تجاه الاتحاد الأوروبي الناخبين المترددين.
وفي حالة ضم الناخبين المترددين، فإن 42% يؤيدون الخروج، مقابل 38% يؤيدون البقاء، بينما 20% لم يحسموا أمرهم بعد..وشمل الاستطلاع، الذي جرى يومي 15 و 16 يناير الجاري، 1004 ناخبين.
وكان آخر استطلاع لمؤسسة "سيرفيشن" في شهر سبتمبر قد كشف أن 49% يؤيدون البقاء في الاتحاد الأوروبي، مقابل 51% يرغبون في الرحيل، مع استثناء الناخبين الذين لم يحسموا أمرهم.
وقال 34% ممن شملهم الاستطلاع إن "هجمات باريس في شهر نوفمبر الماضي جعلتهم أكثر رغبة في التصويت للرحيل، مقابل 12% قالوا إن هذه الهجمات ستجعلهم يصوتون للبقاء".
على جانب آخر، كشف استطلاع مؤسسة "كومريس" لصالح صحيفة "الاندبندنت أون صنداي" أن 40% من الناخبين سيصوتون للرحيل، مقابل 38% يريدون البقاء، بينما قال 22% إنهم "لم يحسموا أمرهم بعد"، في تغير عن نفس الاستطلاع في شهر أكتوبر، حيث قال 40% إنهم "يريدون البقاء"، مقابل 37% يريدون الرحيل.
واستثنى استطلاع مؤسسة "سيرفيشن" لصالح الصحيفة المؤيدة للخروج والمقربة من المتشككين تجاه الاتحاد الأوروبي الناخبين المترددين.
وفي حالة ضم الناخبين المترددين، فإن 42% يؤيدون الخروج، مقابل 38% يؤيدون البقاء، بينما 20% لم يحسموا أمرهم بعد..وشمل الاستطلاع، الذي جرى يومي 15 و 16 يناير الجاري، 1004 ناخبين.
وكان آخر استطلاع لمؤسسة "سيرفيشن" في شهر سبتمبر قد كشف أن 49% يؤيدون البقاء في الاتحاد الأوروبي، مقابل 51% يرغبون في الرحيل، مع استثناء الناخبين الذين لم يحسموا أمرهم.
وقال 34% ممن شملهم الاستطلاع إن "هجمات باريس في شهر نوفمبر الماضي جعلتهم أكثر رغبة في التصويت للرحيل، مقابل 12% قالوا إن هذه الهجمات ستجعلهم يصوتون للبقاء".
على جانب آخر، كشف استطلاع مؤسسة "كومريس" لصالح صحيفة "الاندبندنت أون صنداي" أن 40% من الناخبين سيصوتون للرحيل، مقابل 38% يريدون البقاء، بينما قال 22% إنهم "لم يحسموا أمرهم بعد"، في تغير عن نفس الاستطلاع في شهر أكتوبر، حيث قال 40% إنهم "يريدون البقاء"، مقابل 37% يريدون الرحيل.