الحقيقة المؤكدة التى يعلمها الجميع باستثناء قيادات وعناصر وأعضاء جماعة الإخوان الإرهابية ونحن فى مطلع العام الجديد ٢٠١٦ هى أن تلك الجماعة الإرهابية منذ الإطاحة بها فى ٣٠ يونيو ٢٠١٣ أصبحت ترقد الآن فى غرف الإنعاش ليس فى مصر وحدها بل فى غالبية عواصم العالم بما فى ذلك العواصم التى تحتضن الهاربين ومنها الدوحة وأنقرة، لأن جماعة الإخوان ماتت إكلينيكيا والقلب توقف والجسد يتمدد على فراش المرض انتظارا للحظة نزع أجهزة التنفس الصناعى.
فجماعة الإخوان التى عاشت حتى الآن منذ ميلادها عام ١٩٢٨ أى أكثر من ٩٧ عاما هى التى اختارت من تلقاء نفسها الدخول إلى غرف الإنعاش بسبب الطريق الذى سلكته على مدار السنوات الثلاث الماضية من جرائم قتل وترويع وإرهاب ومحاولات نشر العنف والفوضى وأن قرار دخولها إلى غرف الإنعاش لم يصدر من جانب الأطباء ولكن صدر من جانب الشعوب التى تضررت من جرائم الإخوان.
فغرف الإنعاش التى ترقد داخلها تلك الجماعة الإرهابية تتأذى من وجود هذه الجماعة بها وترفض أن تمنحها فرصة جديدة أو أخيرة من أجل الحياة وعودة المخ للعمل من جديد، بل إن غرف الإنعاش تتمنى أن تتهاوى جدرانها ويهز أرضها زلزال مدمر لكى يعصف بهذه الجماعة الإخوانية ويقضى عليها، لأنها لا تستحق هبة الحياة من جديد بعد أن تسببت فى فقد الكثير من الأبرياء للحياة.
فجماعة الإخوان الإرهابية التى كبدت شعوب بعض الدول ومنها الشعب المصرى كثيرا من الخسائر البشرية والمادية هربت إلى داخل غرف الإنعاش لكى تستعيد قوتها المفقودة فى إلحاق أضرار مادية وعينية ونفسية جديدة بالشعب المصرى وباقى شعوب العالم وتحويل غرف الإنعاش إلى غرف لصناعة قنابل الموت لحصد أرواح الأبرياء، وأن تحيا الجماعة على حساب الآخرين وفوق أشلاء جثث الأبرياء من أفراد الشعب والجيش والشرطة..
فغرف الإنعاش التى يرقد داخلها جسد الجماعة الإرهابية هى غرف يعيش بها الشيطان الذى يسعى لإنقاذ هذه الجماعة واحتضانها من جديد لتنفيذ مخططاته، وهو الوحيد الذى يقوم بزيارة هذه الغرف يوميا للاطمئنان على أن الجماعة ما زالت على قيد الحياة ولم يتوقف قلبها الأسود عن النبض بل ويحمل الشيطان معه أجهزة التنفس الصناعى لإنقاذها.
فجماعة الإخوان الإرهابية وهى فى غرف الإنعاش تسترجع شريط الذكريات الأليمة والحزينة لها منذ الميلاد حتى الآن وهى تسعى لكى تضيف إلى هذا الشريط ذكريات جديدة من الجرائم الإرهابية وإضافة أسماء لضحايا جدد لإرهابها حيث إن الجماعة تشعر أنها لم تحقق كل أحلامها وأن استمرار حياتها مرهون بالقضاء على حياة الآخرين من خصومها وأعدائها.
فغرف الإنعاش لجماعة الإخوان الإرهابية تستغيث لكى تلفظ أجساد هذه الجماعة التى تتمسك بالحياة ليس من أجل الحياة ولكن من أجل موت الآخرين، وهى سابقة تشهد بها هذه الغرف لأول مرة أن يرقد بداخلها مريض على مشارف الموت ليطلب الحياة من أجل موت الآخرين، وأن الجسد الإخوانى يطلب الحياة من الشيطان الذى يلازمه داخل الغرف ليل نهار وليس من الله سبحانه وتعالى رب الموت والحياة معاً.
فالجماعة الإرهابية داخل غرف الإنعاش لا تطلب الرحمة والمغفرة عما ارتكبته من ذنوب ومعاص ومخالفتها لتعاليم الدين الإسلامى بل تطلب العون والمساعدة من الشيطان المقيم معها داخل هذه الغرف بعد أن قدمت للشيطان البيعة والسمع والطاعة لكل ما يطلبه منها مقابل منحها لحظات من الحياة لارتكاب المزيد من الجرائم.
فالجسد الإخوانى داخل غرف الإنعاش يتعذب يوميا بسبب بقائه داخل هذه الغرف دون أن يرتكب جرائم إرهابية جديدة وتوقف العقل وهو المحرك لهذه الجرائم لأن نبض القلب لا يكفى رغم أن الرحمة منزوعة من هذا القلب الإخوانى ويتمنى هذا الجسد زرع قنبلة شديدة الانفجار بدلا منه أو عبوة ناسفة أو وضع زجاجة مولوتوف لأنها أكثر فائدة ونفعا للجسد الإخوانى.
فجماعة الإخوان الإرهابية بعد أن دخلت غرف الإنعاش بدأت تشعر بقرب ساعة الرحيل وترى مقاعدها فى جحيم نار جهنم لما ارتكبته من جرائم دنيوية ومعاص دينية وخالفت شرع الله، وأن رحيلها فى عام ٢٠١٦ قبل أن تحقق أحلامها الإجرامية كابوس يحاصرها ويهددها وهى نفس مشاعر الشيطان الذى يخشى من رحيل هذه الجماعة وأن يفقد وظيفته وعمله الرئيسى لخسارته العميل الأول والمفضل له.
فجماعة الإخوان التى عاشت حتى الآن منذ ميلادها عام ١٩٢٨ أى أكثر من ٩٧ عاما هى التى اختارت من تلقاء نفسها الدخول إلى غرف الإنعاش بسبب الطريق الذى سلكته على مدار السنوات الثلاث الماضية من جرائم قتل وترويع وإرهاب ومحاولات نشر العنف والفوضى وأن قرار دخولها إلى غرف الإنعاش لم يصدر من جانب الأطباء ولكن صدر من جانب الشعوب التى تضررت من جرائم الإخوان.
فغرف الإنعاش التى ترقد داخلها تلك الجماعة الإرهابية تتأذى من وجود هذه الجماعة بها وترفض أن تمنحها فرصة جديدة أو أخيرة من أجل الحياة وعودة المخ للعمل من جديد، بل إن غرف الإنعاش تتمنى أن تتهاوى جدرانها ويهز أرضها زلزال مدمر لكى يعصف بهذه الجماعة الإخوانية ويقضى عليها، لأنها لا تستحق هبة الحياة من جديد بعد أن تسببت فى فقد الكثير من الأبرياء للحياة.
فجماعة الإخوان الإرهابية التى كبدت شعوب بعض الدول ومنها الشعب المصرى كثيرا من الخسائر البشرية والمادية هربت إلى داخل غرف الإنعاش لكى تستعيد قوتها المفقودة فى إلحاق أضرار مادية وعينية ونفسية جديدة بالشعب المصرى وباقى شعوب العالم وتحويل غرف الإنعاش إلى غرف لصناعة قنابل الموت لحصد أرواح الأبرياء، وأن تحيا الجماعة على حساب الآخرين وفوق أشلاء جثث الأبرياء من أفراد الشعب والجيش والشرطة..
فغرف الإنعاش التى يرقد داخلها جسد الجماعة الإرهابية هى غرف يعيش بها الشيطان الذى يسعى لإنقاذ هذه الجماعة واحتضانها من جديد لتنفيذ مخططاته، وهو الوحيد الذى يقوم بزيارة هذه الغرف يوميا للاطمئنان على أن الجماعة ما زالت على قيد الحياة ولم يتوقف قلبها الأسود عن النبض بل ويحمل الشيطان معه أجهزة التنفس الصناعى لإنقاذها.
فجماعة الإخوان الإرهابية وهى فى غرف الإنعاش تسترجع شريط الذكريات الأليمة والحزينة لها منذ الميلاد حتى الآن وهى تسعى لكى تضيف إلى هذا الشريط ذكريات جديدة من الجرائم الإرهابية وإضافة أسماء لضحايا جدد لإرهابها حيث إن الجماعة تشعر أنها لم تحقق كل أحلامها وأن استمرار حياتها مرهون بالقضاء على حياة الآخرين من خصومها وأعدائها.
فغرف الإنعاش لجماعة الإخوان الإرهابية تستغيث لكى تلفظ أجساد هذه الجماعة التى تتمسك بالحياة ليس من أجل الحياة ولكن من أجل موت الآخرين، وهى سابقة تشهد بها هذه الغرف لأول مرة أن يرقد بداخلها مريض على مشارف الموت ليطلب الحياة من أجل موت الآخرين، وأن الجسد الإخوانى يطلب الحياة من الشيطان الذى يلازمه داخل الغرف ليل نهار وليس من الله سبحانه وتعالى رب الموت والحياة معاً.
فالجماعة الإرهابية داخل غرف الإنعاش لا تطلب الرحمة والمغفرة عما ارتكبته من ذنوب ومعاص ومخالفتها لتعاليم الدين الإسلامى بل تطلب العون والمساعدة من الشيطان المقيم معها داخل هذه الغرف بعد أن قدمت للشيطان البيعة والسمع والطاعة لكل ما يطلبه منها مقابل منحها لحظات من الحياة لارتكاب المزيد من الجرائم.
فالجسد الإخوانى داخل غرف الإنعاش يتعذب يوميا بسبب بقائه داخل هذه الغرف دون أن يرتكب جرائم إرهابية جديدة وتوقف العقل وهو المحرك لهذه الجرائم لأن نبض القلب لا يكفى رغم أن الرحمة منزوعة من هذا القلب الإخوانى ويتمنى هذا الجسد زرع قنبلة شديدة الانفجار بدلا منه أو عبوة ناسفة أو وضع زجاجة مولوتوف لأنها أكثر فائدة ونفعا للجسد الإخوانى.
فجماعة الإخوان الإرهابية بعد أن دخلت غرف الإنعاش بدأت تشعر بقرب ساعة الرحيل وترى مقاعدها فى جحيم نار جهنم لما ارتكبته من جرائم دنيوية ومعاص دينية وخالفت شرع الله، وأن رحيلها فى عام ٢٠١٦ قبل أن تحقق أحلامها الإجرامية كابوس يحاصرها ويهددها وهى نفس مشاعر الشيطان الذى يخشى من رحيل هذه الجماعة وأن يفقد وظيفته وعمله الرئيسى لخسارته العميل الأول والمفضل له.