نفت وزارة الآثار، ما تداوله النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، حول استخدام مواد الأسمنت والجير، في ترميم معبد الكرنك.
وأكد محمود عفيفي، رئيس قطاع الآثار المصرية، أن تماثيل حورس الموجودة على يمين ويسار البوابة الرئيسية للمعبد، والمشار إلى ترميمها الخاطئ ببعض مقاطع الفيديو المنتشرة مؤخرًا، لم يتم ترميمها من الأساس، حيث تم رفع هذه التماثيل أثناء تنفيذ مشروع تخفيض المياه الجوفية بمعبد إدفو في المرحلة الأولى، وإعادتهما إلى مكانهما الأصلي.
وأضاف عفيفي، في تصريح له، اليوم الأربعاء، أن المواد المستخدمة في ترميم معبد حورس بإدفو هى مواد مسموح بها في علم الترميم، ولا تحمل أي أضرار على المعبد، لافتًا إلى أن أعمال الترميم والصيانة بالمعبد تتم تحت إشراف كامل لأخصائي الترميم ومفتشي الآثار بالمنطقة.
وأشار إلى أن الترميمات الموجودة بالجزء الذي يعلو قاعدة التمثال، واستكمال أجزاء كثيرة من جدران المعبد بمادة الأسمنت الأسود، هى ترميمات قديمة، قام بها المرممين الفرنسيين، حيث لم يكن محرمًا حينذاك استخدام هذه المادة في الترميم، لافتًا إلى أن كل أعمال الترميم الحديثة الموجودة بالمعبد الآن تتم بما يتناسب مع طبيعة الأثر وبما يحقق الأمان التام لها.
وأكد محمود عفيفي، رئيس قطاع الآثار المصرية، أن تماثيل حورس الموجودة على يمين ويسار البوابة الرئيسية للمعبد، والمشار إلى ترميمها الخاطئ ببعض مقاطع الفيديو المنتشرة مؤخرًا، لم يتم ترميمها من الأساس، حيث تم رفع هذه التماثيل أثناء تنفيذ مشروع تخفيض المياه الجوفية بمعبد إدفو في المرحلة الأولى، وإعادتهما إلى مكانهما الأصلي.
وأضاف عفيفي، في تصريح له، اليوم الأربعاء، أن المواد المستخدمة في ترميم معبد حورس بإدفو هى مواد مسموح بها في علم الترميم، ولا تحمل أي أضرار على المعبد، لافتًا إلى أن أعمال الترميم والصيانة بالمعبد تتم تحت إشراف كامل لأخصائي الترميم ومفتشي الآثار بالمنطقة.
وأشار إلى أن الترميمات الموجودة بالجزء الذي يعلو قاعدة التمثال، واستكمال أجزاء كثيرة من جدران المعبد بمادة الأسمنت الأسود، هى ترميمات قديمة، قام بها المرممين الفرنسيين، حيث لم يكن محرمًا حينذاك استخدام هذه المادة في الترميم، لافتًا إلى أن كل أعمال الترميم الحديثة الموجودة بالمعبد الآن تتم بما يتناسب مع طبيعة الأثر وبما يحقق الأمان التام لها.