أكد الدكتور فاروق الجوهرى رئيس مجلس إدارة جمعية مصر الجديدة مواصلة مكتبة مصر الجديدة أنشطتها وفعالياتها الثقافية والفنية، بعقد حزمة من الدورات التدريبية وورش العمل للكبار تساهم في تنمية اقتصاد الأسرة تقام كل يوم جمعة على مدى شهر يناير الجارى.
وأشار، في تصريح له اليوم، إلى أن الدورات تتضمن تعليم الموسيقى، ودراسة قواعد النظريات وتاريخ الموسيقى العربية والغربية، وقراءة النوتة الموسيقية، إلى جانب دورة تدريبية عن أعمال إشغال الجلود حول طرق وأدوات زخرفتها، وتعليم هواية الرسم وإتقانها، خاصة أنها هواية لها الكثير من الجمهور، سواء من الشباب الذين يرغبون في تعلم الرسم، أو من لديهم الرغبة في اكتشاف المجال نفسه، وتقام كل يوم سبت على مدى الشهر الجارى.
وأكد الدكتور نبيل حلمى سكرتير عام جمعية مصر الجديدة، أن الجمعية بمختلف مؤسساتها الثقافية، تصب كل تركيزها على تنمية كل أشكال الإبداع والمهارات الثقافية والأدبية والفنية للصغار والنشء الكبار لتفجير طاقاتهم الإبداعية بما يتماشى مع إستراتيجية الدولة في تبنى المواهب وصقل إبداعاتها لتقديمها للعالم داخليا وخارجيا لإظهار وجه مصر الحضاري.
وأكد أهمية تلك الدورات التي تعبر عن بعض الهوايات من الممكن استغلالها لتحقيق الإشباع الروحانى أو استثمارها اقتصاديا، مبينا دور الموسيقى التي تعتبر ركيزة هامة وهي اللغة العالمية التي يتحدث بها كل الناس، ويفهمونها، ويتفاعلون معها، مشيرا إلى أن الدورة تقام وفق أسس علمية، على استخدام الآلات الموسيقية في مقدمتها العود والكمان والقانون والناي والبيانو، إلى جانب الغناء والإيقاع، وذلك بناء على قواعد وتاريخ الموسيقى العربية.
ولفتت إيمان مهدى مدير مكتبة مصر الجديدة إلى أهمية دورة التدريب على أعمال الجلود من إمكانية استثمارها في النواحى المادية وزيادة موارد الأسرة المصرية حيث يتعلم المشاركون التقنيات المختلفة للجلود، مثل النسيج والتدكيك والتضفير والتلوين والضغط والتطعيم والحرق والظلال على الجلد وغيرها من تقنيات الزخرفة على الجلد، والخطوات المتبعة لعمل مشغولات من الجلد الطبيعي والصناعي.
وأشار، في تصريح له اليوم، إلى أن الدورات تتضمن تعليم الموسيقى، ودراسة قواعد النظريات وتاريخ الموسيقى العربية والغربية، وقراءة النوتة الموسيقية، إلى جانب دورة تدريبية عن أعمال إشغال الجلود حول طرق وأدوات زخرفتها، وتعليم هواية الرسم وإتقانها، خاصة أنها هواية لها الكثير من الجمهور، سواء من الشباب الذين يرغبون في تعلم الرسم، أو من لديهم الرغبة في اكتشاف المجال نفسه، وتقام كل يوم سبت على مدى الشهر الجارى.
وأكد الدكتور نبيل حلمى سكرتير عام جمعية مصر الجديدة، أن الجمعية بمختلف مؤسساتها الثقافية، تصب كل تركيزها على تنمية كل أشكال الإبداع والمهارات الثقافية والأدبية والفنية للصغار والنشء الكبار لتفجير طاقاتهم الإبداعية بما يتماشى مع إستراتيجية الدولة في تبنى المواهب وصقل إبداعاتها لتقديمها للعالم داخليا وخارجيا لإظهار وجه مصر الحضاري.
وأكد أهمية تلك الدورات التي تعبر عن بعض الهوايات من الممكن استغلالها لتحقيق الإشباع الروحانى أو استثمارها اقتصاديا، مبينا دور الموسيقى التي تعتبر ركيزة هامة وهي اللغة العالمية التي يتحدث بها كل الناس، ويفهمونها، ويتفاعلون معها، مشيرا إلى أن الدورة تقام وفق أسس علمية، على استخدام الآلات الموسيقية في مقدمتها العود والكمان والقانون والناي والبيانو، إلى جانب الغناء والإيقاع، وذلك بناء على قواعد وتاريخ الموسيقى العربية.
ولفتت إيمان مهدى مدير مكتبة مصر الجديدة إلى أهمية دورة التدريب على أعمال الجلود من إمكانية استثمارها في النواحى المادية وزيادة موارد الأسرة المصرية حيث يتعلم المشاركون التقنيات المختلفة للجلود، مثل النسيج والتدكيك والتضفير والتلوين والضغط والتطعيم والحرق والظلال على الجلد وغيرها من تقنيات الزخرفة على الجلد، والخطوات المتبعة لعمل مشغولات من الجلد الطبيعي والصناعي.
