قال أشرف البنداري، مخترع سيارة "الوحش المصري" إن هذا النموذج، هو عمل غير نهائي وحقيقي، لعدم وجود الآليات المناسبة التي ينتظر تواجدها، حتى يتم بدء التصنيع بشكل فعلي، وأن الظهور بميدان التحرير، جاء عقب مرور 4 سنوات من إعلان اختراعه مركبة برمائية هوائية، مؤكدًا أنه لم يفشل في الإقلاع والتحليق في سماء ميدان التحرير.
وأضاف "البنداري"، في حواره لبرنامج "صباح البلد" على فضائية "صدى البلد"، اليوم الأحد، أن نزوله الشارع لم يكن بهدف الطيران، وإنما كان لتوجيه عدة رسائل للشارع المصري، والمسئولين بأنه يعمل على إنهاء اختراعه بجدية تامة، وأن الاختراع أصبح قائمًا، وموجود فعليًا على أرض الواقع، ولكن ينقصه دعمهم.
وأكد مخترع سيارة الوحش المصري، أنه وفر مصروفات الاختراع التي وصلت إلى 350 ألف جنيه، وأنه يعمل على إنهاء اختراعه بجدية، لافتًا إلى أنه يستعين في إنهاء اختراعه بمعاونة مجموعة من طلاب كليات الهندسة، والمُعيدين، وخريجي دبلوم الصنايع.
وأضاف "البنداري"، في حواره لبرنامج "صباح البلد" على فضائية "صدى البلد"، اليوم الأحد، أن نزوله الشارع لم يكن بهدف الطيران، وإنما كان لتوجيه عدة رسائل للشارع المصري، والمسئولين بأنه يعمل على إنهاء اختراعه بجدية تامة، وأن الاختراع أصبح قائمًا، وموجود فعليًا على أرض الواقع، ولكن ينقصه دعمهم.
وأكد مخترع سيارة الوحش المصري، أنه وفر مصروفات الاختراع التي وصلت إلى 350 ألف جنيه، وأنه يعمل على إنهاء اختراعه بجدية، لافتًا إلى أنه يستعين في إنهاء اختراعه بمعاونة مجموعة من طلاب كليات الهندسة، والمُعيدين، وخريجي دبلوم الصنايع.