قالت السباحة المعتزلة وعضو مجلس الشعب المعين رانيا علواني، إنها ترشحت لعضوية البرلمان من قِبل وزارة الشباب والرياضة، والمجلس القومى للمرأة، وأولوياتها تحت القبة ستتمثل فى ملفات التعليم والصحة والرياضة.
وأضافت «علوانى» التى صدر قرار تعيينها أمس، أن رئاسة لجنة الرياضة ليست من أولوياتها ولن تتقدم لها، وما يعنيها أن تكون عنصرًا فاعلا باعتبارها عضوا ليس إلا.
رانيا علواني، مواليد ١٩٧٧، وهى أول عربية وإفريقية، تم تصنيفها ضمن أهم ١١ سباحة فى العالم، فى سباق الـ١٠٠ متر.
«علوانى» أول امرأة عربية تحصل على ميداليتين ذهبيتين، فى السباحة فى تاريخ دورات البحر الأبيض المتوسط، فضلًا عن حصولها على ٧٧ ميدالية أخرى، فى دورات مختلفة، وتعد هى أول سباحة مصرية تكسر حاجز الدقيقة فى سباق الـ١٠٠ متر، فى البطولة الإفريقية للسباحة، كما استطاعت كسر حاجز الـ٢٨ ثانية، فى سباحة الخمسين مترا.
وبدأت رانيا مشوارها مع السباحة فى عمر الست سنوات، وحازت على لقب «السمكة الذهبية»، واستطاعت الفوز بكأس السوبر فى بطولة جنيف، كأحسن سباحة بعد أن فازت بسباق ٥٠٠ متر حرة، كما اعتبرت هيئة الإذاعة البريطانية، علوانى أحسن ناشئة عربية عام ١٩٩٢.
وأضافت «علوانى» التى صدر قرار تعيينها أمس، أن رئاسة لجنة الرياضة ليست من أولوياتها ولن تتقدم لها، وما يعنيها أن تكون عنصرًا فاعلا باعتبارها عضوا ليس إلا.
رانيا علواني، مواليد ١٩٧٧، وهى أول عربية وإفريقية، تم تصنيفها ضمن أهم ١١ سباحة فى العالم، فى سباق الـ١٠٠ متر.
«علوانى» أول امرأة عربية تحصل على ميداليتين ذهبيتين، فى السباحة فى تاريخ دورات البحر الأبيض المتوسط، فضلًا عن حصولها على ٧٧ ميدالية أخرى، فى دورات مختلفة، وتعد هى أول سباحة مصرية تكسر حاجز الدقيقة فى سباق الـ١٠٠ متر، فى البطولة الإفريقية للسباحة، كما استطاعت كسر حاجز الـ٢٨ ثانية، فى سباحة الخمسين مترا.
وبدأت رانيا مشوارها مع السباحة فى عمر الست سنوات، وحازت على لقب «السمكة الذهبية»، واستطاعت الفوز بكأس السوبر فى بطولة جنيف، كأحسن سباحة بعد أن فازت بسباق ٥٠٠ متر حرة، كما اعتبرت هيئة الإذاعة البريطانية، علوانى أحسن ناشئة عربية عام ١٩٩٢.