تختلف احتفالات الكريسماس من دولة لدولة على حسب تقاليد وعادات أهلها، لتظل ملابس بابا نويل العامل المشترك الوحيد بين كل تلك الدول.. ترصد "البوابة نيوز" أبرز مظاهر الاحتفالات برأس السنة في عدة دول.
ففي آيسلندا يتحول بابا نويل إلى قط يدعى "Lads" والذي أشهر شخصيات الفلكلور الآيسلندي ويقوم بزيارة الأطفال ليلة عيد الميلاد وتقديم الهدايا لهم اعتمادًا على سلوك الطفل على مدى السنة.
أما في أستراليا يقوم أهل البلد بسباق جري يضم عددًا كبيرًا من الأشخاص مرتدين أزياء بابا نويل، بهدف جمع الأموال والتبرعات للأطفال الفقراء وذوي الاحتياجات الخاصة، وذلك تماشيًا مع أجواء احتفالات أعياد الميلاد.
أما في ألمانيا وهولندا يحتفل الأطفال بإلقاء أحذيتهم خارج المنزل مترقبين العثور على حلوى ولعب داخل الحذاء، وفي الصباح يقوم بابا نويل بوضعها لهم علامة على رضاه عنهم في السنة الماضية.
وفى البرازيل يحتفل المسيحيون في الساحات الكبيرة حيث تضاء الأضواء الزاهية، وتزين أشجار أعياد الميلاد الرائعة بالكورات والمصابيح الملونة، كما أنهم يتسابقون في إضاءة أكبر الأشجار للفوز بلقب أكبر وأجمل شجرة بالبرازيل.
في جمهورية التشيك، يعتبر سمك الشبوط هو الوجبة الأساسية لعشاء عيد الميلاد، ويعود تقليد تناول الشبوط في الأعياد المسيحية إلى القرن الحادي عشر الميلادي.
أما في بريطانيا يتناوب أفراد العائلة على تحريك مزيج الحلوى باتجاه عقارب الساعة وهم يفكرون بأمنياتهم.
وفي ماليزيا الاحتفال بالكريسماس له طعم آخر، حيث قام سانتا كلوز في أول أيام شهر ديسمبر بإطعام الأسماك كنوع من احتفالات أعياد الميلاد في العاصمة "كوالا لامبور"، علاوة على ارتداء بعض الفتيات لأزياء "عروسة البحر"، كنوع من الاحتفال.
وفى مصر كان الاحتفال هذا العام مختلفا حيث تزينت المحال والمول التجارية بزينة عيد الميلاد وشجرة الكريسماس ولكن للمرة الأولى يتزين ميدان التحرير بمجسم يحمل شكل شجرة الكريسماس وعروسة المولد في نفس الوقت وذلك لقرب المدة الزمنية للاحتفالين.
وفى الإمارات تتزين الفنادق الكبرى ومراكز التسوق بالكثير من أشجار الكريسماس لتزين المدن الرئيسية والفرعية أيضًا.
ففي آيسلندا يتحول بابا نويل إلى قط يدعى "Lads" والذي أشهر شخصيات الفلكلور الآيسلندي ويقوم بزيارة الأطفال ليلة عيد الميلاد وتقديم الهدايا لهم اعتمادًا على سلوك الطفل على مدى السنة.
أما في أستراليا يقوم أهل البلد بسباق جري يضم عددًا كبيرًا من الأشخاص مرتدين أزياء بابا نويل، بهدف جمع الأموال والتبرعات للأطفال الفقراء وذوي الاحتياجات الخاصة، وذلك تماشيًا مع أجواء احتفالات أعياد الميلاد.
أما في ألمانيا وهولندا يحتفل الأطفال بإلقاء أحذيتهم خارج المنزل مترقبين العثور على حلوى ولعب داخل الحذاء، وفي الصباح يقوم بابا نويل بوضعها لهم علامة على رضاه عنهم في السنة الماضية.
وفى البرازيل يحتفل المسيحيون في الساحات الكبيرة حيث تضاء الأضواء الزاهية، وتزين أشجار أعياد الميلاد الرائعة بالكورات والمصابيح الملونة، كما أنهم يتسابقون في إضاءة أكبر الأشجار للفوز بلقب أكبر وأجمل شجرة بالبرازيل.
في جمهورية التشيك، يعتبر سمك الشبوط هو الوجبة الأساسية لعشاء عيد الميلاد، ويعود تقليد تناول الشبوط في الأعياد المسيحية إلى القرن الحادي عشر الميلادي.
أما في بريطانيا يتناوب أفراد العائلة على تحريك مزيج الحلوى باتجاه عقارب الساعة وهم يفكرون بأمنياتهم.
وفي ماليزيا الاحتفال بالكريسماس له طعم آخر، حيث قام سانتا كلوز في أول أيام شهر ديسمبر بإطعام الأسماك كنوع من احتفالات أعياد الميلاد في العاصمة "كوالا لامبور"، علاوة على ارتداء بعض الفتيات لأزياء "عروسة البحر"، كنوع من الاحتفال.
وفى مصر كان الاحتفال هذا العام مختلفا حيث تزينت المحال والمول التجارية بزينة عيد الميلاد وشجرة الكريسماس ولكن للمرة الأولى يتزين ميدان التحرير بمجسم يحمل شكل شجرة الكريسماس وعروسة المولد في نفس الوقت وذلك لقرب المدة الزمنية للاحتفالين.
وفى الإمارات تتزين الفنادق الكبرى ومراكز التسوق بالكثير من أشجار الكريسماس لتزين المدن الرئيسية والفرعية أيضًا.
