قال وزير التربية والتعليم، الدكتور الهلالي الشربيني: إنه سيتم إنشاء جهاز بوزارة التربية والتعليم لإحتواء شباب المبدعين والمبتكرين ومتابعتهم.
جاء ذلك خلال حفل ختام مسابقة "انتل" للعلوم في العالم العربي في دورته السادسة المنعقدة حاليا في مدينة الإسكندرية.
وأوضح الشربيني أن الجهاز الجديد سيهتم بالشباب المبدع والمتميز ممن انضموا لمسابقان عالمية أو إقليمية، والاهتمام بهم حتى لا يضيعوا في زحام الأحداث.
يشار إلى أن الحفل الختامي يحضره عصام شرف رئيس وزراء مصر الأسبق، وعدد من ممثلي السفارات العربية.
في سياق متصل، وافق وزير التربية والتعليم والتعليم الفني على تفعيل وثيقة التعليم في مصر التي تم إعدادها ببيت العائلة المصرية التي اشتملت على عدة محاور تضمنت: السياسة التعليمية الداعمة للحفاظ على النسيج الوطني، والمناهج التعليمية بما تنادي به المبادئ المشتركة بين الإسلام والمسيحية من تدريس القيم والأخلاق من خلال مادة الدراسات الاجتماعية واللغة العربية، والأنشطة الصيفية مثل التربية الرياضية، والفنية، والاجتماعية، والصحافة لتحويل السلوكيات المرغوبة لممارسات وأداء ات فعلية سواء داخل المدرسة وخارجها، وتدريب المعلم وبنائه المهني والقيمي لإعادة الدور القيادي له، وخاصة في تدريس التربية الدينية بشكل يتلاءم مع أهمية هذه المادة.
كما اشتملت هذه المحاور، بحسب بيان صادر عن الوزارة اليوم السبت، على التعاون مع المؤسسات التعليمية غير الحكومية التي لها اهتمام بالمجالات التربوية والتعليمية، وتطوير الإدارة التعليمية واتخاذ آليات مختلفة للحفاظ على المتعلم من التطرف والعنف مع رصد بحثي للمشكلات التي تعوق تنفيذ الوثيقة للحفاظ على وحدة النسيج الوطني لمصر.
كما وافق الهلالي على تفعيل مبادرة أصدقاء بيت العائلة بجميع مدارس الجمهورية وتكوين جماعة أنشطة باسم "أصدقاء بيت العائلة" والتي تهدف إلى توظيف مبادئ الأديان السماوية الصحيحة وتعاليمها في سلوكيات الطلبة وتحصينهم بالقيم الأخلاقية الإيجابية في عصر الثورة التكنولوجية، وتنمية قيم الانتماء الوطني والبعد عن التطرف والعنف، وتنمية مهارات الاتصال والحوار، وتكريس قيم التقارب الديني والتسامح الثقافي.
وأوضح الشربيني أن الجهاز الجديد سيهتم بالشباب المبدع والمتميز ممن انضموا لمسابقان عالمية أو إقليمية، والاهتمام بهم حتى لا يضيعوا في زحام الأحداث.
يشار إلى أن الحفل الختامي يحضره عصام شرف رئيس وزراء مصر الأسبق، وعدد من ممثلي السفارات العربية.
في سياق متصل، وافق وزير التربية والتعليم والتعليم الفني على تفعيل وثيقة التعليم في مصر التي تم إعدادها ببيت العائلة المصرية التي اشتملت على عدة محاور تضمنت: السياسة التعليمية الداعمة للحفاظ على النسيج الوطني، والمناهج التعليمية بما تنادي به المبادئ المشتركة بين الإسلام والمسيحية من تدريس القيم والأخلاق من خلال مادة الدراسات الاجتماعية واللغة العربية، والأنشطة الصيفية مثل التربية الرياضية، والفنية، والاجتماعية، والصحافة لتحويل السلوكيات المرغوبة لممارسات وأداء ات فعلية سواء داخل المدرسة وخارجها، وتدريب المعلم وبنائه المهني والقيمي لإعادة الدور القيادي له، وخاصة في تدريس التربية الدينية بشكل يتلاءم مع أهمية هذه المادة.
كما اشتملت هذه المحاور، بحسب بيان صادر عن الوزارة اليوم السبت، على التعاون مع المؤسسات التعليمية غير الحكومية التي لها اهتمام بالمجالات التربوية والتعليمية، وتطوير الإدارة التعليمية واتخاذ آليات مختلفة للحفاظ على المتعلم من التطرف والعنف مع رصد بحثي للمشكلات التي تعوق تنفيذ الوثيقة للحفاظ على وحدة النسيج الوطني لمصر.
كما وافق الهلالي على تفعيل مبادرة أصدقاء بيت العائلة بجميع مدارس الجمهورية وتكوين جماعة أنشطة باسم "أصدقاء بيت العائلة" والتي تهدف إلى توظيف مبادئ الأديان السماوية الصحيحة وتعاليمها في سلوكيات الطلبة وتحصينهم بالقيم الأخلاقية الإيجابية في عصر الثورة التكنولوجية، وتنمية قيم الانتماء الوطني والبعد عن التطرف والعنف، وتنمية مهارات الاتصال والحوار، وتكريس قيم التقارب الديني والتسامح الثقافي.
