علمت "البوابة سبورت"، وجود ثلاثة أسباب رئيسية دفعت أحمد مجاهد عضو مجلس الجبلاية، لتقديم استقالته، وهي:
1- تهميش دوره بعد واقعة "الحذاء":
شهد أحد اجتماعات اتحاد الكرة مشاجرة بين حسن فريد ومجاهد، ليصل الأمر إلى خلع فريد الحذاء محاولًا الاعتداء به على مجاهد بسبب تحدث الأخير معه بشكل غير لائق حول أزمة غرامات الشركة الراعية وهو الملف الذي يتولاه فريد، ما أدى إلى تهميش دور مجاهد بعد تلك الواقعه، وإجباره على الاعتذار عن رئاسة لجنة شئون اللاعبين الذي حاول بشتي الطرق العوده لرئاستها مرة أخرى ولكن دون جدوي.
2- الخروج من حسابات "أبو ريده" الانتخابية:
يأتي خروج مجاهد من حسابات هاني أبو ريدة، عضو المكتب التنفيذي بالاتحادين الأفريقي والدولي، من قائمته الانتخابية المقبل، بعد واقعة الحذاء، ليقضي على أحلام مجاهد في البقاء في قلعة الجبلاية لسنوات قادمة، مفضلا الخروج بمظهر البطل في محاولة لكسب ثقة الجمعية العمومية للاعتماد على نفسة في الانتخابات المقبلة.
3- رفض المجلس تعيين "الغندور" خليفا لـ"عبد الفتاح":
جاء رفض مجلس الجبلاية، لتعيين الحكم الدولي السابق، جمال الغندور، رئيسا للجنة الحكام الرئيسية، خلفا لعصام عبد الفتاح الذي تقدم باستقالتة بعد عملة مدير فنيا للجنة الحكام بدولة الإمارات العربية الشقيقة، خاصة أن مجاهد، قد وعد الغندور بتولي المنصب وهو ما قبُل بالرفض.
1- تهميش دوره بعد واقعة "الحذاء":
شهد أحد اجتماعات اتحاد الكرة مشاجرة بين حسن فريد ومجاهد، ليصل الأمر إلى خلع فريد الحذاء محاولًا الاعتداء به على مجاهد بسبب تحدث الأخير معه بشكل غير لائق حول أزمة غرامات الشركة الراعية وهو الملف الذي يتولاه فريد، ما أدى إلى تهميش دور مجاهد بعد تلك الواقعه، وإجباره على الاعتذار عن رئاسة لجنة شئون اللاعبين الذي حاول بشتي الطرق العوده لرئاستها مرة أخرى ولكن دون جدوي.
2- الخروج من حسابات "أبو ريده" الانتخابية:
يأتي خروج مجاهد من حسابات هاني أبو ريدة، عضو المكتب التنفيذي بالاتحادين الأفريقي والدولي، من قائمته الانتخابية المقبل، بعد واقعة الحذاء، ليقضي على أحلام مجاهد في البقاء في قلعة الجبلاية لسنوات قادمة، مفضلا الخروج بمظهر البطل في محاولة لكسب ثقة الجمعية العمومية للاعتماد على نفسة في الانتخابات المقبلة.
3- رفض المجلس تعيين "الغندور" خليفا لـ"عبد الفتاح":
جاء رفض مجلس الجبلاية، لتعيين الحكم الدولي السابق، جمال الغندور، رئيسا للجنة الحكام الرئيسية، خلفا لعصام عبد الفتاح الذي تقدم باستقالتة بعد عملة مدير فنيا للجنة الحكام بدولة الإمارات العربية الشقيقة، خاصة أن مجاهد، قد وعد الغندور بتولي المنصب وهو ما قبُل بالرفض.