استدعت وزارة الخارجية الإيرانية، القائم بالأعمال النيجيري بعد مواجهات بين الجيش وجماعة شيعية موالية لطهران.
واندلعت أعمال عنف في كادونا، بعد إشاعات تقول: إن أشخاص من الطائفة الشيعية حاولوا اغتيال رئيس أركان الجيش النيجيري، وهى مزاعم تنفيها الحركة الإسلامية التي يتزعمها زكزاكي.
وأعلن الجيش النيجيري في بيان، اليوم الثلاثاء، إن زعيم الطائفة الشيعية في نيجيريا الشيخ إبراهيم زكزاكي وزوجته ما زالوا على قيد الحياة، نافيا ما تردد من أن زوجة زكزاكي قتلت في اشتباكات مع الجيش في ولاية كادونا الشمالية.
وحملت طهران الحكومة النيجرية مسؤولية الحفاظ على أرواح وأماكن المسلمين الشيعة وخاصة الزكزاكي نفسه.
وصرح حسين أمير عبد اللهيان مساعد وزير الخارجية الإيراني، إن تحديد مصير الزكزاكي يحظى بأهمية بالغة بالنسبة لإيران
والجدير بالذكر أن الحركة الإسلامية في نيجيريا تسعى لتأسيس جمهورية إسلامية، موالية لطهران، وسبق وأن قتل الجيش النيجيري 3 من أبناء الشيخ زكزاكي العام الماضي أثناء اشتباكات بين الجيش ومشاركين في موكب للشيعة.
واندلعت أعمال عنف في كادونا، بعد إشاعات تقول: إن أشخاص من الطائفة الشيعية حاولوا اغتيال رئيس أركان الجيش النيجيري، وهى مزاعم تنفيها الحركة الإسلامية التي يتزعمها زكزاكي.
وأعلن الجيش النيجيري في بيان، اليوم الثلاثاء، إن زعيم الطائفة الشيعية في نيجيريا الشيخ إبراهيم زكزاكي وزوجته ما زالوا على قيد الحياة، نافيا ما تردد من أن زوجة زكزاكي قتلت في اشتباكات مع الجيش في ولاية كادونا الشمالية.
وحملت طهران الحكومة النيجرية مسؤولية الحفاظ على أرواح وأماكن المسلمين الشيعة وخاصة الزكزاكي نفسه.
وصرح حسين أمير عبد اللهيان مساعد وزير الخارجية الإيراني، إن تحديد مصير الزكزاكي يحظى بأهمية بالغة بالنسبة لإيران
والجدير بالذكر أن الحركة الإسلامية في نيجيريا تسعى لتأسيس جمهورية إسلامية، موالية لطهران، وسبق وأن قتل الجيش النيجيري 3 من أبناء الشيخ زكزاكي العام الماضي أثناء اشتباكات بين الجيش ومشاركين في موكب للشيعة.