تصدرت مصر قائمة مستوردي الحبوب الروسية في الموسم الزراعي الجديد الذي بدأ في الأول من يوليو 2015 وينتهي في 30 يونيو 2016.
وقال مصدر مسئول في وزارة الزراعة الروسية إن مصر اشترت من روسيا 1 مليون و997 ألف طن من القمح في الفترة من يوليو إلى أكتوبر من العام الجاري، ما يعادل 15 بالمائة من مجموع الصادرات الروسية من الحبوب خلال الفترة المذكورة.
واحتلت تركيا المركز الثاني في القائمة بشرائها 1 مليون و603 آلاف طن أو 12% من حجم صادرات الحبوب الروسية في تلك الفترة، فيما شغلت السعودية المرتبة الثالثة باستيرادها 1 مليون و409 آلاف طن من الشعير الروسي (11% من صادرات الحبوب الروسية).
ودخلت كل من إيران (965 ألف طن من القمح الروسي أو ما يعادل 7%)، وكذلك جمهورية جنوب أفريقيا، وبنغلادش، ونيجيريا، وليبيا، والأردن قائمة مستوردي الحبوب الروسية الرئيسيين.
في غضون ذلك أعلنت وزارة الزراعة الروسية أن محصول روسيا من الحبوب بلغ 102 مليون طن بالوزن الصافي في العام الحالي بالمقارنة مع 105.3 مليون طن في السنة الماضية.
ويرى ألكسندر تكاتشوف، وزير الزراعة الروسي، أن الصادرات الروسية من القمح، والشعير، والذرة والأنواع الأخرى، ستصل إلى ما لا يقل عن 31 مليون طن في موسم 2015 — 2016، وفي المقام الأول إلى بلدان الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وقال مصدر مسئول في وزارة الزراعة الروسية إن مصر اشترت من روسيا 1 مليون و997 ألف طن من القمح في الفترة من يوليو إلى أكتوبر من العام الجاري، ما يعادل 15 بالمائة من مجموع الصادرات الروسية من الحبوب خلال الفترة المذكورة.
واحتلت تركيا المركز الثاني في القائمة بشرائها 1 مليون و603 آلاف طن أو 12% من حجم صادرات الحبوب الروسية في تلك الفترة، فيما شغلت السعودية المرتبة الثالثة باستيرادها 1 مليون و409 آلاف طن من الشعير الروسي (11% من صادرات الحبوب الروسية).
ودخلت كل من إيران (965 ألف طن من القمح الروسي أو ما يعادل 7%)، وكذلك جمهورية جنوب أفريقيا، وبنغلادش، ونيجيريا، وليبيا، والأردن قائمة مستوردي الحبوب الروسية الرئيسيين.
في غضون ذلك أعلنت وزارة الزراعة الروسية أن محصول روسيا من الحبوب بلغ 102 مليون طن بالوزن الصافي في العام الحالي بالمقارنة مع 105.3 مليون طن في السنة الماضية.
ويرى ألكسندر تكاتشوف، وزير الزراعة الروسي، أن الصادرات الروسية من القمح، والشعير، والذرة والأنواع الأخرى، ستصل إلى ما لا يقل عن 31 مليون طن في موسم 2015 — 2016، وفي المقام الأول إلى بلدان الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
