صدر مؤخرًا عن دار كنوز للنشر والتوزيع الطبعة الرابعة عشرة من كتاب "العقرب السام.. عمر سليمان.. جنرال المخابرات الغامض" للكاتب الصحفي محمد الباز.
وطرح المؤلف عدة تساؤلات على الغلاف الخلفي للكتاب والتي تشكل محورًا خاصًا من محاور الطبعة الرابعة عشرة، حيث يقول: "هل لا يزال عمر سليمان على قيد الحياة؟.. وهل كانت في حياته زوجة ثانية؟ وماذا قالت بناته عن حياته الخاصة بعيدًا عن حياته المخابراتية؟ وما هي حقيقة علاقته بحسني مبارك؟ وكيف استطاع أن يحتفظ بمنصبه كل هذه السنوات؟ ولماذا حدد نشاطه المخابراتي في أواخر حياته في تركيا وقطر؟
هذه الأسئلة وغيرها تشكل محورًا خاصًا من محاور هذه الطبعة الجديدة من العقرب السام.. عمر سليمان الرجل الذي اختلفت فيه الآراء فتاهت حقيقته، وحار في شأنه المحللون السياسيون.
هذا الكتاب من الصعب أن تتجاهله، فهو يحاصرك بما فيه من معلومات وحقائق وقدرة نادرة على التحليل والدخول في كواليس ما جرى في مصر خلال أكثر من ثلاثين عامًا مضت.
وطرح المؤلف عدة تساؤلات على الغلاف الخلفي للكتاب والتي تشكل محورًا خاصًا من محاور الطبعة الرابعة عشرة، حيث يقول: "هل لا يزال عمر سليمان على قيد الحياة؟.. وهل كانت في حياته زوجة ثانية؟ وماذا قالت بناته عن حياته الخاصة بعيدًا عن حياته المخابراتية؟ وما هي حقيقة علاقته بحسني مبارك؟ وكيف استطاع أن يحتفظ بمنصبه كل هذه السنوات؟ ولماذا حدد نشاطه المخابراتي في أواخر حياته في تركيا وقطر؟
هذه الأسئلة وغيرها تشكل محورًا خاصًا من محاور هذه الطبعة الجديدة من العقرب السام.. عمر سليمان الرجل الذي اختلفت فيه الآراء فتاهت حقيقته، وحار في شأنه المحللون السياسيون.
هذا الكتاب من الصعب أن تتجاهله، فهو يحاصرك بما فيه من معلومات وحقائق وقدرة نادرة على التحليل والدخول في كواليس ما جرى في مصر خلال أكثر من ثلاثين عامًا مضت.