قالت مصادر محلية اليوم الإثنين إن 30 شخصا على الأقل بينهم أحد أفراد قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة قتلوا في اشتباكات بين الجيش وقوات المنظمة الدولية من ناحية ومتمردين أوغنديين في شمال شرق جمهورية الكونجو الديمقراطية من ناحية أخرى.
ويقول نشطاء محليون إن 500 مدني على الأقل قتلوا في المنطقة منذ أكتوبر تشرين الأول 2014 ومعظمهم في مداهمات نفذها متمردون مسلحون بمناجل أثناء الليل.
وقال مركز دراسات تعزيز السلام والديمقراطية وحقوق الإنسان الذي يوثق أعمال العنف في إقليم شمال كيفو إن اشتباكات أمس الأحد وقعت في بلدة إرينجيتي الواقعة على بعد 55 كيلومترا شمالي بيني عندما هاجم متمردو القوات الديمقراطية المتحالفة مقرا عسكريا.
واستأنف الجيش وقوات الأمم المتحدة التعاون معا ضد القوات الديمقراطية المتحالفة وهي جماعة إسلامية أوغندية تنشط في المنطقة الحدودية الوعرة منذ التسعينات.
وقتلت قوات كونجولية 14 على الأقل من المتمردين فيما قتل المتمردون سبعة مدنيين على الأقل بالمناجل. وقالت الجماعة في بيان إن ثمانية جنود كونجوليين وأحد أفراد قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة قتلوا في الاشتباكات.
ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من بعثة الأمم المتحدة وجيش الكونجو لكن مصدرا من الأمم المتحدة قال إن أحد أفراد قوات حفظ السلام قتل وإنه من مالاوي.
ويقول نشطاء محليون إن 500 مدني على الأقل قتلوا في المنطقة منذ أكتوبر تشرين الأول 2014 ومعظمهم في مداهمات نفذها متمردون مسلحون بمناجل أثناء الليل.
وقال مركز دراسات تعزيز السلام والديمقراطية وحقوق الإنسان الذي يوثق أعمال العنف في إقليم شمال كيفو إن اشتباكات أمس الأحد وقعت في بلدة إرينجيتي الواقعة على بعد 55 كيلومترا شمالي بيني عندما هاجم متمردو القوات الديمقراطية المتحالفة مقرا عسكريا.
واستأنف الجيش وقوات الأمم المتحدة التعاون معا ضد القوات الديمقراطية المتحالفة وهي جماعة إسلامية أوغندية تنشط في المنطقة الحدودية الوعرة منذ التسعينات.
وقتلت قوات كونجولية 14 على الأقل من المتمردين فيما قتل المتمردون سبعة مدنيين على الأقل بالمناجل. وقالت الجماعة في بيان إن ثمانية جنود كونجوليين وأحد أفراد قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة قتلوا في الاشتباكات.
ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من بعثة الأمم المتحدة وجيش الكونجو لكن مصدرا من الأمم المتحدة قال إن أحد أفراد قوات حفظ السلام قتل وإنه من مالاوي.