افتتح الشيخ أحمد ترك مدير عام المراكز التدريبية اليوم الدورة التأهيلية رقم (64) للأئمة الجدد والمقامة بمركز التدريب الرئيسى بمسجد النور بالعباسية.. حيث التقى بالأئمة البالغ عددهم (200) إمام، حيث أكد أهمية التدريب وضرورة الاهتمام بالعنصر البشري في مجال الدعوة محفزًا الجميع إلى إيجاد طرق مختلفة في التعامل مع الجمهور وسعى الإمام إلى اكتساب المهارات التي تؤهله في التواصل مع الجماهير.
وأشار إلى ضرورة نقل التدريب نقلة حقيقية من التلقين إلى البحث والتواصل والمهارات وطرق التفاعل، وأنه على سعي دءوب في النهوض بالتدريب المهاري للأئمة الأمر الذي يساعدهم في دعوتهم وإقبال الناس عليهم.
وأوضح ترك أن المساجد هي مقار الدعوة الحقيقية لكن الدعوة تحتاج إلى شيء من التفاعل مع الآخرين لتحقيق أفضل النتائج في التواصل ولم الشمل ونشر الدعوة.
وعن الدورة التأهيلية للأئمة ومناهجها أوضح أن الدورة تشمل كثير المواد والعلوم الشرعية كما استحدث في الدورة مادة تصحيح المفاهيم الخاطئة والتي تتناول عرضًا جديدًا لكثير من القضايا التي تهم أوساط المجتمع.
كما شدد على ضرورة البحث العلمي والدعوي بالاهتمام بالقضايا والمناقشات الإسلامية من خلال تناول الموضوعات ودعمها علميًا ودعويًا من خلال الأدلة والنصوص الشرعية بهما العصري، وأنه يرحب بأي من ورقات العمل التي يتقدم بها الأئمة وأنها موضع اهتمامه الشخصي، كذلك نوّه على ضرورة التواصل من خلال طرح الأسئلة المثارة لدى الجمهور عامة والشباب خاصة، وأنه يعمل ضمن مجموعة علمية للنهوض بالشباب وإنقاذ أبنائنا من براثن الفكر المشوّه حتى تنهض أمتنا.
وأشار إلى ضرورة نقل التدريب نقلة حقيقية من التلقين إلى البحث والتواصل والمهارات وطرق التفاعل، وأنه على سعي دءوب في النهوض بالتدريب المهاري للأئمة الأمر الذي يساعدهم في دعوتهم وإقبال الناس عليهم.
وأوضح ترك أن المساجد هي مقار الدعوة الحقيقية لكن الدعوة تحتاج إلى شيء من التفاعل مع الآخرين لتحقيق أفضل النتائج في التواصل ولم الشمل ونشر الدعوة.
وعن الدورة التأهيلية للأئمة ومناهجها أوضح أن الدورة تشمل كثير المواد والعلوم الشرعية كما استحدث في الدورة مادة تصحيح المفاهيم الخاطئة والتي تتناول عرضًا جديدًا لكثير من القضايا التي تهم أوساط المجتمع.
كما شدد على ضرورة البحث العلمي والدعوي بالاهتمام بالقضايا والمناقشات الإسلامية من خلال تناول الموضوعات ودعمها علميًا ودعويًا من خلال الأدلة والنصوص الشرعية بهما العصري، وأنه يرحب بأي من ورقات العمل التي يتقدم بها الأئمة وأنها موضع اهتمامه الشخصي، كذلك نوّه على ضرورة التواصل من خلال طرح الأسئلة المثارة لدى الجمهور عامة والشباب خاصة، وأنه يعمل ضمن مجموعة علمية للنهوض بالشباب وإنقاذ أبنائنا من براثن الفكر المشوّه حتى تنهض أمتنا.
