تبنى تنظيم "بيت المقدس" الإرهابي، الهجوم الإرهابي الذي استهدف فندق "سويس إن"، الذي يتواجد به القضاة المكلفون بمتابعة العملية الانتخابية، في مدينتي "العريش والشيخ زويد"، والذي نجحت عناصر التأمين من القوات المسلحة والشرطة المدنية في سرعة التعامل والتصدي للعربة المفخخة ما ترتب عليه فشل مخطط التنظيم الإرهابي بتفجير الفندق بشكل كامل، وتصفية جميع من بداخله.
وفي لهجة جديدة لـ"أنصار بيت المقدس" قبيل الانتخابات البرلمانية، قام التنظيم الإرهابي بتوزيع العديد من المنشورات محملة بالتهديدات لأهالي سيناء لمن سيشارك في العملية الانتخابية، يحذرهم من المشاركة في الانتخابات البرلمانية، واصفًا إياها بـ"المجالس الكفرية"، مشبهًا المرشحين بـ"الطواغيت"، -على حسب قوله-، متوعدًا كل من شارك في العملية الانتخابية من الأهالي الذين أدلوا بأصواتهم خلال يومي الاقتراع، على غرار ما حدث من اغتيال لمرشح حزب النور بشمال سيناء "مصطفى عبدالرحمن" في الرابع والعشرين من شهر أكتوبر الماضي، في مدينة العريش، حيث تم قتله برصاص مجهولين استقلا دراجة نارية، ولاذا بالفرار.
وفشل تنظيم "أنصار بيت المقدس" الإرهابي في تخويف أهالي سيناء، من المشاركة في الانتخابات البرلمانية، ولم يلتفتوا لتلك التهديدات، التي أطلقها عناصر التنظيم الإرهابي، وخرجوا بالمئات للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات البرلمانية، لاختيار من يمثلهم في مجلس النواب.
وأعلنت مصادر جهادية تابعة لتنظيم "أنصار بيت المقدس" الإرهابي، تبنيها العملية الإرهابية، التي أوددت بحياة المستشار "عمر حماد"، أحد المستشارين المشرفين على الانتخابات البرلمانية بالعريش، من محافظة سوهاج، و3 جنود من قوات الشرطة، وإصابة آخرين من بينهم المستشار "منصور صابر عبده خليفة" من الإسماعيلية، والمستشار "أمير يعقوب حسين" مستشار مجلس الدولة.
وفي لهجة جديدة لـ"أنصار بيت المقدس" قبيل الانتخابات البرلمانية، قام التنظيم الإرهابي بتوزيع العديد من المنشورات محملة بالتهديدات لأهالي سيناء لمن سيشارك في العملية الانتخابية، يحذرهم من المشاركة في الانتخابات البرلمانية، واصفًا إياها بـ"المجالس الكفرية"، مشبهًا المرشحين بـ"الطواغيت"، -على حسب قوله-، متوعدًا كل من شارك في العملية الانتخابية من الأهالي الذين أدلوا بأصواتهم خلال يومي الاقتراع، على غرار ما حدث من اغتيال لمرشح حزب النور بشمال سيناء "مصطفى عبدالرحمن" في الرابع والعشرين من شهر أكتوبر الماضي، في مدينة العريش، حيث تم قتله برصاص مجهولين استقلا دراجة نارية، ولاذا بالفرار.
وفشل تنظيم "أنصار بيت المقدس" الإرهابي في تخويف أهالي سيناء، من المشاركة في الانتخابات البرلمانية، ولم يلتفتوا لتلك التهديدات، التي أطلقها عناصر التنظيم الإرهابي، وخرجوا بالمئات للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات البرلمانية، لاختيار من يمثلهم في مجلس النواب.
وأعلنت مصادر جهادية تابعة لتنظيم "أنصار بيت المقدس" الإرهابي، تبنيها العملية الإرهابية، التي أوددت بحياة المستشار "عمر حماد"، أحد المستشارين المشرفين على الانتخابات البرلمانية بالعريش، من محافظة سوهاج، و3 جنود من قوات الشرطة، وإصابة آخرين من بينهم المستشار "منصور صابر عبده خليفة" من الإسماعيلية، والمستشار "أمير يعقوب حسين" مستشار مجلس الدولة.
وكشفت المصادر، أن أحد أفراد التنظيم الإرهابي استقل سيارة ملاكي فيرنا، وتوجه إلى الفندق الذي يقيم به اللجنة القضائية، واخترق الحواجز الأمنية، وقام بتفجير السيارة بعد تبادل إطلاق النيران مع قوات التأمين المحيطة بالفندق، بينما تسلل آخر مرتديًا حزامًا ناسفًا، وقام بتفجير نفسه بداخل الفندق، وصعد آخر إلى إحدى غرف الفندق وقام بإطلاق النيران على القضاة واستشهد أحدهم، موضحة أن الهجوم جاء عقب استهداف سيارة "همر" للجيش بعبوة ناسفة أمس الأول الإثنين جنوب الشيخ زويد، أدت لاستشهاد النقيب عمرو وهيب بقوات الصاعقة.
وطالب تنظيم "أنصار بيت المقدس" من عناصره التكفيرية بالصبر وعدم اليأس بعد فشل التنظيم في تفجير الفندق الذي كان يقطنه القضاة في مدينة العريش بمحافظة شمال سيناء بعد نجاح قوات الجيش والشرطة في إحباط العملية الإرهابية ونجاحها في سرعة التعامل والتصدي للعربة المفخخة ومنعها من الاقتراب من الفندق.
وناشد أبوتوبة المصري أحد عناصر تنظيم "بيت المقدس" الإرهابي في رسالة له نشرها على أحد المواقع الجهادية التابعة للتنظيم عناصر التنظيم بالصبر على ما وصفه بالابتلاء لتحقيق النصر زاعمًا أن ما يتعرضوا له من قتل أو تشريد أو نفي أو أسر أو ابتلاء أو مطاردة أو تعذيب سيزيدهم رفعة في الدنيا والآخرة وزيادة في الأجر.
وأكد عضو التنظيم الإرهابي أن عناصر "بيت المقدس" يتعرضون لضربات موجعة من قبل قوات الجيش والشرطة خلال الفترة الحالية وأن فشل استهداف فندق القضاة بالعريش يجب ألا يؤثر بالسلب على الحالة العامة للتنظيم وأن يتمسكوا بالصبر مطالبًا عناصر تنظيم "داعش" بليبيا وقطاع غزة بتقديم الدعم لما وصفهم بالمجاهدين من عناصر التنظيم بمدن رفح والشيخ زويد، مؤكدًا أن التنظيم فقد عددًا كبيرًا من عناصره خلال الفترة الماضية وهو ما أفقده توازنه تمامًا وأفقده القدرة على مواجهة الجيش والشرطة.
وطالب تنظيم "أنصار بيت المقدس" من عناصره التكفيرية بالصبر وعدم اليأس بعد فشل التنظيم في تفجير الفندق الذي كان يقطنه القضاة في مدينة العريش بمحافظة شمال سيناء بعد نجاح قوات الجيش والشرطة في إحباط العملية الإرهابية ونجاحها في سرعة التعامل والتصدي للعربة المفخخة ومنعها من الاقتراب من الفندق.
وناشد أبوتوبة المصري أحد عناصر تنظيم "بيت المقدس" الإرهابي في رسالة له نشرها على أحد المواقع الجهادية التابعة للتنظيم عناصر التنظيم بالصبر على ما وصفه بالابتلاء لتحقيق النصر زاعمًا أن ما يتعرضوا له من قتل أو تشريد أو نفي أو أسر أو ابتلاء أو مطاردة أو تعذيب سيزيدهم رفعة في الدنيا والآخرة وزيادة في الأجر.
وأكد عضو التنظيم الإرهابي أن عناصر "بيت المقدس" يتعرضون لضربات موجعة من قبل قوات الجيش والشرطة خلال الفترة الحالية وأن فشل استهداف فندق القضاة بالعريش يجب ألا يؤثر بالسلب على الحالة العامة للتنظيم وأن يتمسكوا بالصبر مطالبًا عناصر تنظيم "داعش" بليبيا وقطاع غزة بتقديم الدعم لما وصفهم بالمجاهدين من عناصر التنظيم بمدن رفح والشيخ زويد، مؤكدًا أن التنظيم فقد عددًا كبيرًا من عناصره خلال الفترة الماضية وهو ما أفقده توازنه تمامًا وأفقده القدرة على مواجهة الجيش والشرطة.
