قال رئيس المعهد الأوروبي للقانون والعلاقات الدولية، محمود رفعت: إن قانون الطوارئ الفرنسي، سيحد من الحريات قليلًا في فرنسا، بعد مد حالة الطوارئ لمدة 12 يومًا، ولكنه لن يصل لمرحلة التعسف الأمني تجاه المواطنين الفرنسيين.
وأضاف رفعت خلال لقاءٍ له ببرنامح "وراء الحدث"، الذي يذاع على قناة "الغد" العربي الإخبارية، مع الإعلامي سفيان ثابت، أن القانون الفرنسي يتيح للرئيس إقرار حالة الطوارئ بدون الرجوع للبرلمان، ولكن الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، فضل أن يتم إقراره بواسطة البرلمان، وأردف قائلًا: "القانون الفرنسي يتيح لـ هولاند مد حالة الطوارئ لمدة تصل إلى 30 يومًا".
وأضاف رفعت أن الاعتماد على المعالجة الأمنية وحدها في مواجهة الإرهاب لن تُجدي وحدها، لأن القضاء على جسد الإرهاب لن يأتي بدون بتر رأسه بمحاربة أفكاره وفق رؤية واضحة.
وأشار رفعت إلى وجود أكثر من مليون ونصف مهاجر من سوريا جاءوا إلى دول أوروبا في الفترة الأخيرة، مضيفًا: "من الوارد تسلل عدد ممن ينتمون إلى جماعات متطرفة سيشكلون خطرًا على المنطقة، ولم يستبع قيامهم بأعمال إرهابية".
وأكد رفعت أن دول أوروبا تعمل على مواجهة الإرهاب بالاعتماد على المعالجة الأمنية وأجهزة الاستخبارات، كما أنها تنتهج سياسة الإدارة الأمريكية في التعامل مع الإرهاب منذ أحداث 11 سبتمبر الإرهابية.
وأضاف رفعت خلال لقاءٍ له ببرنامح "وراء الحدث"، الذي يذاع على قناة "الغد" العربي الإخبارية، مع الإعلامي سفيان ثابت، أن القانون الفرنسي يتيح للرئيس إقرار حالة الطوارئ بدون الرجوع للبرلمان، ولكن الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، فضل أن يتم إقراره بواسطة البرلمان، وأردف قائلًا: "القانون الفرنسي يتيح لـ هولاند مد حالة الطوارئ لمدة تصل إلى 30 يومًا".
وأضاف رفعت أن الاعتماد على المعالجة الأمنية وحدها في مواجهة الإرهاب لن تُجدي وحدها، لأن القضاء على جسد الإرهاب لن يأتي بدون بتر رأسه بمحاربة أفكاره وفق رؤية واضحة.
وأشار رفعت إلى وجود أكثر من مليون ونصف مهاجر من سوريا جاءوا إلى دول أوروبا في الفترة الأخيرة، مضيفًا: "من الوارد تسلل عدد ممن ينتمون إلى جماعات متطرفة سيشكلون خطرًا على المنطقة، ولم يستبع قيامهم بأعمال إرهابية".
وأكد رفعت أن دول أوروبا تعمل على مواجهة الإرهاب بالاعتماد على المعالجة الأمنية وأجهزة الاستخبارات، كما أنها تنتهج سياسة الإدارة الأمريكية في التعامل مع الإرهاب منذ أحداث 11 سبتمبر الإرهابية.